أعلنت شركة الاتصالات السلكية واللاسلكية أن هجمات على كابلات الإنترنت في البحر الأحمر أثرت على الاتصالات بين أفريقيا وآسيا وأوروبا، حيث تمت قطع أربعة كابلات بحرية، بما في ذلك كابل آسيا وأفريقيا وأوروبا.
الكابلات التالفة الأخرى هي “سي كوم”، “تي جي إن”، و”إي أي جي”.
وتقدر الشركة تأثير ذلك بنحو 25% من حركة المرور، مؤكدة أن حوالي 15% من حركة المرور من آسيا تتجه غربًا، بينما ستنقل 80% من هذه الحركة عبر الكابلات البحرية المتأثرة في البحر الأحمر.
وأشارت الشركة إلى اتخاذها إجراءات فورية للتخفيف من العواقب، وخاصة التنويع لإعادة توجيه المسارات المتأثرة بالمشكلة.