رأى ضابط المخابرات الأمريكية السابق، سكوت ريتر، أن انتهاء الانقلابات العسكرية في إفريقيا تمثل تهديدًا كبيرًا لنفوذ فرنسا.
وفي مقابلة مع قناة “Gegenpol” على “يوتيوب”، أبدى ريتر قلقه بشأن الأوضاع في المنطقة، مشيرًا إلى تفاقم الفقر والاضطرابات الداخلية في العديد من الدول الإفريقية.
وأشار ضباط المخابرات الأمريكية السابق إلى أن هذه الأحداث تأثر بشكل كبير على فرنسا، التي لا تزال لها تأثير كبير في أجزاء من القارة من النواحي السياسية والاقتصادية والعسكرية.
وأوضح ريتر أن العديد من النخب السياسية والاقتصادية الفرنسية استفادت من إفريقيا، وهو ما قد يتسبب في تداعيات سياسية على فرنسا.
وأكد ضباط المخابرات الأمريكية السابق أن الأوضاع في القارة الإفريقية تشكل تهديدًا حقيقيًا لفرنسا.