تفاقم التوتر بين مصطفى يونس ونادي الأهلي مع تداول أنباء عن تقديم إدارة القلعة الحمراء بلاغًا ضده للنيابة العامة، رداً على تصريحاته النارية التي تناولت مسؤولية النادي في إنهاء مسيرته الكروية.
الرد المباشر:
أعلن يونس استعداده للتحقيق أمام النيابة، وقال: “ياريت أروح للنيابة العام.. عندي كلام مش قادر أقوله دلوقتي ولا بعدين”.
تحداه لتقديم البلاغ: “الراجل فيكم يقدّم فيا بلاغ، ويشرفني أتحاكم عشان الأهلي”.
الأسباب الكامنة:
إنهاء مسيرة نجله: استغناء النادي عن ناشئه في صفوف الناشئين، بدعوى تعليمات من الإدارة.
إتهامات بالفساد: اتهام مسؤولين في النادي بالتلاعب في عقود اللاعبين، خاصة بعد ارتفاع نسبة أرباحهم من 30% إلى 50%.
- الخلافات الشخصية: سيرة النادي ومصير الابن
أثارت تصريحات يونس حول سيرة النادي انقساماً في الرأي العام:
الجوانب الرئيسية التفاصيل
المواطن الابن استبعاد نجله من ناشئي الأهلي بعد استفساره عن شراء 3 لاعبين بـ10 ملايين جنيه، ووصف الإدارة ب“المنظومة المفسدة”.
الانتقادات التاريخية اتهام النادي بـ“تحويل مبادئه إلى عبادة للأصنام”، وربط ذلك بتراجع الأداء الكروي.
الدعم الشعبي تصريحاته عن “خوفه على مستقبل الأهلي” تلقت تفاعلًا كبيرًا على وسائل التواصل.
- الحرب الإعلامية: تصريحات مثيرة ومحاكمات ساخنة
التصريحات المثيرة:
التهديد بالكشف عن أسماء: “لو وصلت القضية للنيابة، هذكر أسماء تحمي هذه المنظومة”.
الرد على إدارة النادي: “النادي مبقاش بتاعنا، خلاص مش بدخل”.
التأثير على المشهد الرياضي:
تزامن الأزمة مع انتقادات لمدرب النادي السابق مارسيل كولر، واتهامه بتراجع الأداء بسبب إدارة النادي.
اتهامات لبعض المسؤولين بـ“التحريض” ضد اللاعبين عبر سياسات “الخصم المالي”.










