صرحت روكي أحمد بعد اخلاء سبيلها أن الاتهامات كلها كيدية و الغرض منها “تشويه سمعتي والنيل منها” لأن المحتوى الذي أنشره على صفحاتي على مواقع السوشيال ميديا يدخل ضمن مهام مهنتي المثبتة كعارضة أزياء ومسجلة بنقابة العاملين بالمهن الفنية برقم قيد (2243) والنقابة العامة للخدمات الادارية والاجتماعية لجنة العاملين بالمهن التجميلية وعروض الأزياء برقم عضوية (36922)في مصر و لذا فإن المحتوى الذي أقدمه يستهدف فقط الترويج لمنتجات تخص الموضة للسيدات مثل الملابس والإكسسوارات التي يتم ارتداؤها بشكل طبيعي في الأماكن العامة، مضيفة: “هي دعاية لمحلات وأصحاب العلامات التجارية العالمية والمحلية، وليس بها أي شيء يحرض على الفساد أو أي محتوى غير لائق أخلاقياً ومجتمعياً”.
وشددت روكي بأنها تحرص دائما في جميع ما تقدمه من محتوى على شبكة الانترنت على احترام القيم الأخلاقية والمجتمعية، منوهة إلى وجود من يسعى “إلى إسقاط الناجحين بسبب الغيرة والمنافسة غير الشريفة”.
وأعربت عن أملها في أن تكون هذه التجربة درساً للآخرين على أن “الحقيقة دائماً تظهر في النهاية”، متقدمة بالشكر لكل من دعمها خلال هذه الفترة. وأكدت عزمها على الاستمرار في تقديم محتوى “مفيد للجميع”.
واختتمت تصريحاتها بالقول: “حسبنا الله ونعم الوكيل في كل من ظلمني وافترى علي. ولكن لأن الله لا يحب الظلم، فقد تم اخلاء سبيلي تمهيدا للحكم النهائي بالبراءة بإذن الله من كل التهم الزور الواردة في المحضر، وهو ما يؤكد على صحة موقفي ونزاهة سمعتي”.
كما انني لابد وان اشيد بنزاهه النيابه العامه في مصر والتحقيقات التي نصرتني وانصفتني وبراتني من التهم الزور التي حاول البعض الحاقها بي وهو ما اعتدنا عليه من قضاء مصر العادل ونزاهه التحقيقات التي تمت بحياديه وبنزاهه معهوده ومشهود لها على مر التاريخ