نهاية ظهور الصور «العارية» على إنستجرام…تعرف على السبب

قام تطبيق مشاركة الصور إنستجرام أخيرًا، بتوفير حماية لمستخدميه ضد الصور العارية للأشخاص، وغير المرغوب فيها، مع حث الأشخاص الذين يقومون بإرسال هذه الصور على حذفها في أقرب وقت ممكن.

وتقوم التطبيقات التابعة لشركة ميتا بإصدار أداة تسمى “حماية العري”، التي تقوم بتضمين صور عارية تم استلامها عبر الرسائل المباشرة (DMs).

وتستخدم الأداة الذكاء الاصطناعي لتحديد تلقائي للصور الخادشة للذكور والإناث في الصور المرسلة قبل تشويهها، بطريقة مشابهة للتكنولوجيا المستخدمة بالفعل في تطبيقات المواعدة. ومع ذلك، لا يزال لدى المستلم فرصة للنقر ومشاهدة الصورة بشكل صحيح، حتى لو كانوا في سن 13 عامًا، مما وصفته إحدى جمعيات حماية الأطفال بأنه “غير كاف تمامًا”.

ويطالب إنستجرام من الجميع، أن يكونوا على الأقل في سن 13 عامًا إذا كانوا يرغبون في إنشاء حساب – وقد تعرض هذه السياسة للانتقاد من قبل الخبراء والجمهور على حد سواء بأنها سن صغيرة جدًا.

وفي بيان، قالت ميتا، إن رسائل إنستجرام المباشرة تستخدم على نطاق واسع لإرسال رسائل وصور للأصدقاء والعائلة ومع ذلك، فإرسال صورة عارية غير مرغوب فيها يشكل “اعتداءً على الصور الحميمة”، وما هو أكثر من ذلك، فإن “محتالي الابتزاز الجنسي” الذين يتلقون صورًا حميمة قد يهددون بمشاركتها ما لم يتم دفع فدية من قبل المرسل الذي يعاني من هذا الحظ السيء”.

ووفقًا لتحقيق أجري في وقت سابق من هذا العام، يتعرض 100 طفل يوميًا لعمليات ابتزاز جنسي على وسائل التواصل الاجتماعي، بما في ذلك الفتى البالغ من العمر 16 عامًا الذي انعنوان التقرير هو “نهاية صور العري غير المرغوب فيها؟ إنستجرام يقوم بتغيير رئيسي لحماية المستخدمين من استلام صور عارية غير مرغوب فيها في رسائلهم المباشرة”.

ولهذا يقوم إنستجرام يقوم أخيرًا بتوفير حماية لمستخدميه ضد صور العري غير المرغوب فيها، مع حث الأشخاص الذين يقومون بإرسال هذه الصور على حذفها في أقرب وقت ممكن، خاصة و تقوم التطبيقات التابعة لشركة ميتا بإصدار أداة تسمى “حماية من العري” التي تقوم بتضمين صور عارية تم استلامها عبر الرسائل المباشرة (DMs).

وتستخدم أداة الذكاء الاصطناعي لتحديد تلقائي لصور العري المرسلة قبل تشويهها، بطريقة مشابهة للتكنولوجيا المستخدمة بالفعل في تطبيقات المواعدة ومع ذلك، لا يزال لدى المستلم فرصة للنقر ومشاهدة الصورة بشكل صحيح، حتى لو كانوا في سن 13 عامًا، مما وصفته إحدى جمعيات حماية الأطفال بأنه “غير كاف تمامًا”.