• الخارجية الأمريكية: نتخذ كل الإجراءات لحماية شركاء واشنطن في المنطقة
  • المنشر | لكل ممنوع من النشر
السبت, ديسمبر 6, 2025
موقع المنشر الاخبارى
  • الرئيسية
  • يحدث في مصر
  • عربي
  • العالم
  • بروفايل
  • تقارير
  • كواليس
  • رأي
No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • يحدث في مصر
  • عربي
  • العالم
  • بروفايل
  • تقارير
  • كواليس
  • رأي
No Result
View All Result
موقع المنشر الاخبارى
  • الرئيسية
  • يحدث في مصر
  • عربي
  • العالم
  • بروفايل
  • تقارير
  • كواليس
  • رأي
Home أخبار رئيسية

آلاف السودانيين يتظاهرون ضد التسوية مع العسكر و الشرطة تستخدم الرصاص من جديد

المنشر by المنشر
أكتوبر 22, 2022
in أخبار رئيسية, عربي
Reading Time: 2 mins read
0
آلاف السودانيين يتظاهرون ضد التسوية مع العسكر و الشرطة تستخدم الرصاص من جديد 2025
0
SHARES
0
VIEWS
Share on FacebookShare on Twitter

شارك الآلاف من المحتجين في العاصمة السودانية الخرطوم ومدن أخرى، في تظاهرات غير مركزية، الجمعة ، ترفض التسوية مع قادة انقلاب 25 أكتوبر/ تشرين الأول الماضي، وتطالب بالحكم المدني الديمقراطي.

ونددت لجنة أطباء السودان المركزية بعودة قوات الأمن إلى استخدام الرصاص خلال التظاهرات الأخيرة، وحذرت من التمادي في قمع المحتجين السلميين، مؤكدة أن أيا من مرتكبي الانتهاكات لن يفلتوا من العدالة.

وقالت في بيان إن «السلمية ستظل سلاح السودانيين في مواجهة حكومة الانقلاب»، متهمة القوات النظامية المنوط بها حماية المدنيين بالتورط في قمع المتظاهرين.

وجاءت تظاهرات الأمس استجابة لدعوات «تنسيقيات لجان المقاومة» في مدن البلاد المختلفة، حيث دعت لأداء صلاة الجمعة في الميادين العامة وانطلاق تظاهرات غير مركزية في جميع أنحاء البلاد.

وتأتي مليونية «رفض التسوية» بالتزامن مع ذكرى ثورة 21 أكتوبر/ تشرين الأول 1964، التي أسقطت نظام الرئيس السوداني الأسبق إبراهيم عبود، والذي قاد أول انقلاب عسكري في البلاد.

واستبقت السلطات الاحتجاجات بإغلاق جسر المك نمر الرابط بين مدينتي الخرطوم وبحري، بينما نفذت قوات الأمن حملات تفتيش في بقية الجسور وعدد من الشوارع الرئيسية.

وعلى الرغم من قمع قوات الأمن للتظاهرات التي انطلقت من داخل الأحياء، عقب صلاة الجمعة، في العاصمة الخرطوم وإطلاق قوات الأمن الرصاص المطاطي والغاز المسيل للدموع بكثافة على المحتجين، استطاعت مواكب أمدرمان غربي الخرطوم، كسر الطوق الأمني والوصول إلى مباني البرلمان.

وتوجه المحتجون في مدينة الخرطوم نحو شارع أفريقيا شرق مدينة الخرطوم، رافعين شعار اللاءات الثلاث « لا تفاوض، لا شراكة، لا شرعية» لقادة الانقلاب.

وقالت «لجان مقاومة الخرطوم»، في بيان، إن «تطلعات الشعب في تأسيس سلطة مدنية كاملة لن تتحقق بالتفاوض مع العسكر»، مؤكدة أن مشاركتهم السلطة في الفترة الانتقالية «خطأ» لن تسمح بتكراره اللجان.

التضامن مع ضحايا العنف القبلي

وفي مدينة بحري شرقي الخرطوم، تجمع المحتجون في منطقتي المؤسسة وشمبات، حيث قاموا بإغلاق محيط الاحتجاجات بالمتاريس (حواجز من الحجارة وإطارات السيارات المحروقة)، رافعين شعارات للتضامن مع ضحايا الصراعات القبلية في النيل الأزرق وغرب كردفان، كما تطالب بإسقاط الانقلاب ومحاسبة قادته وعودة العسكر للثكنات.

وقالت لجان مقاومة بحري في بيان، إن الذكرى الثامنة والخمسين للثورة ضد نظام عبود، تمر بينما لا يزال الشعب السوداني يعاني من انتهاكات المؤسسة العسكرية للحريات والحقوق، لافتة إلى التداعيات الأمنية في البلاد بعد انقلاب 25 أكتوبر/ تشرين الأول الماضي، وسقوط مئات السودانيين في أحداث العنف القبلي في البلاد.

طالبوا بمحاكمة المتورطين في قتل المحتجين وأعمال العنف القبلي

وأشارت إلى أن السلطات خلال العام الماضي، أطلقت سراح عدد من المتهمين في جرائم قتل المحتجين منذ انطلاق ثورة ديسمبر/ كانون الأول 2018، والذين سبق وأصدرت في مواجهتهم الأجهزة القضائية أحكاما بالإعدام.

ولم تقتصر الاحتجاجات على العاصمة الخرطوم، حيث خرج آلاف المتظاهرين في عدد من المدن الأخرى رفضا للانقلاب والتسوية مع العسكر، أبرزها، الفاشر وزالنجي والأبيض غرب البلاد، والقضارف وكسلا في الشرق بالإضافة إلى الدويم وكوستي وسنجة في الجنوب ورفاعة و ود مدني وسط السودان.

حرمة الظلم

وفي مدينة ود مدني، عاصمة ولاية الجزيرة، أدى المصلون صلاة الجمعة، في ميدان «الخير»، وسط المدينة، حيث نددت الخطبة بالأزمة الاقتصادية والأمنية في البلاد، مؤكدة على حرمة الظلم وأهمية إصلاح حياة الناس.

وواجهت قوات الأمن المحتجين بإطلاق الغاز المسيل للدموع بكثافة، كما أغلقت محيط أمانة حكومة الولاية، التي حددتها لجان المقاومة.

وهتف المحتجون في مدينة نيالا عاصمة ولاية جنوب دارفور، مطالبين بسقوط قادة الانقلاب ومحاكمة كل المتورطين في قتل المحتجين وأعمال العنف القبلي في البلاد.

وقالت لجان مقاومة المدينة إن الثورات السودانية جاءت نتيجة لتراكمات تاريخية، واجه فيها الشعب كل أنواع الديكتاتورية والقمع، بينما ظل يقدم التضحيات الجسام من أجل تشييع الانقلابات العسكرية إلى مثواها الأخير، مضيفة: ما زلنا صامدين ولن نستلقي حتى إسقاط الانقلاب وتأسيس الحكم المدني الديمقراطي في البلاد.

ومنذ انقلاب الجيش على الحكومة الانتقالية في 25 أكتوبر/ تشرين الأول الماضي، تتصاعد التظاهرات الرافضة للحكم العسكري في البلاد، في ظل أوضاع أمنية واقتصادية متردية.

وراح ضحية قمع الأجهزة الأمنية للاحتجاجات خلال الأشهر العشرة الماضية، نحو 117 قتيل معظمهم بالرصاص، وفق لجنة أطباء السودان المركزية، بينما أصيب أكثر من 7000 آخرين حسب إحصاءات منظمة حاضرين لعلاج مصابي الثورة السودانية.

وتعيش البلاد حالة من الفراغ الدستوري والحكومي، في ظل فشل قادة الانقلاب في تكوين حكومة جديدة بعد الإطاحة برئيس الوزراء السابق عبد الله حمدوك، وتعليق العمل بعدد من مواد الوثيقة الدستورية الخاصة بالحكم والشراكة مع المدنيين.

وتشهد مناطق عديدة في البلاد أحداث عنف أهلي، أودت بحياة المئات من السودانيين، وراح ضحية الصراع المندلع في إقليم النيل الأزرق جنوب شرق البلاد والذي تصاعد خلال اليومين الماضيين 200 قتيل، بينما أصيب المئات ونزح الآلاف.

وفي 4 يوليو/ تموز الماضي، أعلن القائد العام للجيش السوداني عبد الفتاح البرهان خروج العسكر من العملية السياسية التي تيسرها الآلية الثلاثية المشتركة المكونة من بعثة الأمم المتحدة المتكاملة لدعم الانتقال الديمقراطي في السودان (يونيتامس) والاتحاد الأفريقي وإيغاد، مطالبا المدنيين بالتوافق على حكومة مدنية تدير البلاد وصولا للانتخابات.

وقرر حل المجلس السيادي وتكوين مجلس للأمن والدفاع عقب تكوين الحكومة، قال إنه سيكون معنيا بمهام الأمن والدفاع ومهام أخرى يتوافق حولها مع الحكومة المدنية.

وبعدها بيومين، أعفى البرهان الأعضاء المدنيين الخمسة في المجلس السيادي، بينما أبقى على القادة العسكريين الأربعة وثلاثة ممثلين للحركات المسلحة الموقعة على اتفاق السلام.

وعلى الرغم من مضي أكثر من ثلاثة أشهر، على إعلان العسكر الخروج من السياسة، إلا أن الأوضاع في البلاد لا تزال تراوح مكانها، في وقت نفى المجلس المركزي للحرية والتغيير انخراطه في مفاوضات ثنائية مع العسكر.

واكد تمسكه بإنهاء الانقلاب العسكري وخروج العسكر من السلطة، مشددا على رفض العودة للشراكة بين المدنيين والعسكريين، كما طالب بإصلاح المؤسسة العسكرية ودمج المجموعات المسلحة في جيش وطني موحد.

وأعلن الإثنين الماضي، عن رؤيته الخاصة بأسس ومبادئ الحل السياسي لإنهاء الانقلاب والتي نصت على أن تقوم الآلية الثلاثية المكونة من الأمم المتحدة والاتحاد الأفريقي والإيغاد، بتسهيل ودعم العملية السياسية ودعم مجهودات السودانيين للوصول لحل ينهي الانقلاب، ويؤسس لسلطة مدنية ديمقراطية، بمشاركة الآلية الرباعية في تيسير العملية السياسية ودعمها وتوفير الضمانات الخارجية المطلوبة.

وحسب الرؤية، يكون مشروع الدستور الانتقالي المعد بواسطة اللجنة التسييرية لنقابة المحامين الأساس المعتمد للحل السياسي، فيما يخص الإصلاح الأمني والعسكري الذي يقود إلى جيش واحد مهني وقومي يحمي الوطن والمواطن وينأى بالجيش عن السياسة ويراجع النشاط الاقتصادي للمؤسسة العسكرية والأمنية وينقي الجيش من عناصر النظام السابق ويؤسس لعلاقة صحية بين المدنيين والمؤسسات العسكرية وإصلاح جهازي الأمن والشرطة وتبعيتهما كاملة للحكومة التنفيذية، على أن تكون وفق مصفوفة مفصلة تحدد جداول المواقيت والمراحل للإصلاح الأمني المنشود.

ودعت إلى عملية شاملة للعدالة الانتقالية تكشف الجرائم وتحاسب المنتهكين وتنصف الضحايا بما يضمن عدم الإفلات من العقاب، وعدم تكرار الجرائم مرة أخرى، مشددة على تسليم المطلوبين للمحكمة الجنائية الدولية وإصلاح الأجهزة العدلية بما يشمل وزارة العدل والنيابة العامة والقضاء، بصورة تحقق استقلاليتها ونزاهتها ومهنيتها.

ونصت على تشكل لجنة وطنية بصلاحيات النائب العام للتحقيق في كل الجرائم المرتكبة قبل وفي وبعد انقلاب 25 أكتوبر/ تشرين الأول الماضي، بالإضافة إلى تشكيل لجنة للتحقيق في جرائم 3 يونيو/ حزيران، بدعم دولي فني ومالي وأن يتم ذلك بمشاركة واسعة لذوي الضحايا.

( المنشر – وكالات )

Post Views: 21
Previous Post

وفد من حماس يصل دمشق و يلتقي بشار الأسد

Next Post

بسبب الخلاف على تسمية الوزارات .. تأجيل التصويت على الحكومة العراقية

المنشر

المنشر

Related Posts

لهيب أودال: يهدد بحرب كبرى بين الصومال وأرض الصومال "فيديو" 2025
أخبار رئيسية

لهيب أودال: يهدد بحرب كبرى بين الصومال وأرض الصومال “فيديو”

ديسمبر 6, 2025
باكستان: القضاء على عناصر من طالبان باكستان و"فتنة الهندستان" في عمليات متزامنة 2025
أخبار رئيسية

باكستان: القضاء على عناصر من طالبان باكستان و”فتنة الهندستان” في عمليات متزامنة

ديسمبر 6, 2025
تطورات الميدان: الدعم السريع يفرض واقعاً جديداً شمال كادقلي والجيش يتراجع جنوباً 2025
أخبار رئيسية

تطورات الميدان: الدعم السريع يفرض واقعاً جديداً شمال كادقلي والجيش يتراجع جنوباً

ديسمبر 6, 2025
فضيحة أخلاقية تلاحق مدير مكتب التحقيقات الفيدرالي: باتيل استخدم عملاء لحماية صديقته 2025
أخبار رئيسية

فضيحة أخلاقية تلاحق مدير مكتب التحقيقات الفيدرالي: باتيل استخدم عملاء لحماية صديقته

ديسمبر 6, 2025
قطر: المرحلة الثانية من اتفاق غزة تتطلب جهودًا مشتركة بين الوسطاء الدوليين 2025
أخبار رئيسية

قطر: المرحلة الثانية من اتفاق غزة تتطلب جهودًا مشتركة بين الوسطاء الدوليين

ديسمبر 6, 2025
زلزال جديد يهز جنوب غرب اليونان بقوة 4.3 ريختر 2025
أخبار رئيسية

زلزال جديد يهز جنوب غرب اليونان بقوة 4.3 ريختر

ديسمبر 6, 2025
Next Post
بسبب الخلاف على تسمية الوزارات .. تأجيل التصويت على الحكومة العراقية 2025

بسبب الخلاف على تسمية الوزارات .. تأجيل التصويت على الحكومة العراقية

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Recent News

لهيب أودال: يهدد بحرب كبرى بين الصومال وأرض الصومال "فيديو" 2025

لهيب أودال: يهدد بحرب كبرى بين الصومال وأرض الصومال “فيديو”

ديسمبر 6, 2025
باكستان: القضاء على عناصر من طالبان باكستان و"فتنة الهندستان" في عمليات متزامنة 2025

باكستان: القضاء على عناصر من طالبان باكستان و”فتنة الهندستان” في عمليات متزامنة

ديسمبر 6, 2025
تطورات الميدان: الدعم السريع يفرض واقعاً جديداً شمال كادقلي والجيش يتراجع جنوباً 2025

تطورات الميدان: الدعم السريع يفرض واقعاً جديداً شمال كادقلي والجيش يتراجع جنوباً

ديسمبر 6, 2025
فضيحة أخلاقية تلاحق مدير مكتب التحقيقات الفيدرالي: باتيل استخدم عملاء لحماية صديقته 2025

فضيحة أخلاقية تلاحق مدير مكتب التحقيقات الفيدرالي: باتيل استخدم عملاء لحماية صديقته

ديسمبر 6, 2025

هو مساحة الواقفين في الميدان على مفترق الطرق ، بين رؤية الانظمة ، و مقولات المعارضة!بين استبداد السلطة ، و عشوائية كثير من خصومها ! لذا ، كن على حذر عزيزي القاريء و ادخل برجلك اليمين و لا تتوقع أن تجد لدينا وجبة إعلامية تقليدية ، أبيض او أسود !
فنحن معارضون للنظام . لكننا مع الوطن !
نحن رافضون لأغلب سلوكيات المعارضة ، لكننا مع الديمقراطية و قبول الآخر .
ربما تحتار لكي تفهمنا و ربما يصدمك ما سوف تقرأه عندنا !
لأننا سوف ننتقد الجميع !
لكننا نعدك بأنك ستقابل عالما آخر.

Follow Us

أبواب الموقع

  • Uncategorized
  • أخبار رئيسية
  • اقتصاد
  • الرياضة
  • العالم
  • الفن
  • بروفايل
  • تقارير
  • حقوق الأنسان
  • خبر عاجل
  • رأي
  • صحافة المواطن
  • صحة
  • عربي
  • كواليس
  • يحدث في مصر

إدارة التحرير

المشرف العام :
Steven kingsley
المشرف على التحرير:
إياد بوعلمي
عدنان صباغ
عزيز المصرى
كيرة ناصر

عن المنشر

تقرأ ما يجعلك تفكر .. و تظل تفكر و تفكر .. على رأي عبدالمنعم مدبولي ..
و في كل الأحوال ..
شرفت و نورت .. و أهلا بك و بمقترحاتك و أفكارك دائما

Welcome Back!

Login to your account below

Forgotten Password?

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In

Add New Playlist

No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • عربي
  • يحدث في مصر
  • العالم
  • تقارير
  • بروفايل
  • كواليس