اكد رئيس السنغال، ماكي سال، تسليم السلطة في 2 أبريل المقبل، مع فتح الباب لحوار وطني لتحديد موعد الانتخابات الرئاسية.
يستند إلى المادة 36 من الدستور وينفي رغبته في التمديد، مع التأكيد على ضرورة حوار للتوصل إلى توافق في الآراء حول الانتقال السلمي للسلطة.
“سال” يعلن عزمه على عدم استمرار في رئاسة السنغال بعد انتهاء ولايته في أبريل المقبل، ويدعو إلى حوار وطني لتحديد موعد الانتخابات الرئاسية.
رئيس السنغال ينفي بشدة اتهامات برغبته في التمديد لولاية ثالثة، مؤكدًا بوضوح أن ولايته ستنتهي في 2 أبريل/نيسان، ردًا على الشائعات التي تشير إلى رغبته في البقاء على رأس البلاد.