تم الاتفاق بين الولايات المتحدة ومصر على تقييد عملياتهما في مدينة رفح، مع التركيز على الجانب الشرقي من المدينة، حيث سيتم تكليف شركة أمنية أمريكية خاصة بتسيير معبر رفح بعد انتهاء العمليات.
وتعهدت إسرائيل بعدم التأثير على منشآت المعبر لضمان استمرار تشغيله، وأوضحت أن هدفها هو الضغط على حماس في المفاوضات.
وتخشى إسرائيل فقدان السيطرة على المعبر لأنها ستفقد تحصيل الضرائب وقدرتها على منع دخول الأسلحة إلى غزة.