أضرب حوالي 75000 من العاملين في شركة تأمين صحي، قائلين إن نقص الموظفين يضر برعاية المرضى. وترك العاملون أشغالهم في ولايات متعددة، في بداية إضراب كبير للعاملين بمجال الرعاية الصحية.
ويأتي الإضراب في عام شهد إضراب عمال بقطاعات مختلفة مثل الترفيه والضيافة وصناعة السيارات.
ويضم المضربون ممرضين مهنيين مرخصين، ومساعدين في مجال الصحة المنزلية، وأخصائيي تصوير بالأمواج فوق الصوتية، بالإضافة إلى فنيين.
والأطباء لا يشاركون في الإضراب، فيما يسعى أعضاء النقابة إلى زيادة الأجور وزيادة عدد الموظفين.