قال الكاتب البريطاني ديفيد هيرست، إن هناك انقساما صهيونيا غير مسبوق، بين اليمين المتطرف، والقوى الأخرى.
وأشار هيرست في مقال؛ إنه منذ أن جاء إلى السلطة قبل بضعة أسابيع، ساهم المتطرف إيتمار بن غفير بأفعاله في نزع الشرعية عن إسرائيل، أكثر بكثير مما ساهمت فيه بنشاطاتها حركة المقاطعة العالمية بي دي إس.
وأضاف: “حتى إن قواعد التأييد اليهودي السابقة في نيويورك، أصدرت بيانات تناشد فيها نتنياهو بتغيير المسار”.