مدد الرئيس التونسي قيس سعيد حالة الطوارئ المستمرة في تونس منذ فترة طويلة حتى 30 يناير 2024، ويعود أصل هذه الحالة إلى هجوم في عام 2015 أسفر عن مقتل أفراد من الحرس الرئاسي.
يمنح هذا الإجراء القوات الأمنية سلطات استثنائية تشمل حظر الإضرابات والاجتماعات التي قد تؤدي إلى “الفوضى”، ويمكن اتخاذ إجراءات لمراقبة الصحافة.
تواجه تونس أزمة سياسية منذ 2021 بعد قرار رئيسها قيس سعيّد احتكار السلطات، مما أدى إلى حل البرلمان وحملة اعتقالات اعتبرتها منظمات حقوق الإنسان “عنيفة”.