كشفت مصادر عن تجنيد جهاز الأمن الخارجي في الحشد الشعبي العراقي- استخبارات الحشد-، المقرب من #إيران، معارضين للنظام في #السعودية مقابل ملايين الدولارات.
وأوضحت المصادر أن استخبارات الحشد الشعبي العراقي رصد ملايين الدولارات لتجنيد معارضين سعوديين، في مواجهة السعودية.
وذكرت المصادر أن استخبارات الحشد الشعبي العراقي، استقطبت المعارض السعودي حمزة الحسن عضو الهيئة القيادية في “لقاء” المعارضة في الجزيرة العربية، والمقيم في بريطانيا مسؤولا عن كتابة قاعدة بيانات أمنية عن السعودية براتب شهري خمسة الاف جنيه استرليني.
كما استقطبت استخبارات الحشد الشعبي العراقي، الضباط السعودي المنشق رابح العنزي ضمن مخطط تجنيد واستقطاب المعارضين السعوديين، للحصول على معلومات امنية واستراتيجية عن المملكة.
وارتفعت ميزانية “قوات الحشد الشعبي” من 2.16 مليارات دولار في آخر موازنة مصرح بها (في عام 2021) إلى 2.6 مليارات دولار في موازنة عام 2023، ومن المقرر أن يتكرر ذلك في عامي 2024 و2025.
وتبلغ نسبة هذه الزيادة 23 في المئة، وقد تكون أقل من الزيادة المتراوحة بين 40 و95 في المئة (كحد أدنى) في القوى البشرية، لأن بعض الأعضاء المسجلين الإضافيين كانوا مدرجين سابقا ضمن الموازنة كعاملين بدوام جزئي غير مسجلين.