تشهد الحلقة الحادية عشر من مسلسل “حكيم باشا” ذروة الأحداث بعد اعتقال البطل الرئيسي (مصطفى شعبان) بتهمة تهريب الآثار، حيث تتحوّل المواجهات العائلية إلى معركة قضائية تهدد بإسقاط عائلة الباشا بأكملها.
محطات رئيسية في الأحداث المتوقعة:
مواجهة قضائية ساخنة: تبدأ الحلقة بمحاولات حكيم لإثبات براءته عبر كشف مؤامرة عائلية دُبّرت ضده، مع ظهور أدلة جديدة تُشير إلى تلاعب “غراب” (أحمد فهيم) و”واصل” (رياض الخولي) بتفاصيل القضية
تحالفات سرية: تكشف “سهر الصايغ” عن دورها الخفي في مساعدة حكيم عبر تقديم وثائق تثبت ملكيته القانونية للمقبرة المتنازع عليها، بينما يظهر “سليم” (منذر رياحنة) كشاهد مفاجئ لصالح النيابة34.
مفاجأة إنسانية: تخرج والدة حكيم بالتبني (دينا فؤاد) من صمتها لتكشف عن وثيقة نسب تُغيّر موازين الصراع، مُعلنةً: “حكيم ابن شرعي للباشا.. والميراث حقّه”
تُعتبر هذه الحلقة نقطة تحول في الصراع على السلطة داخل العائلة، حيث تبدأ خيوط المؤامرة بالانكشاف مع تصاعد دور المرأة في المعركة. التشويق يصل ذروته مع مشهد المحكمة الأخير الذي يُنهي الحلقة بطلقة مسدس مجهولة المصدر تُهدد حياة أحد الشهود الرئيسيين
من المتوقع أن تترك الأحداث الجمهور في حالة ترقب لمعرفة ما إذا كانت الأدلة الجديدة كافية لبراءة حكيم، أم أن شبكة المصالح العائلية ستُطيح بكل محاولات الإنقاذ في الحلقات القادمة.