• الخارجية الأمريكية: نتخذ كل الإجراءات لحماية شركاء واشنطن في المنطقة
  • المنشر | لكل ممنوع من النشر
الأحد, يونيو 15, 2025
موقع المنشر الاخبارى
  • الرئيسية
  • يحدث في مصر
  • عربي
  • العالم
  • بروفايل
  • تقارير
  • كواليس
  • رأي
No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • يحدث في مصر
  • عربي
  • العالم
  • بروفايل
  • تقارير
  • كواليس
  • رأي
No Result
View All Result
موقع المنشر الاخبارى
  • الرئيسية
  • يحدث في مصر
  • عربي
  • العالم
  • بروفايل
  • تقارير
  • كواليس
  • رأي
Home رأي

ممدوح الولي // عقب 8 شهور.. محافظ المركزي المصري لم تظهر كراماته بعد

المنشر by المنشر
مايو 10, 2023
in رأي
Reading Time: 1 min read
0
ممدوح الولي // عقب 8 شهور.. محافظ المركزي المصري لم تظهر كراماته بعد 2025
0
SHARES
0
VIEWS
Share on FacebookShare on Twitter

في آب/ أغسطس الماضي ومع حدة نقص الدولار الأمريكي، واتساع تعاملات السوق الموازية لصرف العملات الأجنبية، وعجز البنوك عن توفير الدولار للإفراج عن البضائع المستوردة بالموانئ، وارتفاع معدلات التضخم والفائدة، تم تعيين حسن عبد الله كمحافظ جديد للبنك المركزي المصري أملا في الخروج من تلك المشاكل التي استمرت منذ الربع الأول من العام الماضي مع تداعيات الحرب الروسية الأوكرانية، ورفع الفائدة الأمريكية وخروج قدر كبير من الأموال الساخنة.

 

وبالفعل قام المحافظ الجديد ببعض الإجراءات لامتصاص السيولة سعيا لخفض التضخم، حيث رفع سعر الفائدة ثلاث مرات بما مجموعة نسبة 7 في المائة، وأعاد العمل بنظام مستندات التحصيل لتمويل الواردات السلعية الذي تسبب إلغاءه في صعوبات بالاستيراد.

 

كما خفض سعر صرف الجنيه أمام الدولار أكثر من مرة، والتزم بتحقيق مرونة سعر الصرف التي طلبها صندوق النقد الدولي، خلال اتفاقه مع مصر على قرض جديد في كانون الأول/ ديسمبر الماضي، وسعى للحفاظ على احتياطيات النقد الأجنبي.

 

لكنه منذ منتصف آذار/ مارس الماضي أعاد تثبيت سعر الصرف إداريا كما فعل المحافظ السابق له، وهو الإجراء الذي ثبت فشله خلال السنوات الماضية، وكانت النتيجة تزايد الفارق بين السعر الرسمي للدولار والسعر في السوق الموازية، ووجود سعر أعلى لدى تجار الذهب، وسعر آخر حسب عقود الصرف الآجلة للجنيه أمام الدولار.

 

الحكومة لم تنفذ شيئا من برنامج بيع حصص من الشركات للحصول على الدولار، مع عودة مشكلة صعوبة الإفراج عن البضائع المستوردة بالموانئ، وصعوبات تدبير الدولار لتحويل أرباح الشركات الأجنبية العاملة بمصر، وعودة تأخر مستحقات شركات البترول العاملة في بمصر لدى الحكومة المصرية

وهذا الأمر تسبب في تكالب المصريين على التخلص من الجنيه، وتحويله إلى دولار أو ذهب أو أصول أخرى كالعقار أو الحبوب أو السلع المعمرة وغيرها، وكان من المفترض أن يكون موعد منح الصندوق لمصر القسط الثاني من قرضه لها في منتصف آذار/ مارس الماضي، على أن يسبق ذلك زيارة لخبراء الصندوق لمصر للإطلاع على تنفيذها للإجراءات المتفق عليها، لكن الزيادة لم تتم ولم يتم تحديد موعدها، خاصة وأن الحكومة لم تنفذ شيئا من برنامج بيع حصص من الشركات للحصول على الدولار، مع عودة مشكلة صعوبة الإفراج عن البضائع المستوردة بالموانئ، وصعوبات تدبير الدولار لتحويل أرباح الشركات الأجنبية العاملة بمصر، وعودة تأخر مستحقات شركات البترول العاملة في بمصر لدى الحكومة المصرية.

 

وواكب ذلك إحجام بعض الصناديق السيادية الخليجية عن الشراء للحصص الشركات، انتظارا لخفض جديد لسعر صرف الجنيه المصري لدفع قيمة أقل، وكذلك الخلاف حول عُملة البيع للأصول، حيث تطلب بعض الجهات أن تكون الجنيه بينما تريد السلطات المصرية أن تكون الدولار، كما ترددت أخبار عن خلاف سعودي مصري وإعلان السعودية عدم الاستمرار في تمويل مصر إلا بعد إجراء إصلاحات واضحة، وتمهل الصندوق القطري في الشراء بعد خلاف حول الحصص المتاحة للبيع وطلبه حصصا أكبر.

 

وتسبب فارق سعر الصرف بين السوقين الرسمية والموازية في انخفاض تحويلات المصريين في الخارج عبر القنوات الرسمية، وهي التي تشكل جانبا كبيرا من موارد النقد الأجنبي، الأمر الذي دفع وكالتي التصنيف موديز وفيتش إلى خفض التصنيف الائتماني لمصر، وتعديل الوكالات الثلاث، موديز وفيتش واستاندر آند بور، النظرة المستقبلية لمصر من مستقرة إلى سلبية، كما توقعت بيوت خبرة أجنبية انخفاضا بسعر صرف الجنيه، وحذر بعضها من السقوط في دوامة استمرار خفض الجنيه أمام الدولار.

 

سبب فارق سعر الصرف بين السوقين الرسمية والموازية في انخفاض تحويلات المصريين في الخارج عبر القنوات الرسمية، وهي التي تشكل جانبا كبيرا من موارد النقد الأجنبي، الأمر الذي دفع وكالتي التصنيف موديز وفيتش إلى خفض التصنيف الائتماني لمصر، وتعديل الوكالات الثلاث، موديز وفيتش واستاندر آند بور، النظرة المستقبلية لمصر من مستقرة إلى سلبية، كما توقعت بيوت خبرة أجنبية انخفاضا بسعر صرف الجنيه

 

وهكذا يمكن القول إنه بعد مرور ثمانية أشهر ونصف على تولى المحافظ في الثامن عشر من آب/ أغسطس الماضي، فقد تدهورت الأمور بصورة أكبر مما كانت عليه وقت توليه، حيث كان العجز بين الأصول والالتزامات بالعملات الأجنبية في الجهاز المصرفي قد بلغ 19.4 مليار دولار في الشهر السابق لتوليه، بينما زاد إلى 24.5 مليار دولار في آذار / مارس الماضي.

 

وإذا كان معدل التضخم حسب البنك المركزي بالشهر السابق لتوليه قد بلغت نسبته 15.6 في المائة، فقد زاد إلى 39.5 في المائة بشهر آذار/ مارس الماضي، وبعد أن كانت الفائدة الحقيقية السلبية بنسبة 4.4 في المائة قبل توليه، فقد زادت إلى سالب 21.3 في المائة في آذار/ مارس الماضي، رغم أنه لم يزد النقد المُصدر سوى بقيمة 168 مليون جنيه خلال ثمانية أشهر من تموز/ يوليو إلى شباط/ فبراير الماضي، وقيامه برفع نسبة الاحتياطي الإلزامي من 14 إلى 18 في المائة، كما استمر في ربط ودائع البنوك لدى المركزي.

 

وإذا كانت احتياطيات النقد الأجنبي قد زادت ما بين تموز/ يوليو وحتى نيسان/ أبريل الماضي بنحو 1.4 مليار دولار، فقد زاد الدين الخارجى خلال النصف الثاني من العام الماضي بقيمة 7.2 مليار دولار، كما زادت مشتريات الأجانب من أذون الخزانة المصرية بقيمة 2.9 مليار دولار خلال سبعة أشهر ما بين تموز/ يوليو وكانون الثاني/ يناير الماضي.

ويظل السؤال لماذا لم ينجح المحافظ في مهمته حتى الآن؟ وتتعدد الإجابات ما بين عدم مسؤوليته عن موارد النقد الأجنبي، التي تتحقق من قبل كافة قطاعات النشاط الاقتصادي، ولكن البعض يقول إن سياسات المركزي الخاصة بتقييد الواردات والتشديد على استخدام البطاقات الائتمانية في الخارج، وتقليل الحد اليومي للسحب النقدي من البنوك، كانت مسؤولة عن تراجع النشاط بالكثير من الشركات، مما أثر على قيمة صادراتها وكذلك على صورة المناخ الاستثماري داخل البلاد.

 

رأي آخر يرى أن الرجل ظل يعمل لمدة 36 عاما في أحد البنوك وأن العمل بالبنوك يختلف عن العمل في البنك المركزي، ففي البنك تظل مسؤولية الإدارة محصورة في إدارة الأصول والالتزامات لتعظيم الربحية للمساهمين، بينما يختلف الأمر في البنك المركزي الذي يضع السياسة النقدية وينفذها، ويضع نظام سعر الصرف وينفذه.

 

كما يدير احتياطيات الدولة من العملات الأجنبية والذهب، ويقوم بمتابعة المديونية الخارجية على الحكومة والهيئات العامة والشركات الخاصة، ويدير الأزمات المصرفية، كما يقوم بالإشراف والرقابة على البنوك، ويعمل على تعزيز الشمول المالي، إلى غير ذلك من المهام.

 

وهي أمور تحتاج إلى وقت للإلمام بها قبل القدرة على اتخاذ قرارات بشأنها، علاوة على الأدوار الخاصة بالتعامل مع المؤسسات الدولية والإقليمية كصندوق النقد الدولي وصندوق النقد العربي ومؤسسات التمويل الإقليمية والعربية، إلى جانب المشكلات الجزئية والفرعية مثل تدبير النقد الأجنبي للإفراج عن أعلاف الدواجن والتي اقتضت العديد من الاجتماعات، وضرورة حضوره الاجتماعات والاحتفالات الرسمية المتعددة لرئيس الدولة لمجرد الحضور الشكلي.

 

الرجل ليس لديه الحرية الكاملة في اتخاذ القرارات، ففي بداية توليه أقر بأن سبب التضخم بمصر هو نقص المعروض من السلع والخدمات، وليس بسبب الطلب نظرا لحالة الركود الموجودة منذ أكثر من عامين في الأسواق، لكنه بسبب ضغوط الصندوق عاد ليُرجع التضخم إلى عوامل الطلب ولهذا اهتم بسحب السيولة بعدة وسائل

ويرى آخرون أن الرجل ليس لديه الحرية الكاملة في اتخاذ القرارات، ففي بداية توليه أقر بأن سبب التضخم بمصر هو نقص المعروض من السلع والخدمات، وليس بسبب الطلب نظرا لحالة الركود الموجودة منذ أكثر من عامين في الأسواق، لكنه بسبب ضغوط الصندوق عاد ليُرجع التضخم إلى عوامل الطلب ولهذا اهتم بسحب السيولة بعدة وسائل، أيضا التزامه بسعر صرف مرن في تشرين الأول/ أكتوبر الماضي، ثم اضطراره إلى تثبيت سعر الصرف منذ حوالي شهرين، مما أفقده المصداقية لدى المتعاملين ولدى بيوت الخبرة الدولية.

 

ومن هنا جاء تصريحه في الشهر الماضي بواشنطن بأن السوق تحتاج إلى رؤية أمور حقيقية للمضي قدما بعض الوقت، وخطة لمدة عامين أو ثلاثة أعوام، وأنه لا يمكن استعادة الثقة وادارة التوقعات إلا إذا كانت لديك الخطة الكاملة، وهو ما نعمل عليه عن كثب مع الحكومة.

 

لذا فقد اتجه الرجل لممارسة بعض الهوايات الخاصة، للهروب من حالة الإخفاق في ملفات نقص العملة وسعر الصرف والتضخم وغيرها، وقال مقربون منه أنه يفضل العودة للعمل في البنك العربي الأفريقي الذي عمل به لمدة 36 عاما، مثلما فعل زميله هشام عز العرب الذي اعتذر عن الاستمرار في موقع مستشار محافظ البنك المركزي، مفضلا العودة لرئاسة البنك التجاري الدولي الذي عمل فيه مسبقا لسنوات طويلة

( عربي 21 ).

Post Views: 1
Previous Post

رجب أبو سرية // قوة نتنياهو في ضعفه

Next Post

توفيق السيف // غداً نتحرر من الخوف

المنشر

المنشر

Related Posts

انفجارات تهز طهران.. وإسرائيل تستهدف مستودعا للنفط 2025
أخبار رئيسية

انفجارات تهز طهران.. وإسرائيل تستهدف مستودعا للنفط

يونيو 15, 2025
إسرائيل تنتظر نتيجة عملية اغتيال محمد الغمارى 2025
أخبار رئيسية

إسرائيل تنتظر نتيجة عملية اغتيال محمد الغمارى

يونيو 15, 2025
ترامب يحذر إيران …يجب ان تنهوا الحرب مع إسرائيل وطهران ترد "اصمت للابد لانك سبب خراب العالم " 2025
أخبار رئيسية

ترامب يحذر إيران …يجب ان تنهوا الحرب مع إسرائيل وطهران ترد “اصمت للابد لانك سبب خراب العالم “

يونيو 15, 2025
ماذا قال ميسى عن مباراة ميامى والاهلى المصرى فى كأس العالم للأندية ؟ 2025
أخبار رئيسية

ماذا قال ميسى عن مباراة ميامى والاهلى المصرى فى كأس العالم للأندية ؟

يونيو 15, 2025
إسرائيل تعلن تصفية رئيس أركان الحوثيين في اليمن 2025
أخبار رئيسية

إسرائيل تعلن تصفية رئيس أركان الحوثيين في اليمن

يونيو 15, 2025
ب١٢٠ صاروخ خلال نصف ساعة فقط ….إيران تطلق دفعة جديدة من الصواريخ على إسرائيل 2025
أخبار رئيسية

ب١٢٠ صاروخ خلال نصف ساعة فقط ….إيران تطلق دفعة جديدة من الصواريخ على إسرائيل

يونيو 15, 2025
Next Post
توفيق السيف // غداً نتحرر من الخوف 2025

توفيق السيف // غداً نتحرر من الخوف

Recent News

انفجارات تهز طهران.. وإسرائيل تستهدف مستودعا للنفط 2025

انفجارات تهز طهران.. وإسرائيل تستهدف مستودعا للنفط

يونيو 15, 2025
إسرائيل تنتظر نتيجة عملية اغتيال محمد الغمارى 2025

إسرائيل تنتظر نتيجة عملية اغتيال محمد الغمارى

يونيو 15, 2025
ترامب يحذر إيران …يجب ان تنهوا الحرب مع إسرائيل وطهران ترد "اصمت للابد لانك سبب خراب العالم " 2025

ترامب يحذر إيران …يجب ان تنهوا الحرب مع إسرائيل وطهران ترد “اصمت للابد لانك سبب خراب العالم “

يونيو 15, 2025
ماذا قال ميسى عن مباراة ميامى والاهلى المصرى فى كأس العالم للأندية ؟ 2025

ماذا قال ميسى عن مباراة ميامى والاهلى المصرى فى كأس العالم للأندية ؟

يونيو 15, 2025

هو مساحة الواقفين في الميدان على مفترق الطرق ، بين رؤية الانظمة ، و مقولات المعارضة!بين استبداد السلطة ، و عشوائية كثير من خصومها ! لذا ، كن على حذر عزيزي القاريء و ادخل برجلك اليمين و لا تتوقع أن تجد لدينا وجبة إعلامية تقليدية ، أبيض او أسود !
فنحن معارضون للنظام . لكننا مع الوطن !
نحن رافضون لأغلب سلوكيات المعارضة ، لكننا مع الديمقراطية و قبول الآخر .
ربما تحتار لكي تفهمنا و ربما يصدمك ما سوف تقرأه عندنا !
لأننا سوف ننتقد الجميع !
لكننا نعدك بأنك ستقابل عالما آخر.

Follow Us

أبواب الموقع

  • Uncategorized
  • أخبار رئيسية
  • اقتصاد
  • الرياضة
  • العالم
  • الفن
  • بروفايل
  • تقارير
  • حقوق الأنسان
  • خبر عاجل
  • رأي
  • صحافة المواطن
  • صحة
  • عربي
  • كواليس
  • يحدث في مصر

إدارة التحرير

المشرف العام :
Steven kingsley
المشرف على التحرير:
إياد بوعلمي
عدنان صباغ
عزيز المصرى
كيرة ناصر

عن المنشر

تقرأ ما يجعلك تفكر .. و تظل تفكر و تفكر .. على رأي عبدالمنعم مدبولي ..
و في كل الأحوال ..
شرفت و نورت .. و أهلا بك و بمقترحاتك و أفكارك دائما

Welcome Back!

Login to your account below

Forgotten Password?

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In

Add New Playlist

No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • عربي
  • يحدث في مصر
  • العالم
  • تقارير
  • بروفايل
  • كواليس