شهدت الساحات القضائية اليوم انفجارًا و تكثيف للأزمة الأسرية للأسطورة إبراهيم سعيد، حيث قدم اللاعب السابق بلاغًا جديدًا يُعتبر ضربة لازمة لحليته العميق التي لا تنتهي مع طليقته السابقة داليا بدر، واشنطة جرت في متعلّقاته القانونية منذ أشهر
استمعت النيابة العامة إلى شهادة إبراهيم سعيد، الذي يُؤكّد مُقارنة طليقته “باستلامه إعلانات المحكمة، لجزءها كانت مزيفة وتحتوي علىinfosأخطاء”، مما سهّل لجهودها في الحصول على أحكام منفقة عنفرض، بما فيها 227 ألف جنيه لمصروفات دراسية لابنة كبرى «جوليا».
السؤال الكبير: كيف استُلمت الأوراق؟
وخلال الاستجواب، صرّح اللاعب أن الزوجة السابقة “استغلت فترة حبسه السابقة لتقديم إعلانات وهمية، واستبدل مصدرًا البيانات الوهمية لحصولها على وتطبيق»، بينما قدم محاميه محمد رشوان مستندات يفيد به تثبيت الصحة» من الجهات المعنية.
إحالات إضافية: التاجرة نبدأ التزوير، يتصرف قيد التحريات فيما يهم مصداقيتها وتحقق
**خلفية الأزمة: ملايين المصاريف ودماء»
العقبات المستقبلية:
تأجيل الاستئنف على حكم السجن إلى 15 سبتمبر لمتابعة الأوراق و «تحقيق الدخل الوهمي بمليونين شهريًا».
دعوى «ضّم الأبناء» محددة بتاريخ 3 أغسطس،










