• الخارجية الأمريكية: نتخذ كل الإجراءات لحماية شركاء واشنطن في المنطقة
  • المنشر | لكل ممنوع من النشر
الخميس, ديسمبر 11, 2025
موقع المنشر الاخبارى
  • الرئيسية
  • يحدث في مصر
  • عربي
  • العالم
  • بروفايل
  • تقارير
  • كواليس
  • رأي
No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • يحدث في مصر
  • عربي
  • العالم
  • بروفايل
  • تقارير
  • كواليس
  • رأي
No Result
View All Result
موقع المنشر الاخبارى
  • الرئيسية
  • يحدث في مصر
  • عربي
  • العالم
  • بروفايل
  • تقارير
  • كواليس
  • رأي
Home أخبار رئيسية

من يتحكم فى مزاج المصريين اليوم؟ الأبراج أم الأسعار؟…خبراء نفس: الإدمان الجديد فى مصر اسمه توقعات الأبراج اليومية

المنشر by المنشر
ديسمبر 10, 2025
in أخبار رئيسية, يحدث في مصر
Reading Time: 1 min read
0
الجمهورية اونلاين  خبيرة ابراج  علم الابراج  علم الفلك  الابراج  حظك اليوم  توقعات الابراج

الجمهورية اونلاين خبيرة ابراج علم الابراج علم الفلك الابراج حظك اليوم توقعات الابراج

0
SHARES
13
VIEWS
Share on FacebookShare on Twitter

تسيطر توقعات الأبراج اليومية على شريحة واسعة من الجمهور فى مصر، لتتحول من فقرة صغيرة فى الصحف إلى محتوى ثابت فى البرامج الصباحية والمواقع الإلكترونية ومنشورات مواقع التواصل الاجتماعى. يتعامل كثير من المتابعين مع هذه التوقعات وكأنها “تقرير سرى” عن شكل اليوم، من العمل والعلاقات العاطفية إلى القرارات المالية والمهنية، ما يعكس حاجة اجتماعية ونفسية للبحث عن أى بوصلة فى واقع مضطرب اقتصادياً واجتماعياً.بالتوازى، تتسابق منصات رقمية وصفحات مجهولة الهوية على تقديم “توقعات اليوم” لكل برج، بلغة جريئة أحياناً ومُطمئنة أحياناً أخرى، مع مزج لافت بين المصطلحات الفلكية والعلاج النفسى والتنمية البشرية، بحيث يخرج المتلقى بانطباع أن ما يقرأه علم دقيق لا يحتمل الشك.

سوق الأبراج فى الإعلام المصرى

فى الصحافة المصرية، باتت صفحة الأبراج من أكثر الصفحات ثباتاً واستمرارية، حتى فى الجرائد التى تقلصت فيها المساحات التحريرية بسبب الأزمات المالية. وتحرص العديد من المواقع الإخبارية على نشر “توقعات الأبراج اليوم” فى الصباح الباكر لجذب أكبر عدد من الزيارات، خصوصاً أن هذا المحتوى يستهلك سريعاً ويُعاد تداوله بكثافة بين المستخدمين

.بعض الفضائيات تخصص فقرة ثابتة فى برامجها اليومية لخبير أو خبيرة أبراج يتحدثون عن توقعات اليوم لكل برج، وسط تفاعل مكثف من المتصلين الذين يسألون عن نصيبهم فى الحب والمال والصحة.

وتتحول هذه الفقرة القصيرة إلى مساحة لتمرير رسائل أمل أو تحذير، أحياناً أكثر تأثيراً من نشرات الأخبار نفسها.من الترفيه إلى التأثير على القرارالمقلق فى هذا المشهد أن جزءاً من الجمهور لا يتعامل مع الأبراج باعتبارها مادة ترفيهية أو “فقرات خفيفة”، بل يحولها إلى مرشد فعلى للقرارات اليومية.

هناك من يؤجل مقابلة، أو يغامر بصفقة، أو يُنهى علاقة، استناداً إلى جملة قرأها عن “توتر هذا اليوم لمواليد برج كذا” أو “فرصة ذهبية عليك اغتنامها”.فى بيئة تعانى من ضغوط اقتصادية واختلال فى منظومة الأمان الاجتماعى، تبدو هذه التوقعات وكأنها تقدم للمواطن العادى بديلاً وهمياً عن غياب التخطيط العام أو وضوح المستقبل.

بينما يفترض أن تكون القرارات مبنية على معلومات واقعية، يتم الترويج، من خلال هذه الثقافة، لفكرة أن مصير الفرد معلّق بحركة الكواكب وليس بجهده والعوامل الموضوعية المحيطة به.استغلال تجارى ونفسي

تنامى الاهتمام بالأبراج والتنجيم فتح الباب أمام موجة من الاستغلال التجارى، بدءاً من قنوات على يوتيوب وصفحات مدفوعة على فيسبوك وإنستجرام، وصولاً إلى اشتراكات شهرية فى جروبات مغلقة تعد أعضائها بـ”توقعات خاصة” أو “قراءة شخصية حصرية”.

يتم فى كثير من الأحيان استهداف الفئات الأكثر هشاشة نفسياً، من الباحثين عن علاقة مستقرة أو مَن يمرون بأزمات مالية أو عاطفية.اللافت أن الخطاب المعارض لفكرة “سيطرة الأبراج” لا يحظى بنفس الزخم؛ فقلة من الأصوات تنتقد هذا النمط من الإدمان اليومى، مقارنة بالمساحة الهائلة الممنوحة للمحتوى الذى يرسخه. وهنا يظهر السؤال: هل أصبح المجتمع أكثر استعداداً لتصديق جملة غامضة عن “طاقة اليوم”، من استعداده لقراءة تقرير اقتصادى جاد يشرح أسباب ما يعيشه فعلاً؟زاوية معارضة: أبراج تصنع غيبوبة لا وعياًمن زاوية نقدية، تبدو المبالغة فى متابعة توقعات الأبراج اليومية نوعاً من “الغيبوبة الجماعية الناعمة”، يتم فيها توجيه انتباه الناس إلى ما لا يملكون التحكم فيه، بدلاً من دفعهم للتفكير فى الأدوات التى يمكن تغييرها بالفعل، مثل التعليم والعمل والوعى السياسى والحقوق الاجتماعية.فى بلد مثقل بالأزمات، يصبح التركيز على “هل اليوم مناسب لاتخاذ قرار؟” حسب البرج، بدلاً من سؤال “كيف أغيّر ظروفى؟” جزءاً من مشكلة أكبر، تتمثل فى تهميش العقل النقدى لصالح حلول سحرية أو كونية.

وهنا تتقاطع صناعة الأبراج مع ثقافة أوسع لتغريب الإنسان عن واقعه، وتحويله إلى متلقٍ دائم للوعود المؤجلة.خاتمة التقريررغم كل ذلك، لا يمكن إنكار أن الأبراج اليومية تمنح كثيرين شعوراً مؤقتاً بالراحة والانتماء، وأنها تؤدى لدى البعض وظيفة نفسية تشبه الفضفضة أو الاستشارة السريعة. لكن الخطر يبدأ عندما تتجاوز الترفيه إلى التحكم الفعلى فى القرارات، وحين يتحول “تحديث الأبراج اليوم” إلى أهم من متابعة الأخبار الحقيقية التى ترسم ملامح المستقبل الفعلى

.فى النهاية، يبقى السؤال مفتوحاً: هل يستمر المصريون فى منح حركة النجوم والكواكب سلطة الحكم على تفاصيل أيامهم، أم تنشأ موجة وعى جديدة ترى فى الأبراج مجرد فقرة ترفيهية وليست خريطة حياة؟

Post Views: 31
Tags: أخبار عاجلهالأبراج اليوميةالمنشرالمنشر _الاخبارىمصر
Previous Post

منخفض واحد يعطل دولة كاملة: هل البنية التحتية فى السعودية مستعدة للأمطار؟

Next Post

أموال السعودية وشبهات السهر: هل أفسدت الملايين عقل هدّاف إنجلترا؟ …منتخب إنجلترا فى ورطة أخلاقية جديدة باسم إيفان تونى

المنشر

المنشر

Related Posts

الذهب الأبيض يشتعل: الفضة تسجل أعلى مستوى على الإطلاق وتتجاوز 63 دولاراً للأونصة 2025
أخبار رئيسية

الذهب الأبيض يشتعل: الفضة تسجل أعلى مستوى على الإطلاق وتتجاوز 63 دولاراً للأونصة

ديسمبر 11, 2025
أوكرانيا تسلّم ردها على خطة السلام الأمريكية.. وترامب يشير إلى قرب التوصل لحل واجتماع أوروبي محتمل 2025
أخبار رئيسية

أوكرانيا تسلّم ردها على خطة السلام الأمريكية.. وترامب يشير إلى قرب التوصل لحل واجتماع أوروبي محتمل

ديسمبر 11, 2025
الكنيسة القبطية تعلن شروط حضور قداس عيد الميلاد 2026 في كاتدرائية ميلاد المسيح 2025
أخبار رئيسية

الكنيسة القبطية تعلن شروط حضور قداس عيد الميلاد 2026 في كاتدرائية ميلاد المسيح

ديسمبر 11, 2025
روسيا: انفجار في هندسة الطيران والفضاء بجامعة بيرم التقنية يسفر عن قتلى وجرحى 2025
أخبار رئيسية

روسيا: انفجار في هندسة الطيران والفضاء بجامعة بيرم التقنية يسفر عن قتلى وجرحى

ديسمبر 11, 2025
الغطرسة والتوسع الإقليمي: خامنئي يحدد الأهداف الأمريكية من الضغط على إيران 2025
أخبار رئيسية

الغطرسة والتوسع الإقليمي: خامنئي يحدد الأهداف الأمريكية من الضغط على إيران

ديسمبر 11, 2025
المواعيد والقنوات الناقلة ….كل ما تريد معرفته عن مباريات اليوم فى ربع النهائي بكأس العرب بقطر ومباريات الدوري الأوروبي 2025
أخبار رئيسية

المواعيد والقنوات الناقلة ….كل ما تريد معرفته عن مباريات اليوم فى ربع النهائي بكأس العرب بقطر ومباريات الدوري الأوروبي

ديسمبر 11, 2025
Next Post
أموال السعودية وشبهات السهر: هل أفسدت الملايين عقل هدّاف إنجلترا؟ …منتخب إنجلترا فى ورطة أخلاقية جديدة باسم إيفان تونى 2025

أموال السعودية وشبهات السهر: هل أفسدت الملايين عقل هدّاف إنجلترا؟ …منتخب إنجلترا فى ورطة أخلاقية جديدة باسم إيفان تونى

Recent News

الذهب الأبيض يشتعل: الفضة تسجل أعلى مستوى على الإطلاق وتتجاوز 63 دولاراً للأونصة 2025

الذهب الأبيض يشتعل: الفضة تسجل أعلى مستوى على الإطلاق وتتجاوز 63 دولاراً للأونصة

ديسمبر 11, 2025
أوكرانيا تسلّم ردها على خطة السلام الأمريكية.. وترامب يشير إلى قرب التوصل لحل واجتماع أوروبي محتمل 2025

أوكرانيا تسلّم ردها على خطة السلام الأمريكية.. وترامب يشير إلى قرب التوصل لحل واجتماع أوروبي محتمل

ديسمبر 11, 2025
الكنيسة القبطية تعلن شروط حضور قداس عيد الميلاد 2026 في كاتدرائية ميلاد المسيح 2025

الكنيسة القبطية تعلن شروط حضور قداس عيد الميلاد 2026 في كاتدرائية ميلاد المسيح

ديسمبر 11, 2025
روسيا: انفجار في هندسة الطيران والفضاء بجامعة بيرم التقنية يسفر عن قتلى وجرحى 2025

روسيا: انفجار في هندسة الطيران والفضاء بجامعة بيرم التقنية يسفر عن قتلى وجرحى

ديسمبر 11, 2025

هو مساحة الواقفين في الميدان على مفترق الطرق ، بين رؤية الانظمة ، و مقولات المعارضة!بين استبداد السلطة ، و عشوائية كثير من خصومها ! لذا ، كن على حذر عزيزي القاريء و ادخل برجلك اليمين و لا تتوقع أن تجد لدينا وجبة إعلامية تقليدية ، أبيض او أسود !
فنحن معارضون للنظام . لكننا مع الوطن !
نحن رافضون لأغلب سلوكيات المعارضة ، لكننا مع الديمقراطية و قبول الآخر .
ربما تحتار لكي تفهمنا و ربما يصدمك ما سوف تقرأه عندنا !
لأننا سوف ننتقد الجميع !
لكننا نعدك بأنك ستقابل عالما آخر.

Follow Us

أبواب الموقع

  • Uncategorized
  • أخبار رئيسية
  • اقتصاد
  • الرياضة
  • العالم
  • الفن
  • بروفايل
  • تقارير
  • حقوق الأنسان
  • خبر عاجل
  • رأي
  • صحافة المواطن
  • صحة
  • عربي
  • كواليس
  • يحدث في مصر

إدارة التحرير

المشرف العام :
Steven kingsley
المشرف على التحرير:
إياد بوعلمي
عدنان صباغ
عزيز المصرى
كيرة ناصر

عن المنشر

تقرأ ما يجعلك تفكر .. و تظل تفكر و تفكر .. على رأي عبدالمنعم مدبولي ..
و في كل الأحوال ..
شرفت و نورت .. و أهلا بك و بمقترحاتك و أفكارك دائما

Welcome Back!

Login to your account below

Forgotten Password?

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In

Add New Playlist

No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • عربي
  • يحدث في مصر
  • العالم
  • تقارير
  • بروفايل
  • كواليس