بحث رئيس الإمارات محمد بن زايد، مع مستشار الأمن القومي الأمريكي جيك سوليفان، الأوضاع في منطقة الشرق الأوسط، في ظل توتر الاوضاع في الخليج العربي، وبعد أيام من مناورات الحرس الثوري الإيراني في الجزر الإماراتية المحتلة والنزلع بين إيران والكويت والسعودية على حقل الدرة
ووفقا لوكالة الأنباء الإماراتية (وام)، تناول اللقاء الذي جرى في قصر الشاطئ في أبوظبي “سبل تعزيز الشراكة بين البلدين في مختلف الجوانب التي تخدم مصالحهما المشتركة”.
وكذلك ناقش رئيس الإمارات مع مستشار الأمن القومي الأمريكي “عددا من القضايا والملفات الإقليمية والدولية محل الاهتمام المشترك، وفي مقدمتها مستجدات الأوضاع في منطقة الشرق الأوسط، والعمل المشترك لدعم السلام وترسيخ الاستقرار فيها لما فيه مصلحة جميع شعوبها ودولها”.