شنت الأجهزة الأمنية حملات أمنية واسعة لمكافحة تجار العملة والمضاربين ومخربين الاقتصاد الوطني، وتأتي هذه الجهود في ظل استمرار تراجع سعر الدولار في السوق السوداء.
وشهد الدولار تراجعًا ملحوظًا في السوق غير الشرعي، بين 63 و 64 جنيهًا، وتم التصدي لتجار العملة والمضاربين من قبل الأجهزة الأمنية.
وتم ضبط العديد من التشكيلات العصابية التي تعمل في السوق غير الشرعية.
ولم يتحسن موقف الجنيه المصري أمام الدولار في السوق السوداء، ويرى الخبراء أن هناك الدولار مازال في مستوى كبير في السوق السوداء مقارنة بالبنوك المصرية، رغم الإجراءات الأمنية والتدابير الوطنية للشرطة في القبض على متورطين في تجارة العملة غير الشرعية.