أعلنت الحكومة البريطانية استدعاء القائم بالأعمال الصيني لتنقل له إدانتها لـ”أعمال قرصنة إلكترونية”، حيث اتهمت بكين بتنفيذها.
بكين ردت على الاتهامات بشدة، مع تأكيدها على معارضتها واتخاذها إجراءات صارمة ضد جميع أشكال الهجمات الإلكترونية. واتهمت الولايات المتحدة بنشر معلومات كاذبة واستخدام تحالف فايف آيز لهذا الغرض.
تحالف “فايف آيز”، الذي يضم الولايات المتحدة وبريطانيا ونيوزيلندا وأستراليا وكندا، قدم تفاصيل لما وصفها بـ”عملية قرصنة عالمية واسعة النطاق” استمرت 14 عامًا، متهمًا الصين بالوقوف وراءها.
أشارت واشنطن إلى أن هذه الحملة تهدف إلى مساعدة الصين في تحقيق “أهداف التجسس الاقتصادي والاستخبارات الأجنبية”.