أكدت وكالة فيتش للتصنيف الائتماني، أن الاقتصاد المصري سيواجه ظروفا صعبة في العامين الماليين 2024 و2025 في ظل ارتفاع معدلات التضخم وضعف النمو،.
وقالت فيتش في تقرير حديث إن صفقة رأس الحكمة ستعزز سيولة النقد الأجنبي ما يسهل تحريك مصر لسعر صرف عملتها والحد من انخفاض قيمة الجنيه في السوق الموازية.
وأضافت فيتش ان تحريك سعر الصرف سيحفز تدفق تحويلات المصريين بالخارج واستثمارات المحافظ التي كانت مقيدة بالتوقعات بشأن مزيد من تخفيض قيمة الجنيه المصري.
وتتوقع “فيتش” أن تتجاوز فوائد الديون 50% من إيرادات الحكومة المصرية في العام المالي 2025 وهو مستوى مرتفع مقارنة بباقي الدول التي تغطيها الوكالة.
أوضحت الوكالة أن الاقتصاد المصري سيواجه ظروفا صعبة في العامين الماليين 2024 و2025 في ظل ارتفاع معدلات التضخم وضعف النمو