في بلدية القديد في ولاية الجلفة الجزائرية كشفت السلطات عن حادث أصاب الجزائريين بصدمة، بطله شاب اختفى عام 1997، وتم العثور عليه في منزل جاره في 2024.
وتشير تفاصيل الواقعة إلى أن الشاب الذي يدعى بن عمران عميرة، اختفى في ظروف غامضة قبل 27 عاما، وتم احتجازه في ظروف مهينة خلال تلك الفترة، حسبما تشير وسائل إعلام جزائرية.
بدات القصة في عام 1996 كان عمره 16 سنة، ووقتها فقد وبحث عنه اهله والحكومه بلا جدوى، وحتى أن والدته توفيت حسرة وحزن عليه والكل وقتها كان يتصور أنه قتل
كان عميرة يبلغ من العمر 16 عاما وتسبب الحادث في وفاة أمه حزنا عليه بعدما يئست من العثور عليه، حسبما تقول عائلته، التي أشارت إلى أن والدته كانت تقول دائما إنها تشعر بوجوده في مكان قريب منها، وهو الأمر الذي لم يصدقه الجيران.
وبحسب تفاصيل الواقعة، فقد تم إبلاغ الشرطة في البلدة بعد شكوك حول وجود الشاب في منزل جاره ليتم العثور عليه وتوقيف المتهم، صاحب المسكن، وعمره 61 عاما.










