أظهرت بيانات رسمية تراجع العجز التجاري الكندي بنسبة 50% خلال شهر مارس الماضي، ليصل إلى 366.34 مليون دولار فقط، مقارنةً بالأشهر السابقة، في مؤشر إيجابي على تحسن الأداء الاقتصادي.
ويعزو المحللون هذا الانخفاض الكبير إما إلى نمو الصادرات الكندية أو انخفاض الواردات، رغم عدم الإفصاح بعد عن القطاعات المساهمة في هذا التحسن. ويأتي هذا التراجع المفاجئ بعد أشهر من اتساع الفجوة التجارية للبلاد.
يُذكر أن هذه النتائج الإيجابية تظهر في وقت تواجه فيه الاقتصادات العالمية تحديات كبيرة بسبب التضخم وارتفاع أسعار الفائدة.











