وقال أحد الفلسطينيين: «تواصلت مع ابني قال لي للأمانة الجيش المصري اللي أجلوهم من السودان، ناس محترمين وعاملوهم بأفضل معاملة»، بينما شكرت أخرى الدولة المصرية على التسهيلات والمساعدة التي قدمتها لكل الشباب الفلسطيني.
وأعرب آخر عن امتنانه لوصوله إلى أرض الوطن بالسلامة، معقبًا: «دولة مصر بأكملها عن بكرة أبيها من الغفير للوزير، سواء رتب جيش أو سواقين أو مواطنين عاديين، ما قصروا أبدا بالأمانة».
وأشارت شابة فلسطينية إلى أن إخوتها وصلوا إلى أرض الوطن بسلامة الله، مضيفة: «ما في شيء أحلى من الوطن، غزة بحروبها ومشكلاتها وأي شيء فيها هينة، بتهون طالما هي بلدك وأنت بين أهلك وعائلتك وأصحابك».