اكد الرئيس الأمريكي جو بايدن أن الولايات المتحدة والشعب الأمريكي يرفض ونرفض الإسلاموفوبيا وجميع أشكال التعصب والكراهية، وذلك عقب مقتل طفل الطفل الأمريكي الفلسطيني وديع الفيوم وعمره ستة أعوام بعد أن طعن مسن أمريكي الطفل وأمه في ولاية إلينوي.
وقال بايدن في تغريدة له على موقع “إكس”: “كأمريكيين، يجب علينا أن نتحد ونرفض الإسلاموفوبيا وجميع أشكال التعصب والكراهية”.
وأضاف “لقد قلت مرارا وتكرارا أنني لن أصمت في وجه الكراهية، يجب أن نكون واضحين: لا يوجد مكان في أمريكا للكراهية ضد أي شخص”.
قتل الطفل الأمريكي الفلسطيني وديع الفيوم وعمره ستة أعوام بعد أن طعن مسن أمريكي الطفل وأمه في ولاية إلينوي.
وربطت الشرطة الأمريكية الجريمة بسبب القتال المستمر بين إسرائيل وحركة حماس في قطاع غزة ولكونهما مسلمين.