تفاصيل انقطاع الاتصال ومخاوف من اعتراض إسرائيلي
أعلن تحالف «أسطول الحرية» انقطاع جميع الاتصالات مع طاقم سفينة حنظلة بعد خمسة أيام من إبحارها نحو قطاع غزة، بينما رُصد تحليق طائرات مسيّرة مجهولة حولها.
مسار الرحلة وشحنة المساعدات
أبحرت السفينة من سيراكوزا الإيطالية في 13 يوليو، ثم غاليبولي في 20 يوليو، محمّلة بأدوية وحليب أطفال ورسومات تضامن من أطفال إيطاليا.
طاقم دولي ورسالة إنسانية
يضم الطاقم 21 ناشطاً من 10 دول، بينهم برلمانيون فرنسيون ونقابيون أميركيون، يؤكدون أن مهمتهم «من أجل أطفال غزة».
محاولات تخريب قبل الإبحار
كشف التحالف عن حبل لفّ حول مروحة السفينة وتسليم مادة حارقة بدلاً من مياه الشرب، ما أدى إلى إصابة متطوعين.
السياق: حصار غزة واعتراضات سابقة
تعرضت سفينة «مادلين» للاعتراض في يونيو، و«الضمير» لهجوم مسيّرة في مايو، ضمن سجل عمليات إسرائيلية لمنع كسر الحصار البحري.
دعوات دولية لضمان المرور الآمن
طالب التحالف الحكومات والمنظمات الحقوقية بالتدخل الفوري، فيما حذّر خبراء أمميون إسرائيل من اعتراض السفن المدنية.
دلالة اسم «حنظلة»
يحمل القارب اسم الطفل الرمزي في رسومات ناجي العلي، الذي يدير ظهره للعالم حتى تعود فلسطين حرة.










