علم المنشر الاخباري ان إثيوبيا تجري حاليًا محادثات مع عدد من الدول للحصول على حاملة طائرات، ومن المتوقع أن يتم إبرام الصفقة في غضون شهرين، وفي حالة إتمام مذكرة التفاهم، من المتوقع أن تتمركز حاملة الطائرات في القاعدة البحرية الإثيوبية في أرض الصومال.
يتضمن التقرير الحالي تحليلًا للتطورات المتعلقة بهذه المفاوضات، مع التركيز على الخيارات المتاحة والخطط المستقبلية.
الخيار الأول هو حاملة الطائرات الأمريكية USS Peleliu هي سفينة هجومية برمائية أمريكية وهي حاليا تخضع حاليًا للصيانة والإصلاحات.
التوقعات، إذا تم اختيار حاملة الطائرات الأمريكية USS Peleliu، من المتوقع أن تتم الصفقة خلال الشهرين المقبلين، حيث ستكون السفينة جاهزة للخدمة بعد انتهاء أعمال الصيانة.
وفي بعد إتمام مذكرة التفاهم، من المتوقع أن تتمركز حاملة الطائرات في القاعدة البحرية الإثيوبية في أرض الصومال.
الخيار الثاني: حاملة الطائرات الصينية
ويُزعم أن الصين تبني سراً حاملة طائرات لصالح إثيوبيا، وإذا تم اختيار الخيار الصيني، فمن المتوقع أن تمتلك إثيوبيا الحاملة في غضون 6 أشهر إلى سنة.
كما في الخيار الأول، سيتم تمركز الحاملة في القاعدة البحرية الإثيوبية في أرض الصومال بعد إتمام الاتفاق.
تعد مفاوضات إثيوبيا للحصول على حاملة طائرات خطوة استراتيجية مهمة. في حين أن الخيار الأمريكي يوفر سفينة ذات تاريخ طويل في الخدمة، فإن الخيار الصيني يقدم توقيتًا أكثر مرونة وربما تكلفة أقل.