• الخارجية الأمريكية: نتخذ كل الإجراءات لحماية شركاء واشنطن في المنطقة
  • المنشر | لكل ممنوع من النشر
الثلاثاء, ديسمبر 9, 2025
موقع المنشر الاخبارى
  • الرئيسية
  • يحدث في مصر
  • عربي
  • العالم
  • بروفايل
  • تقارير
  • كواليس
  • رأي
No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • يحدث في مصر
  • عربي
  • العالم
  • بروفايل
  • تقارير
  • كواليس
  • رأي
No Result
View All Result
موقع المنشر الاخبارى
  • الرئيسية
  • يحدث في مصر
  • عربي
  • العالم
  • بروفايل
  • تقارير
  • كواليس
  • رأي
Home رأي

عماد الدين حسين / من كسب فى مونديال قطر.. فلسطين أم إسرائيل؟

المنشر by المنشر
ديسمبر 11, 2022
in رأي
Reading Time: 1 min read
0
عماد الدين حسين / من كسب فى مونديال قطر.. فلسطين أم إسرائيل؟ 2025
0
SHARES
0
VIEWS
Share on FacebookShare on Twitter

عماد الدين حسين

على هامش مونديال كأس العالم المقام حاليا فى العاصمة القطرية الدوحة كانت هناك مباراة ساخنة بين فلسطين وإسرائيل.

المباراة لم تكن على الملاعب الرسمية والعشب الأخضر، لأن فلسطين وإسرائيل لم تصعدا للنهائيات، لكن المباراة كانت تجرى فى مدرجات الملاعب وفى شوارع وفنادق الدوحة وبعض مراكزها التجارية والأهم على وسائل التواصل الاجتماعى.

والسؤال الطبيعى: من الذى انتصر فى هذه المواجهة المهمة، وما هى النتيجة، ومن الذى سجل الأهداف، أم أن المباراة انتهت بالتعادل؟!

لو سألت المشجع الفلسطينى أو غالبية العرب فسوف تكون إجاباتهم السريعة والحاسمة واليقينية أن النتيجة انتهت بفوز كاسح لفلسطين، وأن الأهداف الغزيرة سجلها المتفرجون والمواطنون العرب الذين تواجدوا فى ملاعب المونديال أو شوارع وكافتيريات الدوحة.

ورأى هذا المشجع وأمثاله منطقى وطبيعى من الزاوية التى ينظر منها فالمواطنون القطريون والعرب لم يعطوا أى إشارة ترحيب بالإسرائيليين فى الدوحة. وهذا الكلام لا يقوله العرب الكارهون لإسرائيل فقط، بل ردده غالبية الإعلاميين الإسرائيليين الذين زاروا الدوحة لتغطية مونديال كأس العالم.

هم حينما ذهبوا لم تشغلهم كثيرا مباريات البطولة وفنياتها، ومن الذى أجاد ومن أخفق، لكنهم انشغلوا كثيرا بمحاولة إظهار أن إسرائيل صارت جزءا طبيعيا من المنطقة، وأن إعلامييها يتجولون فى شوارع الدوحة، وكذلك العديد من مشجعيها الذين توافدوا على العاصمة القطرية.

نتذكر أنه فى يوم الافتتاح وحينما ظهر العلم الفلسطينى فى الاستاد ضمن الأعلام العربية، فإنه نال أكبر نسبة تصفيق وتحية من الجماهير المتواجدة بالاستاد.

وشاهدنا أيضا العديد من اللافتات الكبيرة المؤيدة للشعب الفلسطينى فى العديد من المباريات، خصوصا التى كانت أطرافها عربية، وشاهدنا بعض المنتخبات العربية ترفع العلم الفلسطينى عقب نهاية مبارياتها، كما شاهدنا أحد المشجعين المغاربة يطوف بالعلم الفلسطينى أرض الملعب بعد الفوز التاريحى لبلاده على إسبانيا وإخراجها من دور الـ16.

لكن الأهم هو ما جاء فى وسائل الإعلام الإسرائيلية نفسها.

على سبيل المثال فإن صحيفة يديعوت أحرونوت قالت إن مراسليها فى الدوحة رصدوا استمرار تعرضهم للتوبيخ وعدم الترحيب هناك من جانب الجماهير العربية، ووصلوا إلى استنتاج مفاده: «أنه ليس فقط الحكومات هى التى تكره إسرائيل، ولكن الكثير من الناس فى الشوارع».

التقرير يقول على لسان الصحفيين الإسرائيليين: «كنا نظن أن علاقة الجماهير العربية بالصحفيين الإسرائيليين ستكون مختلفة باعتبار أنهم فى مجال رياضى، لكن ما وجدناه أننا غير مرحب بنا، وأحد العرب قال لنا حينما عرف بأننا إسرائيليون، أتمنى أن تخرجوا من هنا بأسرع وقت ممكن. وأن هذه الكراهية كانت ملحوظة من كل الجنسيات العربية».

يقول التقرير إن الصحفيين الإسرائيليين تخفوا تحت أسماء وجنسيات مختلفة ورافقوا العديد من الجماهير العربية، وحينما علموا بحقيقتنا تم الهجوم علينا بأبشع الكلمات.

والمفاجأة من وجهة نظر تقرير الصحيفة الإسرائيلية الأكبر فى تل أبيب، هى أن الكراهية الأكبر للإسرائيليين جاءت من المصريين العاملين فى قطر، وكانت الشتائم ضدنا واضحة بلغة يمكن فهمها بكل سهولة.

الجماهير العربية لم تحيِّى فلسطين فقط فى المدرجات كراهية فى إسرائيل، بل للرد على الهجمات الإعلامية الغربية ضد تنظيم قطر لكأس العالم، والانتقادات الأوروبية خصوصا البريطانية والألمانية ولسان حال الجماهير العربية يقول: «ما هذه المعايير المزدوجة فى دعم أوروبا للعديد من القضايا لكنها لا تجرؤ على انتقاد إسرائيل؟!».

هذه هى الصورة، وأظن أنها ليست مفاجأة إلا لبعض الإسرائيليين الذين اعتقدوا أنهم وضعوا فى جيوبهم ليس فقط العلاقة مع بعض الحكومات العربية ولكن قلوب المواطنين العرب.

وبالطبع ما حدث هو تطور مهم، لكن هل صحيح أن إسرائيل انهزمت فى قطر بالضربة القاضية، أم أن هناك زاوية أخرى من الضرورى تسليط الضوء عليها فى هذه المسألة، حتى لا نتعامل نحن العرب دائما بعواطفنا فقط. والسؤال: ألم تحقق إسرائيل انتصارا حينما دخلت جماهيرها وإعلاميوها وطائراتها إلى قطر؟!

سؤال يحتاج لنقاش لاحق.

( الشروق المصرية )

Post Views: 16
Previous Post

حازم صاغية / على هامش المحاولة الانقلابية في ألمانيا

Next Post

التعليم في مصر 2022 : الموت بحثا عن تختة

المنشر

المنشر

Related Posts

إسرائيل ترفع علمها على أرض سيناء لأول مرة : لماذا الأن ؟ 2025
أخبار رئيسية

إسرائيل ترفع علمها على أرض سيناء لأول مرة : لماذا الأن ؟

ديسمبر 9, 2025
هجوم تجسسي إسرائيلي يطارد هواتف المصريين والسعوديين 2025
أخبار رئيسية

هجوم تجسسي إسرائيلي يطارد هواتف المصريين والسعوديين

ديسمبر 9, 2025
تعطيل الدراسة في مطروح فقط.. من يُشعل شائعة إجازة عامة لمصر كلها على السوشيال ميديا؟ 2025
أخبار رئيسية

تعطيل الدراسة في مطروح فقط.. من يُشعل شائعة إجازة عامة لمصر كلها على السوشيال ميديا؟

ديسمبر 9, 2025
ليلة البرق على دلتا النيل.. مصر تستقبل أول اختبار شتوي حقيقي غدًا الثلاثاء ٩ ديسمبر 2025
أخبار رئيسية

ليلة البرق على دلتا النيل.. مصر تستقبل أول اختبار شتوي حقيقي غدًا الثلاثاء ٩ ديسمبر

ديسمبر 9, 2025
الأرض تهتز من طوكيو إلى أنطاليا.. يوم الزلازل الذي أقلق نصف الكرة الشمالي 2025
أخبار رئيسية

الأرض تهتز من طوكيو إلى أنطاليا.. يوم الزلازل الذي أقلق نصف الكرة الشمالي

ديسمبر 9, 2025
ابنة الفنان المصرى أشرف زكي بين المجاملة والموهبة.. هل تصمد تجربة "مايا زكى" أمام عين الجمهور؟ 2025
أخبار رئيسية

ابنة الفنان المصرى أشرف زكي بين المجاملة والموهبة.. هل تصمد تجربة “مايا زكى” أمام عين الجمهور؟

ديسمبر 9, 2025
Next Post
التعليم في مصر 2022 : الموت بحثا عن تختة 2025

التعليم في مصر 2022 : الموت بحثا عن تختة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Recent News

إسرائيل ترفع علمها على أرض سيناء لأول مرة : لماذا الأن ؟ 2025

إسرائيل ترفع علمها على أرض سيناء لأول مرة : لماذا الأن ؟

ديسمبر 9, 2025
هجوم تجسسي إسرائيلي يطارد هواتف المصريين والسعوديين 2025

هجوم تجسسي إسرائيلي يطارد هواتف المصريين والسعوديين

ديسمبر 9, 2025
تعطيل الدراسة في مطروح فقط.. من يُشعل شائعة إجازة عامة لمصر كلها على السوشيال ميديا؟ 2025

تعطيل الدراسة في مطروح فقط.. من يُشعل شائعة إجازة عامة لمصر كلها على السوشيال ميديا؟

ديسمبر 9, 2025
ليلة البرق على دلتا النيل.. مصر تستقبل أول اختبار شتوي حقيقي غدًا الثلاثاء ٩ ديسمبر 2025

ليلة البرق على دلتا النيل.. مصر تستقبل أول اختبار شتوي حقيقي غدًا الثلاثاء ٩ ديسمبر

ديسمبر 9, 2025

هو مساحة الواقفين في الميدان على مفترق الطرق ، بين رؤية الانظمة ، و مقولات المعارضة!بين استبداد السلطة ، و عشوائية كثير من خصومها ! لذا ، كن على حذر عزيزي القاريء و ادخل برجلك اليمين و لا تتوقع أن تجد لدينا وجبة إعلامية تقليدية ، أبيض او أسود !
فنحن معارضون للنظام . لكننا مع الوطن !
نحن رافضون لأغلب سلوكيات المعارضة ، لكننا مع الديمقراطية و قبول الآخر .
ربما تحتار لكي تفهمنا و ربما يصدمك ما سوف تقرأه عندنا !
لأننا سوف ننتقد الجميع !
لكننا نعدك بأنك ستقابل عالما آخر.

Follow Us

أبواب الموقع

  • Uncategorized
  • أخبار رئيسية
  • اقتصاد
  • الرياضة
  • العالم
  • الفن
  • بروفايل
  • تقارير
  • حقوق الأنسان
  • خبر عاجل
  • رأي
  • صحافة المواطن
  • صحة
  • عربي
  • كواليس
  • يحدث في مصر

إدارة التحرير

المشرف العام :
Steven kingsley
المشرف على التحرير:
إياد بوعلمي
عدنان صباغ
عزيز المصرى
كيرة ناصر

عن المنشر

تقرأ ما يجعلك تفكر .. و تظل تفكر و تفكر .. على رأي عبدالمنعم مدبولي ..
و في كل الأحوال ..
شرفت و نورت .. و أهلا بك و بمقترحاتك و أفكارك دائما

Welcome Back!

Login to your account below

Forgotten Password?

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In

Add New Playlist

No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • عربي
  • يحدث في مصر
  • العالم
  • تقارير
  • بروفايل
  • كواليس