توجه رئيس الجمهورية التونسية قيس سعيّد
إلى مقر وزارة الداخلية حيث اجتمع معة خالد النوري، وزير الداخلية، وسفيان بالصادق، كاتب الدولة لدى وزير الداخلية المكلف بالأمن الوطني، وبعدد من القيادات الأمنية.
وشدد رئيس تونس على ضرورة مضاعفة الجهود للحفاظ على أمن البلاد في كنف الاحترام الكامل للحقوق والحريات، وضرورة التصدي لكل أنواع الجريمة ولكل جهة تعمل من أجل تأجيج الأوضاع، وهي جهات معلومة مرتبطة باللوبيات وبشبكات الفساد التي لا غاية لها سوى التنكيل بالتونسيين في حياتهم بكل الوسائل والطرق.
كما التقى رئيس الجمهورية، إثر ذلك، بعدد من المواطنين والمواطنات للاستماع إلى مشاغلهم وتطلعاتهم.