تواجه إدارة الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب أزمة جديدة بعد تسريبات خطيرة تتعلق بالضربات التي نفذها الحوثيون، مما يثير تساؤلات حول دور الولايات المتحدة في التصعيد العسكري بالمنطقة.
ووسط هذه الضجة، برز اسم مصر في التقارير المتداولة، حيث تشير بعض المصادر إلى أن القاهرة ربما تكون قد تلقت معلومات استخباراتية أو لعبت دورًا في التنسيق الأمني الإقليمي خلال تلك الفترة، وهو ما يفتح باب التكهنات حول مدى تأثير هذه التسريبات على العلاقات الدبلوماسية في المنطقة.
ولم تعلّق الجهات الرسمية الأمريكية أو المصرية حتى الآن على هذه التسريبات، لكن من الواضح أن القضية قد تثير موجة جديدة من الجدل السياسي، خاصة مع استمرار التوترات في البحر الأحمر والخليج العربي.