الاتحاد الوطني من أجل الديمقراطية في إيران خاطب إيلون ماسك قائلاً إن التودد إلى مسؤولي النظام الإيراني، الموصوفين بـ”جزاري الشرق الأوسط”، الذين يحظرون منصة “X” على الشعب الإيراني ويخططون لاغتيال ترامب، أمر غير مرغوب فيه للأمن القومي والأعمال التجارية في أميركا ولشعب إيران.
وطلب الاتحاد من إيلون ماسك بدلاً من لقاء “أكبر داعم للإرهاب الحكومي في العالم”، أن يلتقي بممثلين حقيقيين للشعب الإيراني ويبحث عن طرق تتيح لهم الوصول إلى الإنترنت عبر “ستارلينك”.