تفاقمت أزمة نقص بعض أصناف الأدوية الحيوية في مصر، نتيجة لأزمة نقص الدولار. وقد اتخذ البنك المركزي مؤخرًا إجراءات للتصدي لهذه الأزمة وحلها.
نقص أدوية الغدة الدرقية
يُعاني الكثير من المرضى في مصر من نقص الأدوية المخصصة لمعالجة مشاكل الغدة الدرقية، مثل الثيروكسين، وهي العقار الأساسي لعلاج فرط أو نقص الوظيفة الدرقية.
ويعود ذلك إلى عوامل متعددة بما في ذلك الزيادة في الطلب، والقيود على الاستيراد، والمشاكل في سلسلة التوريد.
نقص أدوية الأمراض النفسية والعصبية:
و تشمل هذه الأدوية مضادات الاكتئاب ومضادات القلق ومنظمات المزاج ومضادات الذهان.
والطلب على هذه الأدوية يزداد بشكل ملحوظ في مصر، ولكن الإمدادات غالبًا ما تكون غير كافية لتلبية الطلب المتزايد.
نقص أدوية الأمراض المناعية:
وتتضمن هذه الأدوية مثبطات المناعة ومضادات الروماتيزم.
النقص في هذه الأدوية يمكن أن يؤدي إلى تفاقم حالات الأمراض المناعية وتدهور صحة المرضى.
نقص بعض أنواع الأنسولين:
يُعاني الأشخاص المصابون بمرض السكري من نقص بعض أنواع الأنسولين المهمة لإدارة مستويات السكر في الدم.