• الخارجية الأمريكية: نتخذ كل الإجراءات لحماية شركاء واشنطن في المنطقة
  • المنشر | لكل ممنوع من النشر
الجمعة, ديسمبر 5, 2025
موقع المنشر الاخبارى
  • الرئيسية
  • يحدث في مصر
  • عربي
  • العالم
  • بروفايل
  • تقارير
  • كواليس
  • رأي
No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • يحدث في مصر
  • عربي
  • العالم
  • بروفايل
  • تقارير
  • كواليس
  • رأي
No Result
View All Result
موقع المنشر الاخبارى
  • الرئيسية
  • يحدث في مصر
  • عربي
  • العالم
  • بروفايل
  • تقارير
  • كواليس
  • رأي
Home أخبار رئيسية

الأسد الإفريقي: كيف يُحوّل التطبيع العسكري بين المغرب وإسرائيل دماء الفلسطينيين إلى مناورة مشتركة؟

عامر هلال by عامر هلال
مايو 15, 2025
in أخبار رئيسية, تقارير, عربي
Reading Time: 1 min read
0
الأسد الإفريقي: كيف يُحوّل التطبيع العسكري بين المغرب وإسرائيل دماء الفلسطينيين إلى مناورة مشتركة؟ 2025
0
SHARES
4
VIEWS
Share on FacebookShare on Twitter

بينما لا تزال جثث الأطفال الفلسطينيين تتدفّق تحت أنقاض غزة، وتتوالى تقارير الأمم المتحدة عن مجازر تُرتكب كل ساعة بحق المدنيين، تخرج علينا الأنظمة العربية بـ”مفاجأة” جديدة تُضاف إلى سجلّ الخيانات: مشاركة وحدات من جيش الاحتلال الإسرائيلي في مناورات “الأسد الإفريقي” العسكرية على الأراضي المغربية.

هذا المشهد المُشين ليس سوى حلقة في سلسلة التطبيع المُمنهج الذي حوّل القضية الفلسطينية إلى سلعة تفاوضية رخيصة، بينما تُباع الأراضي العربية بثمن بخس في سوق المصالح الاستعمارية الجديدة.

العبثية تصل ذروتها عندما تتحالف دول عربية -منها المغرب ومصر وتونس- مع قوة احتلال إجرامية في مناورات تدّعي “تعزيز الأمن الإقليمي”.

كيف يُعقل أن تُشارك مصر، التي تقود خطاباً وهمياً عن دعم فلسطين، في تدريبات عسكرية مع من يقتل أبناء عمومتها في رفح وخان يونس؟! أليست هذه هي ذات إسرائيل التي قصفت سفارة مصر في غزة الأسبوع الماضي؟ الأمر لا يقتصر على التناقض، بل هو انحدار أخلاقي يكرّس ثقافة “الخيانة المُعلنة”.

المناورات التي تقودها الولايات المتحدة، وتشمل 10 آلاف جندي من 40 دولة، تتحول إلى منصة لتبييض جرائم الحرب الإسرائيلية.

فبينما يُعلن الجيش الأمريكي عن أهداف وهمية مثل “الاستجابة للأزمات الإنسانية”، تُستخدم هذه التدريبات فعلياً لصقل التكتيكات العسكرية التي تُطبّق لاحقاً على الأطفال الفلسطينيين. اللواء الإسرائيلي “غولاني” المشارك هنا، هو نفس الكتيبة التي نفّذت مجازر في مخيم جباليا الشهر الماضي!

لا يقتصر الخطر على الشرعية الأخلاقية، بل يمتد إلى البُعد الاستراتيجي. الاتفاقيات الدفاعية الموقّعة بين إسرائيل والمغرب، والتي تتضمن تبادل تقنيات المراقبة الإلكترونية، ستتحول حتماً إلى أداة لقمع الحركات المناهضة للتطبيع في شمال إفريقيا.

الأسلحة التي تُختبر في صحراء المغرب اليوم، ستُوجه غداً نحو صدور المتظاهرين في الدار البيضاء أو الراشيدية الذين يرفضون التخلي عن القدس.

المفارقة الكارثية تكمن في توقيت هذه المناورات. فخلال الأسبوع الماضي فقط، سجّلت منظمات حقوقية 214 انتهاكاً إسرائيلياً في الضفة الغربية، بينما تستمر عمليات التهجير القسري في الشيخ جراح.

في المقابل، تتبارى الحكومات العربية في استضافة قتلة الفلسطينيين، وكأن الدم العربي أصبح بطاقة عبور للقصور الرئاسية.

لكن الأخطر من كل ذلك هو الأثر المباشر وغير المباشر الذي يتركه هذا التطبيع العسكري على الوضع الإنساني والأمني في قطاع غزة، الذي يعيش واحدة من أكثر لحظاته دموية منذ النكبة.

في الوقت الذي تُقصف فيه مدارس “الأونروا”، وتُستهدف المشافي وطوابير الخبز، تُوفر هذه المناورات للإسرائيليين بيئة تدريب مثالية على تقنيات الحرب الحضرية والاقتحامات الجوية والبرية، تُطبّق لاحقًا على أحياء غزة المكتظة بالمدنيين.

جيش الاحتلال الذي يُجري تدريبات مشتركة في المغرب، يُطوّر تكتيكات جديدة لاختراق الأنفاق، وتوجيه الطائرات بدون طيار، واستخدام الذكاء الاصطناعي في تعقب المقاتلين الفلسطينيين، وهو ما يجعل الحرب على غزة أكثر وحشية ودقة من أي وقت مضى.

أي أن الساحات العربية باتت تُستغل كمختبر حي لتجريب أدوات الفتك والإبادة، قبل نقلها إلى مسرح الجرائم الحقيقي: قطاع غزة.

والأدهى أن هذه التدريبات تمنح إسرائيل شرعية عسكرية إضافية، تجعل من أي عدوان جديد على غزة “جزءاً من الاستراتيجية الأمنية الإقليمية”، تحت شعار “مكافحة الإرهاب”.

وهو الخطاب الذي تحاول إسرائيل ترويجه دولياً لتبرير مجازرها، وتجد فيه للأسف صدى وتفاهماً من بعض الأنظمة العربية.

إن الدم الفلسطيني في غزة لا يُسفك بمعزل عن هذه التحالفات. كل صفقة أمنية، وكل مناورة عسكرية، وكل ضابط عربي يصافح نظيره الإسرائيلي، يساهم بشكل مباشر في تشديد الحصار، ورفع كفاءة آلة القتل التي تحصد أرواح الأبرياء في القطاع المنكوب.

أما من منظور العلاقات المغربية الإسرائيلية، فإن السياق ليس طارئاً، بل هو تتويج لمسار طويل من التقارب. فمنذ ستينيات القرن الماضي، كانت العلاقات الأمنية سرّية بين الطرفين، وشهدت تطوراً ملحوظاً بعد اتفاقيات أبراهام عام 2020 التي فتحت الباب أمام تعاون اقتصادي ودبلوماسي علني.

المغرب، الذي كان يتذرع سابقاً بوجود جالية يهودية كبيرة وعلاقات ثقافية، تحوّل اليوم إلى شريك عسكري معلن لتل أبيب، مع اتفاقيات دفاعية تشمل الطائرات بدون طيار ونُظم التجسس والمراقبة.

هذا التحول يكشف عن طموحات استراتيجية أبعد من مجرد تبادل المنافع، ويؤكد أن التطبيع لم يعد حالة استثنائية، بل سياسة رسمية تُبنى عليها تحالفات الأمن القومي.

ما يُغيظ الضمير العالمي هو الصمت الدولي المطبق. فبينما تُجرّم الأمم المتحدة المقاومة الفلسطينية تحت مزاعم “الإرهاب”، تفتح أبوابها لقادة إسرائيل الذين يحملون سجلات حافلة بجرائم الحرب.

المناورات التي تُنظم تحت مظلة “أفريكوم” الأمريكية، تُكرّس نظاماً عنصرياً جديداً يُشرعن الاحتلال تحت ذريعة “مكافحة الإرهاب”. أليس من السخرية أن تُدرب إسرائيل -الدولة الإرهابية بحسب القانون الدولي- جيوشاً عربية على “محاربة الإرهاب”؟!

الشعوب العربية لم تعد تُخدع بهذه المسرحية. الهاشتاغ #ماذا_جنى_المواطن_السعودي الذي انتشر سابقاً، يجد صداه اليوم في المغرب عبر حملات #لا_للتطبيع_العسكري.

هذه الأصوات المنددة تُثبت أن الأنظمة العربية تتآمر ضد إرادة شعوبها، بينما تتصاعد المقاومة في كل شارع عربي كردّ طبيعي على سياسات الخنوع.

التاريخ لن يرحم من يتآمر على القدس. المشاركة العربية في تطبيع القتل الإسرائيلي ليست مجرد خطأ سياسي، بل هي جريمة أخلاقية ستلاحق كل من شارك فيها.

الدم الفلسطيني الذي يسيل اليوم سيصبح لعنة على كل نظام ارتضى أن يكون شرطياً لحماية مصالح الاحتلال. أما الشعوب، فستظل تقرع طبول المقاومة حتى تتحرر كل ذرة تراب عربي من دنس التطبيع والخيانة.

Post Views: 115
Tags: أخبار عاجلهاتفاقيات الدفاع العربي الإسرائيليالأسد الإفريقيالتطبيع العربي مع إسرائيلالتطبيع العسكري بين المغرب وإسرائيلالتعاون الأمني المغربي الإسرائيليالشعوب العربية ضد التطبيعالعلاقات المغربية الإسرائيليةالقضية الفلسطينيةتاريخ العلاقات المغربية الإسرائيليةجيش الاحتلال الإسرائيليرفض التطبيع العسكري، فلسطينغزة تحت القصفمشاركة إسرائيل في مناورات المغربمناورات الأسد الإفريقي 2025
Previous Post

زيارة ترامب إلى السعودية 2025: الأمريكيون يحصدون الوظائف والسعوديون يطاردون الوعود

Next Post

هجرة السودانيين تقلب سوق الإيجارات في مصر وتكشف خلل السياسات الحكومية

عامر هلال

عامر هلال

Related Posts

“تقلبات على المقاس الرسمي؟ أرقام الأرصاد لا تعكس واقع الشوارع المغمورة بالمياه في مدن السعودية اليوم” 2025
أخبار رئيسية

“تقلبات على المقاس الرسمي؟ أرقام الأرصاد لا تعكس واقع الشوارع المغمورة بالمياه في مدن السعودية اليوم”

ديسمبر 5, 2025
«موجة البرد الخادعة: شمس دافئة نهارًا وشتاء قارس على الطرق ليلًا في مصر» 2025
أخبار رئيسية

«موجة البرد الخادعة: شمس دافئة نهارًا وشتاء قارس على الطرق ليلًا في مصر»

ديسمبر 5, 2025
«مصر والإمارات في لوسيل: قمة إنقاذ لا احتفال في كأس العرب 2025» 2025
أخبار رئيسية

«مصر والإمارات في لوسيل: قمة إنقاذ لا احتفال في كأس العرب 2025»

ديسمبر 5, 2025
«عمرو دياب وتركي آل الشيخ: صورة واحدة تشعل مئة سؤال وتترك الإجابات معلّقة» 2025
أخبار رئيسية

«عمرو دياب وتركي آل الشيخ: صورة واحدة تشعل مئة سؤال وتترك الإجابات معلّقة»

ديسمبر 5, 2025
«الفنانة المصرية عبير صبري بين تريند الانفصال و"وش سعد": هل تنتصر البطلة على ضجيج حياتها الخاصة؟» 2025
أخبار رئيسية

«الفنانة المصرية عبير صبري بين تريند الانفصال و”وش سعد”: هل تنتصر البطلة على ضجيج حياتها الخاصة؟»

ديسمبر 5, 2025
«النصر ضد العين: انتقام كأس الرابطة بعد رباعية الدوري» 2025
أخبار رئيسية

«النصر ضد العين: انتقام كأس الرابطة بعد رباعية الدوري»

ديسمبر 5, 2025
Next Post
هجرة السودانيين تقلب سوق الإيجارات في مصر وتكشف خلل السياسات الحكومية 2025

هجرة السودانيين تقلب سوق الإيجارات في مصر وتكشف خلل السياسات الحكومية

Recent News

“تقلبات على المقاس الرسمي؟ أرقام الأرصاد لا تعكس واقع الشوارع المغمورة بالمياه في مدن السعودية اليوم” 2025

“تقلبات على المقاس الرسمي؟ أرقام الأرصاد لا تعكس واقع الشوارع المغمورة بالمياه في مدن السعودية اليوم”

ديسمبر 5, 2025
«موجة البرد الخادعة: شمس دافئة نهارًا وشتاء قارس على الطرق ليلًا في مصر» 2025

«موجة البرد الخادعة: شمس دافئة نهارًا وشتاء قارس على الطرق ليلًا في مصر»

ديسمبر 5, 2025
«مصر والإمارات في لوسيل: قمة إنقاذ لا احتفال في كأس العرب 2025» 2025

«مصر والإمارات في لوسيل: قمة إنقاذ لا احتفال في كأس العرب 2025»

ديسمبر 5, 2025
«عمرو دياب وتركي آل الشيخ: صورة واحدة تشعل مئة سؤال وتترك الإجابات معلّقة» 2025

«عمرو دياب وتركي آل الشيخ: صورة واحدة تشعل مئة سؤال وتترك الإجابات معلّقة»

ديسمبر 5, 2025

هو مساحة الواقفين في الميدان على مفترق الطرق ، بين رؤية الانظمة ، و مقولات المعارضة!بين استبداد السلطة ، و عشوائية كثير من خصومها ! لذا ، كن على حذر عزيزي القاريء و ادخل برجلك اليمين و لا تتوقع أن تجد لدينا وجبة إعلامية تقليدية ، أبيض او أسود !
فنحن معارضون للنظام . لكننا مع الوطن !
نحن رافضون لأغلب سلوكيات المعارضة ، لكننا مع الديمقراطية و قبول الآخر .
ربما تحتار لكي تفهمنا و ربما يصدمك ما سوف تقرأه عندنا !
لأننا سوف ننتقد الجميع !
لكننا نعدك بأنك ستقابل عالما آخر.

Follow Us

أبواب الموقع

  • Uncategorized
  • أخبار رئيسية
  • اقتصاد
  • الرياضة
  • العالم
  • الفن
  • بروفايل
  • تقارير
  • حقوق الأنسان
  • خبر عاجل
  • رأي
  • صحافة المواطن
  • صحة
  • عربي
  • كواليس
  • يحدث في مصر

إدارة التحرير

المشرف العام :
Steven kingsley
المشرف على التحرير:
إياد بوعلمي
عدنان صباغ
عزيز المصرى
كيرة ناصر

عن المنشر

تقرأ ما يجعلك تفكر .. و تظل تفكر و تفكر .. على رأي عبدالمنعم مدبولي ..
و في كل الأحوال ..
شرفت و نورت .. و أهلا بك و بمقترحاتك و أفكارك دائما

Welcome Back!

Login to your account below

Forgotten Password?

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In

Add New Playlist

No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • عربي
  • يحدث في مصر
  • العالم
  • تقارير
  • بروفايل
  • كواليس