طالبت قوى سياسية مواجهة تجمعات الشواذ في #الأردن التي أصبحت رائجة بشكل كبير، وجود لوبي قوي، أصبحت أماكن تجمعاتهم معروف في العاصمة #عمان والمدن الأردنية.
وطالبت القوى السياسي في الأردن بالتصدي لتجمعات الشواذ المدعومة من جهات خارجية والتي تنشر أخبار وتجمعات الشواذ وترعى نشاطاتهم في الأردن.
وحذرت القوى السياسية من خطورة ما تقوم هذه التجمعات من ممارسات دخيلة على المجتمع الأردني واستهداف المجتمع الأردني والدفاع عنه وعن قيمه وثوابته الأصيلة وهويته العربية والإسلامية في مواجهة هذه التجمعات المشبوهة التي ينبذ المجتمع ممارساتها الشاذة.
وفي 2015 أثار حضور سفيرة الولايات المتحدة الأمريكية في عمان اجتماعا لبحث حقوق المثليين في الأدرن، زوبعة إعلامية وردود فعل ساخطة رافقها اتهامات للدبلوماسية بتبني أجندة خارجية تدعم حقوق المثليين جنسيا.
ورصد تقارير إعلامية أردنية أمكان انتشار مجتمع الشواذ في العاصمة عمان، من ابرزها إحدى مناطق شارع الرينبو، بجبل عمان وبعض مقاهيه، والشارع المؤدي إلى “المستشفى التخصصي” في الشميساني، وهو مكان لممارسة الدعارة المثلية، أكثر منه مكانا للتعارف كما هو الحال في “الرينبو”، و “شارع التخصصي” أو شارع المدينة الرياضة.
وفي 2009 طلب مجتمع الشواذ ترخيص جمعية لحقوق المثليين ولكنه تم رفض الطلب.
كما أصدر المثليين في الأردن مجلة my.kali، باللغة الانجليزية، وهي كما تعرف عن نفسها المجلة الأردنية الوحيدة التي تعنى بقضايا المثليين جنسيا في الأردن والمنطقة.
وفي عام 2020 أثارت مقاطع فيديو ترصد حفل زواج لفتاتين أردنيتين مثليتين الغضب والجدل في الأردن على نحو واسع، وفي حينه ألقى منتقدون باللائمة على اتفاقية “سيداو” الخاصة بالقضاء على كل أشكال التمييز ضد المرأة، والمتهمة بإشاعة الانحلال الأخلاقي في الأردن.