• الخارجية الأمريكية: نتخذ كل الإجراءات لحماية شركاء واشنطن في المنطقة
  • المنشر | لكل ممنوع من النشر
الأربعاء, ديسمبر 17, 2025
موقع المنشر الاخبارى
  • الرئيسية
  • يحدث في مصر
  • عربي
  • العالم
  • بروفايل
  • تقارير
  • كواليس
  • رأي
No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • يحدث في مصر
  • عربي
  • العالم
  • بروفايل
  • تقارير
  • كواليس
  • رأي
No Result
View All Result
موقع المنشر الاخبارى
  • الرئيسية
  • يحدث في مصر
  • عربي
  • العالم
  • بروفايل
  • تقارير
  • كواليس
  • رأي
Home أخبار رئيسية

«أحرجتهم يا بيترو».. بعض العرب يخشون الله لكنهم يخشون ترمب أكثر !

عامر هلال by عامر هلال
يناير 30, 2025
in أخبار رئيسية, العالم, تقارير, عربي, كواليس
Reading Time: 2 mins read
0
«أحرجتهم يا بيترو».. بعض العرب يخشون الله لكنهم يخشون ترمب أكثر ! 2025
0
SHARES
3
VIEWS
Share on FacebookShare on Twitter

لطالما كانت تصريحات الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب مثار جدل واسع نظراً لما تحمله من آراء صادمة وآراء سياسية نارية، ولكن هذه المرة، الحديث لم يكن عن سياسة أو استراتيجيات بل عن الحكام العرب.

ترامب، الذي تعودت تصريحاته على إثارة الهرج والمرج، لم يتورع عن الكشف عن وجهه الحقيقي تجاه القادة العرب في محادثات وأحاديث خاصة تخللت فترات حكمه.

الرئيس الكولومبي بيترو يتحدى ترامب ويفرض 50%ضريبة على البضائع الامريكية التي تدخل بلاده…حر لا تخيفه امريكا ولا يفرض عليه الرئيس الامريكي إملاءاته. pic.twitter.com/PTBZ6gJUO8

— فهد المالكي (@_FahadAlMalki) January 27, 2025

لم يكن الأمر مجرد تلميحات بل كانت كلمات صريحة تكشف عن تصورات ترامب الشخصية لما يعتقده حول كل قائد منهم.

لكن اللافت كان في هذه التصريحات الطريقة التي وصف بها هؤلاء القادة، وهو ما يعكس موقفه المستفز والمستعلِي تجاههم. كل وصف كان محملاً بالكثير من الأبعاد السياسية والشخصية التي تستحق التوقف والتأمل.

بعيدا عن انبطاح بعض العرب امام ترمب، وفي أسرع أزمة دبلوماسيّة دامت ساعات معدودات مساء الأحد الماضي، تداولت وسائل الإعلام العالمية بشكل واسع تطورات الحرب الكلامية على شبكات التواصل الاجتماعي، بين رئيس كولومبيا غوستافو بيترو ونظيره الأميركي ترامب، على خلفية ظروف عمليات الترحيل القسري للمهاجرين غير النظاميين.

«أحرجتهم يا بيترو».. بعض العرب يخشون الله لكنهم يخشون ترمب أكثر ! 2025

وقد مثّلت مواقف الرئيس الكولومبي بيترو وردوده سابقة في التعامل مع الرئيس ترامب، اعتبرها البعض مجرّد تصريحات شعبوية وبطولات وهميّة، انتهت بالانصياع لأوامر ساكن البيت الأبيض، واعتبرها قليلون، مواقف جريئة وغاية في الشجاعة، قد تكلّف كولومبيا وتيارها اليساري خسارة تاريخية!

تأتي المعركة بين الرئيس الكولومبي ونظيره الأميركي بعد سلسلة من التصريحات المستفزة والمُهينة للرئيس ترامب لأغلب قادة منطقة القارة الأميركية، وبعد أسبوع واحد من تولّي هذا الأخير منصبه كرئيس للولايات المتحدة، في فترة ثانية، بدا منذ انطلاقها أكثر تجبّرًا تُجاه بلدان كثيرة، من بينها منطقة أميركا اللاتينية، صاحبة أكبر عدد من المهاجرين غير النظاميين في الولايات المتحدة.

لم يكن انطلاق حملات الترحيل القسري للمهاجرين غير النظاميين من الولايات المتحدة نحو بلدان أميركا اللاتينية هو السبب المباشر في انفجار المعركة بين الرئيس بيترو والرئيس ترامب، كما تُروّج لذلك أغلب وسائل الإعلام العالمية، نقلًا عن الرواية الأميركية.

فقد كانت التفاصيل المُهينة التي تمّ بها الترحيل هي السبب الحقيقي للمعركة، حيث صوّرت التلفزيونات البرازيلية صفوف المُرحّلين مقيدين بأصفاد حديدية في أرجلهم، كما لو كانوا مجرمين خطيرين، وهم يغادرون الطائرات العسكرية الأميركية التي حطّت بهم في مطار برازيلي.

«أحرجتهم يا بيترو».. بعض العرب يخشون الله لكنهم يخشون ترمب أكثر ! 2025

وكشفت التصريحات بعد ذلك أن ظروف الرحلة الطويلة كانت مُضنية، تمّ فيها احتجاز الركاب ثلاث ساعات داخل الطائرتين في بنما، ولم تُفعّل خلالها أجهزة التهوية، رغم وجود أطفال على متنها.

وفُهمت هذه المعاملة على أنها رسالة مقصودة من البيت الأبيض لسكان نصف القارة الجنوبي ورؤسائهم. ومع انطلاق طائرتين عسكريتين أميركيتين نحو العاصمة الكولومبية، في مشهد يُنذر بتكرار السيناريو البرازيلي، أمر الرئيس بيترو بمنعهما من النزول، ومغادرتهما التراب والفضاء الكولومبي على الفور، وكانت تلك شرارة الحرب مع الرئيس ترامب الذي كان يقضي أول عطلة نهاية أسبوع له كرئيس في قصره بميامي.

«أحرجتهم يا بيترو».. بعض العرب يخشون الله لكنهم يخشون ترمب أكثر ! 2025

وكما كان مُتوقعًا، هدّد الرئيس الأميركي مباشرة نظيره الكولومبي بجملة من العقوبات على بلده، عبر رفع الرسوم الجمركية على كل الواردات الكولومبية، وحرمانه شخصيًا وحرمان أعضاء حكومته وكل المتعاطفين معهم، من التأشيرة الأميركية.

في المقابل، جاءت ردود الرئيس الكولومبي على نفس القدر من القوة والحسم، في معركة الند للند مع أكثر رؤساء العالم غطرسة.

ولم يكتفِ الرئيس بيترو باتخاذ نفس قرارات خصمه في الاتجاه المعاكس، وإنما أمطره بتغريدات مُطوّلة، وُصفت بـ”مُحاضرات” في تعليم مبادئ السيادة والكرامة الإنسانية، مؤكدًا على ضرورة احترام الكولومبيين ورفض إهانتهم بالشكل الذي أهين فيه أشقاؤهم البرازيليون.

«أحرجتهم يا بيترو».. بعض العرب يخشون الله لكنهم يخشون ترمب أكثر ! 2025

وعلى خلفية تداعيات المعركة الكلامية بين الرئيسين، سارعت إدارة كلا البلدين للتدخل وتدارك الموقف والتراجع عن رفع الرسوم الجمركية من الجانبين، في انتظار مراجعة باقي النقاط، مع استمرار رحلات ترحيل المهاجرين غير النظاميين.

وفي الوقت الذي تدافعت فيه وسائل إعلام اليمين الأميركي، لإغراق التغطية الإعلامية للحدث بصورة انصياع الرئيس الكولومبي لأوامر ترامب وتصوير أن ما قام به هو اندفاع غير مدروس من يساري حالم، انطلقت وسائل الإعلام اليميني الكولومبي في ماراثون نقد لاذع لأداء الرئيس بيترو واستهزاء بـ”تطاوله” على “سيّد القارة”، الرئيس الأميركي.

ماحدش يقدر يفرض راية علينا يحيا قائدنا السيسى
ترامب يقول اللى يقوله موقفنا ثابت لن يتغير لا لتهجير الفلسطينيين من أرضهم إلى سيناء
التهجير خط احمر#لا_للتهجير #التهجير_خط_احمر pic.twitter.com/hod3nOzdIK

— @bent Msr8739 (@BMsrr9567644) January 26, 2025

وقد وصلت درجة الغضب على الرجل، بصحفية في محطة “كاراكول” اليمينية ذائعة الصيت، أن ناشدت الجيش الكولومبي للتحرك ضد الرئيس ووضع حدّ لولايته. في الوقت الذي اتهمه البعض الآخر من الغاضبين بلعب دور البطولة في معارك خاطئة، على غرار مواقفه من الحرب على غزة.

وهي في الحقيقة مواقف لقيت رواجًا، بفضل العناوين الرنانة المُنذرة بالأضرار الفادحة التي ستلحق بالاقتصاد الكولومبي وغلق الأبواب الأميركية أمام الكولومبيين، في إطار العقاب الجماعي الذي لوّح به الرئيس الأميركي.

غير أن كل هذه الانتقادات لم تأبه بالرسالة الأساسية التي من أجلها انتفض الرئيس الكولومبي ودخل بسببها حربًا مجهولة النتائج مع خصم شرس، ألا وهي “احترام المواطن، ولو كان مهاجرًا غير نظامي”، في الوقت الذي أكد فيه المتحدث الرسمي للأمين العام للأمم المتحدة، ستيفان دوجاريك، بعد مرور أقل من يوم على الحادثة، على “ضرورة احترام كرامة الشخص وحقوقه” في عمليات الترحيل، في إشارة لا تخطئها العين إلى الخروقات الأخيرة التي تقوم بها الولايات المتحدة .

أنا مسرور من انفلاش ترامب ومن فائض الغطرسة في تصريحاته التهديدية النهمة لقضم العالم من حوله !
تارة يرد الاستيلاء على جزيرة غرينلاند من الدانمارك أكبر جزيرة في العالم ، وتارة يريد ضم كندا وهي دولة ذات سيادة ، وتغيير اسم خليج المكسيك ليصبح خليج أمريكا ، ويريد الاستيلاء على قناة… pic.twitter.com/CNpFfvfqP6

— عمار آغا القلعة | Ammar (@Ammaraghaalkala) January 8, 2025

ولعلّ المؤلم في الأمر، أن جانبًا كبيرًا من الطبقات الفقيرة الكولومبية تردد رواية الإعلام اليميني دون تدبّر، وتحتل مساحة واسعة في النقاش على شبكات التواصل الاجتماعي، متبنية الهجوم على الرئيس بيترو ومتهمة إياه بالاندفاع في مواجهة ترامب، وكأنها تحثه على عدم نُصرة المستضعفين، الذين يشبهونهم.

ولعلّ الأمر الأشد إيلامًا ربما، هو أن الرئيس بيترو واعٍ تمام الوعي بأن الولايات المتحدة وإسرائيل، هما دولتان فوق النقد في ثقافة المجتمع الكولومبي، كما صرحت بذلك الخبيرة الكولومبية في العلاقات الدولية ساندرا بوردا، لمحطة البي بي سي، وبالتالي فقد ارتكب “خطيئتين”، من المؤكد أنه سيدفع ثمنهما غاليًا!

قد تعتبر الأغلبية أن الخطوة التي أقدم عليها الرئيس بيترو، في مواجهة رئيس بحجم ترامب، في كل الأحوال تندرج ضمن باب الاندفاع غير المسؤول، وبالتالي فإنه منهزم عاجلًا أم آجلًا. لكن ماذا كسب الرئيس البرازيلي سيلفا دا لولا بدبلوماسيته وتعقّله إزاء الإهانة التي ارتكبتها إدارة ترامب تُجاه المهاجرين البرازيليين؟

وماذا جنت رئيسة المكسيك كلوديا شينباوم من “الأعصاب الباردة” التي رفعتها كعنوان مرحلة في معركتها اليومية مع تهديدات ترامب؟

حتى رئيسة هندوراس، شيومارا كاسترو، لم تفلح تهديداتها لترامب بطرد القاعدة العسكرية الأميركية من تراب بلدها، في كبح رسائل التقزيم لها ولحكومتها!على الأرجح، لم يقصد أن ينهج الرئيس بيترو أسلوب الشعبوية في مواجهة ملك الشعبوية ترامب، لكن يبدو أن التعقل والدبلوماسية لا يجديان معه نفعًا، ووحدها الشعبوية تصلح أسلوب تعامل معه!

فمن كان يتصور أن يفرض ترامب رسومًا جمركية تصل 50% على واردات السلع الكولومبية، ثم يتراجع أمام تهديد خصمه المتواضع بتفعيل مبدأ المعاملة بالمثل؟

اما التصريحات التي أدلى بها ترامب بحق العرب، فهي تعكس إلى حد بعيد تعقيد علاقاته مع الحكام العرب وتظهر بوضوح التناقضات الكبيرة بين ما كان يقوله عنهم في العلن وما كان يفعله في الخفاء.

ففي الوقت الذي كان يصف بعضهم باوصاف قاسية، كان يحلب البعض ويقدم للآخرين دعماً غير مشروط في أغلب الأحيان، مستنداً إلى مصالح أمريكا السياسية والاقتصادية.

هذه العلاقات الملتبسة بين ترامب والعرب كانت بمثابة حلقة وصل بين مصالح متناقضة، ففي النهاية لم يكن السؤال عن شخصياتهم بل عن كيفية ضمان أمن أمريكا واستقرارها من خلالهم.

Post Views: 32
Tags: أمريكاأموالالعربتحديترامبتهجيرحكامرئيس كولومبياغوستافو بيترو
Previous Post

لماذا اعلنت الحكومة المصرية غلق كلى لشارع الأهرام السياحى لمدة ٦ سنوات بالجيزة؟

Next Post

رفضًا لتهجير الفلسطينيين.. مظاهرات مصرية عند معبر رفح

عامر هلال

عامر هلال

Related Posts

الكونغرس الأميركي يقرّ قانون الدفاع الوطني بقيمة 900 مليار دولار ويوافق على زيادة رواتب العسكريين 2025
أخبار رئيسية

الكونغرس الأميركي يقرّ قانون الدفاع الوطني بقيمة 900 مليار دولار ويوافق على زيادة رواتب العسكريين

ديسمبر 17, 2025
ترامب: “العجز التجاري لأمريكا انخفض إلى النصف، ولم يكن أحد يتوقع ذلك سوى أنا” 2025
أخبار رئيسية

ترامب: “العجز التجاري لأمريكا انخفض إلى النصف، ولم يكن أحد يتوقع ذلك سوى أنا”

ديسمبر 17, 2025
الصومال: الولايات المتحدة تنفذ 111 غارة جوية منذ بداية ولاية ترامب الثانية 2025
أخبار رئيسية

الصومال: الولايات المتحدة تنفذ 111 غارة جوية منذ بداية ولاية ترامب الثانية

ديسمبر 17, 2025
ترامب يشدد إجراءات السفر لأمريكا و١٥ دولة جديدة على القائمة السوداء 2025
أخبار رئيسية

ترامب يشدد إجراءات السفر لأمريكا و١٥ دولة جديدة على القائمة السوداء

ديسمبر 17, 2025
ترامب يُعلن الحرب العالمية على "الإرهاب" ويحذر حزب الله وحماس.. من قلب احتفالات الحانوكا 2025
أخبار رئيسية

ترامب يُعلن الحرب العالمية على “الإرهاب” ويحذر حزب الله وحماس.. من قلب احتفالات الحانوكا

ديسمبر 17, 2025
من الرابح الأكبر من حرب ترامب على «بي بي سي»… كيف استغلت GB News الأزمة لتوسيع نفوذها السياسي والإعلامي؟ 2025
تقارير

من الرابح الأكبر من حرب ترامب على «بي بي سي»… كيف استغلت GB News الأزمة لتوسيع نفوذها السياسي والإعلامي؟

ديسمبر 17, 2025
Next Post
رفضًا لتهجير الفلسطينيين.. مظاهرات مصرية عند معبر رفح 2025

رفضًا لتهجير الفلسطينيين.. مظاهرات مصرية عند معبر رفح

Recent News

عثمان ميرغني يكتب توقيع ميثاق نيروبي 2025

عثمان ميرغني يكتب توقيع ميثاق نيروبي

ديسمبر 17, 2025
الكونغرس الأميركي يقرّ قانون الدفاع الوطني بقيمة 900 مليار دولار ويوافق على زيادة رواتب العسكريين 2025

الكونغرس الأميركي يقرّ قانون الدفاع الوطني بقيمة 900 مليار دولار ويوافق على زيادة رواتب العسكريين

ديسمبر 17, 2025
رسالة من قلب "هجليج".. عبد الرحيم دقلو يظهر في أكبر حقول النفط ويوجه رسالة للبرهان "فيديو" 2025

رسالة من قلب “هجليج”.. عبد الرحيم دقلو يظهر في أكبر حقول النفط ويوجه رسالة للبرهان “فيديو”

ديسمبر 17, 2025
رئيس تشاد أمام الجنائية الدولية: اتهامات بتسهيل نقل سلاح إماراتي لقوات الدعم السريع 2025

رئيس تشاد أمام الجنائية الدولية: اتهامات بتسهيل نقل سلاح إماراتي لقوات الدعم السريع

ديسمبر 17, 2025

هو مساحة الواقفين في الميدان على مفترق الطرق ، بين رؤية الانظمة ، و مقولات المعارضة!بين استبداد السلطة ، و عشوائية كثير من خصومها ! لذا ، كن على حذر عزيزي القاريء و ادخل برجلك اليمين و لا تتوقع أن تجد لدينا وجبة إعلامية تقليدية ، أبيض او أسود !
فنحن معارضون للنظام . لكننا مع الوطن !
نحن رافضون لأغلب سلوكيات المعارضة ، لكننا مع الديمقراطية و قبول الآخر .
ربما تحتار لكي تفهمنا و ربما يصدمك ما سوف تقرأه عندنا !
لأننا سوف ننتقد الجميع !
لكننا نعدك بأنك ستقابل عالما آخر.

Follow Us

أبواب الموقع

  • Uncategorized
  • أخبار رئيسية
  • اقتصاد
  • الرياضة
  • العالم
  • الفن
  • بروفايل
  • تقارير
  • حقوق الأنسان
  • خبر عاجل
  • رأي
  • صحافة المواطن
  • صحة
  • عربي
  • كواليس
  • يحدث في مصر

إدارة التحرير

المشرف العام :
Steven kingsley
المشرف على التحرير:
إياد بوعلمي
عدنان صباغ
عزيز المصرى
كيرة ناصر

عن المنشر

تقرأ ما يجعلك تفكر .. و تظل تفكر و تفكر .. على رأي عبدالمنعم مدبولي ..
و في كل الأحوال ..
شرفت و نورت .. و أهلا بك و بمقترحاتك و أفكارك دائما

Welcome Back!

Login to your account below

Forgotten Password?

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In

Add New Playlist

No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • عربي
  • يحدث في مصر
  • العالم
  • تقارير
  • بروفايل
  • كواليس