تُمثّل الحلقة الثلاثون والأخيرة من مسلسل “حكيم باشا” ذروة الصراع على الميراث والانتقام، حيث تُكشف الأوراق الأخيرة في معركة البقاء بين حكيم (مصطفى شعبان) وأبناء عمه برنسة (سهر الصايغ)، بحر، وسليم (منذر رياحنة).
أبرز التطورات المُتوقّعة:
- معركة الثأر الأخيرة:
يُتوقّع أن يُشنّ حكيم هجومًا مضادًا بعد اكتشافه تورط أبناء عمه في مقتل ابنه ياسين عبر لدغة الثعبان المُدبّرة.
قد تشهد الحلقة محاولة حكيم استرداد أموال العائلة المخبأة في الجبل، مع تصاعد المواجهات مع بخيت (سيد التيتي) وأنصاره.
- مصير التحالفات العائلية:
تُواجه غزل (دينا فؤاد) خطر فقدان ابنها الباقي بعد تهديدات لوما (يارا قاسم)، مع احتمالية تدخّل صفا (هاجر الشرنوبي) لحمايته.
قد تنقلب برنسة ضد إخوتها بعد زواجها، في محاولة للانفراد بالثروة عبر تحالفات جديدة.
- كشف المستور القانوني:
يُتوقّع أن تُستخدم وثيقة الزئبق الأحمر التي حصل عليها حكيم من فواز كدليل لإثبات تورط أبناء العم في تجارة الآثار.
قد تشهد الحلقة تدخّل الشرطة لاعتقال المذنبين بعد جمع الأدلة القاطعة.
تفاصيل تقنية:
طاقم العمل:
بطولة مصطفى شعبان، سهر الصايغ، دينا فؤاد، مع إخراج أحمد خالد أمين وتأليف محمد الشواف.
مواعيد العرض:
تُذاع الحلقة على قناة CBC الساعة 7:15 مساءً، وعلى الحياة الساعة 9:30 مساءً، مع إتاحتها على منصة Watch It.
هذه النهاية المتوقعة تُبرز تحوّل الصراع من معركة ميراث إلى حرب شاملة تكشف فساد العائلة، مع إبقاء الباب مفتوحًا لتداعيات قانونية تُعيد تعريف مفهوم الولاء والقرابة في سياق درامي مثير.