جورج إبراهيم عبدالله (74 عاماً) هو من مؤسسي الفصائل المسلحة الثورية اللبنانية، تنظيم ماركسي مؤيد لفلسطين نشط خلال الحرب الأهلية اللبنانية (1975-1990). اعتُقل عام 1984 في ليون الفرنسية بحوزة أسلحة وأوراق مزيفة، لينُظر عام 1987 بتهمة اغتيال دبلوماسيي أمريكية وإسرائيلية عام 1982، ومحاولة اغتيال قنصل أمريكي آخر عام 1984.
تفاصيل قرار الإفراج الأخير
صدر القرار عبر محكمة استئناف بباريس يوم الخميس 17 يوليو 2025، حيث تم إلغاء السجن المؤبد بعد إتمامه 41 عامًا من الحبس. يتمثل خلاصة التوصلية في النقاط التالية:
العنصر التفاصيل
التوقيت الإفراج سيكون فوري مع ترحيل فوري إلى لبنان
مسبب القرار عدم وجود ذريعة أمنية للمحافظة على الحجز بعد انحلال التنظيم منذ الـ(80)اء
الضغوط السياسية انتقاد الولايات المتحدة وإسرائيل للقرار، مع دعم جهات حقوقية لتطبيفه
ردود الأفعال والتحديات القادمة
من أنصاره: تصنيف القرار كـ”انتصار قضائي وفضيحة سياسية”، مع مطالبات بحماية حياته بعد العودة للبنان حيث威هدت إسرائيل ب “إقدامها على اغتياله” يعتقدون في.
من خصومه: معارضة النيابة الفرنسية للقرار، مع تأكيدهم على “استمرارته ظاهرة خطراً” على الأمن العالمي.
حسraiج السياسي اللبناني: علقت السفارة اللبنانية بباريس على استعدادها للتنسيق مع سلاله العودة، وفقاً لمصادر أمنية.










