• الخارجية الأمريكية: نتخذ كل الإجراءات لحماية شركاء واشنطن في المنطقة
  • المنشر | لكل ممنوع من النشر
الأحد, ديسمبر 28, 2025
موقع المنشر الاخبارى
  • الرئيسية
  • يحدث في مصر
  • عربي
  • العالم
  • بروفايل
  • تقارير
  • كواليس
  • رأي
No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • يحدث في مصر
  • عربي
  • العالم
  • بروفايل
  • تقارير
  • كواليس
  • رأي
No Result
View All Result
موقع المنشر الاخبارى
  • الرئيسية
  • يحدث في مصر
  • عربي
  • العالم
  • بروفايل
  • تقارير
  • كواليس
  • رأي
Home أخبار رئيسية

لماذا غابت الإمارات والمغرب عن “الإجماع العربي” الرافض لاعتراف إسرائيل بأرض الصومال؟

حيدر الموسوى by حيدر الموسوى
ديسمبر 28, 2025
in أخبار رئيسية, عربي, كواليس
Reading Time: 3 mins read
0
لماذا غابت الإمارات والمغرب عن "الإجماع العربي" الرافض لاعتراف إسرائيل بأرض الصومال؟ 2025
0
SHARES
80
VIEWS
Share on FacebookShare on Twitter

في خطوة كشفت عن تباين حاد في المواقف العربية تجاه ملف القرن الإفريقي، برزت كل من الإمارات والمغرب والبحرين كأبرز الغائبين عن بيان الإدانة الجماعي الذي أصدرته 21 دولة عربية وإسلامية، ردا على اعتراف إسرائيل بـأرض الصومال “صوماليلاند” كدولة مستقلة في 26 ديسمبر الجاري.

غياب عن “الإجماع الرافض”
بينما سارعت دول ثقيلة مثل (السعودية، مصر، الأردن، وتركيا) إلى التوقيع على بيان مشترك يحذر من “تفتيت الصومال” وتهديد أمن البحر الأحمر، حافظت أبوظبي والرباط (إلى جانب المنامة) على صمت رسمي مطبق، وهو ما يرجعه مراقبون إلى جملة من الحسابات الاستراتيجية المعقدة.

الموساد والخطط السرية: كيف وصلت إسرائيل للاعتراف بصوماليلاند أرض الصومال ؟

المصالح الإماراتية: “بوابة بربرة” الاستراتيجية
تعد الإمارات الشريك الأقوى لأرض الصومال؛ حيث تدير شركة “موانئ دبي العالمية” ميناء بربرة الاستراتيجي.
وتأمين سلاسل الإمداد: تحويل بربرة إلى مركز إقليمي ينافس جيبوتي يمنح الإمارات سيطرة على ممر حيوي يربط إثيوبيا (السوق الضخم) بالعالم.

ويرى محللون أن الاعتراف الإسرائيلي يتقاطع مع رؤية أبوظبي في تأمين الملاحة في خليج عدن ومواجهة التهديدات الحوثية.

الإمارات تتوسط لصالح إسرائيل لإنشاء قاعدة عسكرية في أرض الصومال

البعد العسكري: وجود قاعدة عسكرية إماراتية قريبة من الميناء يساعد في تأمين الملاحة ضد تهديدات الحوثيين، وهو هدف تشترك فيه مع إسرائيل الساعية لتأمين ممراتها نحو إيلات.

وتعزيز الوجود العسكري واللوجستي في منطقة حساسة تشرف على مضيق باب المندب، وحماية مصالحها الاستراتجية في استثمارات الموانئ على البحر الأحمر وباب المندب حيث تعد الإمارات من أبرز الدول المستمرة في أرض الصومال.

اعتراف إسرائيل: هل عادت خطط تهجير الفلسطينيين للواجهة عبر بوابات أرض الصومال؟

كذلك تشكل أرض الصومال مع ولاية بونتلاند الصومالية مناطق نفوذ إماراتي وأهمية خاص لثرواتهم من المعادن النفيسية والنفط والغاز.

حيث تمتلك منطقة أرض الصومال وولاية بونتلاند المجاورة لها (التي تتمتع بنفوذ إماراتي واسع أيضا) ثروات غير مستغلة من المعادن والنفط

نتنياهو يوسع نفوذ إسرائيل في القرن الأفريقي:اعتراف إسرائيل بأرض الصومال يشعل غضب مصر وتركيا والخليج

وتوجد احتياطيات من الذهب والنحاس والمنغنيز، اعتراف إسرائيل قد يفتح الباب أمام شركات تكنولوجيا وتعدين متطورة للعمل تحت مظلة أمنية مشتركة.

ووجود استقرار سياسي مدعوم باعترافات دولية يسهل عمليات التنقيب عن النفط والغاز التي تهتم بها شركات مرتبطة بمحور “اتفاقيات إبراهيم”.

اعتراف إسرائيل: هل عادت خطط تهجير الفلسطينيين للواجهة عبر بوابات أرض الصومال؟

تتبنى الإمارات منذ سنوات سياسة التعامل مع “الأمر الواقع”. فبينما يتمسك العالم بوحدة الصومال (التي تعاني من عدم استقرار)، ترى الإمارات أن أرض الصومال هي الشريك “الأكثر استقرارا وموثوقية”.

الخطوة الإسرائيلية تكسر الجمود الدولي، مما يقلل من الضغوط الدبلوماسية على الإمارات لمشاريعها هناك.

مصر والسعودية وتركيا وإيران دول عربية وإسلامية في بيان مشترك ترفض اعتراف إسرائيل بأرض الصومال

المغرب ومبدأ “المعاملة بالمثل”
يأتي الموقف المغربي مدفوعا بحسابات سياسية دقيقة تتعلق بملف الصحراء المغربية:

اتفاقيات إبراهيم حيث تلتزم المغرب بروح التحالف مع إسرائيل خاصة بعد اعتراف الأخيرة بسيادة المغرب على الصحراء الغربية ورفض “الجمهورية الصحراوية” بقيادة البوليساريو المدعومة من الجزائر.

إسرائيل تكشف عن شرطها للاعتراف بسيادة المغرب على الصحراء المغربية

التناقض الإفريقي:

يرى المغرب تناقضا صارخا؛ فكيف يعترف الاتحاد الإفريقي بـ “الجمهورية الصحراوية” (البوليساريو) وهي كيان لا يملك مقومات الدولة، بينما يرفض الاعتراف بـ “أرض الصومال” التي تملك جيشا، وعملة، وبرلمانا، واستقرارا دام لثلاثة عقود.

ومن خلال عدم إدانة الخطوة الإسرائيلية، يضغط المغرب لفتح نقاش إفريقي حول جدوى الاعتراف بكيانات “انفصالية” (من وجهة نظر خصومه) مقابل كيانات “واقعية” (مثل صوماليلاند)، مما يضع جبهة البوليساريو في زاوية حرجة.

مع علاقة “الاحتجاجات” في المغرب بتطوير العلاقات مع إسرائيل ؟

وترى الرباط تناقضا في مواقف الاتحاد الإفريقي الذي يعترف بـ “الجمهورية الصحراوية” (غير المعترف بها أمميا) بينما يرفض الاعتراف بأرض الصومال، وهو ما يجعل المغرب يميل إلى عدم التصادم مع أي خطوة تعيد صياغة الاعترافات الدولية في القارة السمراء.

التزام اتفاقيات التطبيع
يشكل الانخراط في “اتفاقيات إبراهيم” مظلة لهذا الموقف؛ إذ أبدت “أرض الصومال” رغبة صريحة في الانضمام لهذه الاتفاقيات، مما يجعل من إدانتها أو إدانة الخطوة الإسرائيلية تجاهها تعارضا مع مسار التحالفات الاقتصادية والعسكرية النشطة بين هذه الدول وتل أبيب.

    ويرى المغرب في التمدد الإسرائيلي في القرن الإفريقي (عبر أرض الصومال) والمد الإماراتي الاقتصادي، تكاملا مع مشروعه “الأطلسي” في غرب أفريقيا.

    الصمت المغربي يضعه في خندق واحد مع حلفائه الاستراتيجيين (الإمارات وإسرائيل)، في مواجهة محاور أخرى قد تكون أكثر ميلا لخصوم المغرب في ملفات إقليمية.

    رغم أن المغرب يدافع بشدة عن وحدته الترابية، إلا أنه في حالة “أرض الصومال” لا يرى تشابها مع قضية الصحراء:
    بالنسبة للرباط، الصحراء جزء لا يتجزأ من تاريخها، بينما “أرض الصومال” كانت دولة مستقلة لفترة وجيزة عام 1960 قبل الوحدة مع الجنوب. هذا التمايز القانوني يسمح للمغرب بهامش من المناورة للصمت عن اعتراف إسرائيل بصوماليلاند دون أن يظهر ذلك كدعم للانفصال بشكل عام.

    بينما ترى القاهرة والرياض في الخطوة الإسرائيلية تهديدا مباشرا للأمن القومي العربي ووحدة الأراضي الصومالية، يبدو أن محور “أبراهام” يرى في الواقع الجديد فرصة لتعزيز تحالفات أمنية وتجارية في القرن الإفريقي، بعيدا عن المحددات التقليدية للسياسة الخارجية العربية تجاه وحدة الصومال.

    Post Views: 117
    Tags: أخبار عاجلهأرض الصومالإسرائيلاتفاق إبراهيماعتراف إسرائيل بأرض الصومالالإماراتالاتحاد الأفريقيالبحرينالبوليساريوالجزائرالذهبالصحراء الغربيةالصحراء المغربيةالصومالالمغربباب المندبقاعدة عسكرية إماراتيةمصرميناء بربرة
    Previous Post

    وفاة شمشاد أختر.. أيقونة الاقتصاد الباكستاني وملهمة المرأة في القيادة المالية ،، ما الذي جعل من شمشاد أختر شخصية محورية في الاقتصاد الباكستاني والدولي ؟

    Next Post

    اغتيال أم حادث عرضي؟ غموض يلف مقتل “مولوي نعمان” الرجل الثاني في استخبارات طالبان بكابول

    حيدر الموسوى

    حيدر الموسوى

    Related Posts

    أزمة مقديشو: كينيا وإثيوبيا ترفضان إدانة اعتراف إسرائيل بأرض الصومال 2025
    أخبار رئيسية

    أزمة مقديشو: كينيا وإثيوبيا ترفضان إدانة اعتراف إسرائيل بأرض الصومال

    ديسمبر 28, 2025
    قراصنة "حنظلة" الإيرانيون يزعمون اختراق هاتف رئيس ديوان نتنياهو ويتوعدون بتسريبات "حساسة" 2025
    أخبار رئيسية

    قراصنة “حنظلة” الإيرانيون يزعمون اختراق هاتف رئيس ديوان نتنياهو ويتوعدون بتسريبات “حساسة”

    ديسمبر 28, 2025
    اغتيال أم حادث عرضي؟ غموض يلف مقتل "مولوي نعمان" الرجل الثاني في استخبارات طالبان بكابول 2025
    أخبار رئيسية

    اغتيال أم حادث عرضي؟ غموض يلف مقتل “مولوي نعمان” الرجل الثاني في استخبارات طالبان بكابول

    ديسمبر 28, 2025
    وفاة شمشاد أختر.. أيقونة الاقتصاد الباكستاني وملهمة المرأة في القيادة المالية ،، ما الذي جعل من شمشاد أختر شخصية محورية في الاقتصاد الباكستاني والدولي ؟ 2025
    أخبار رئيسية

    وفاة شمشاد أختر.. أيقونة الاقتصاد الباكستاني وملهمة المرأة في القيادة المالية ،، ما الذي جعل من شمشاد أختر شخصية محورية في الاقتصاد الباكستاني والدولي ؟

    ديسمبر 28, 2025
    الناشط المصري علاء عبد الفتاح يصل لندن بعد الإفراج عنه بموجب عفو رئاسي 2025
    أخبار رئيسية

    الناشط المصري علاء عبد الفتاح يصل لندن بعد الإفراج عنه بموجب عفو رئاسي

    ديسمبر 28, 2025
    أسرار تحطم طائرة الوفد العسكري الليبي… ولماذا استبعدت أنقرة باريس من التحقيق 2025
    أخبار رئيسية

    أسرار تحطم طائرة الوفد العسكري الليبي… ولماذا استبعدت أنقرة باريس من التحقيق

    ديسمبر 28, 2025
    Next Post
    اغتيال أم حادث عرضي؟ غموض يلف مقتل "مولوي نعمان" الرجل الثاني في استخبارات طالبان بكابول 2025

    اغتيال أم حادث عرضي؟ غموض يلف مقتل "مولوي نعمان" الرجل الثاني في استخبارات طالبان بكابول

    Recent News

    أزمة مقديشو: كينيا وإثيوبيا ترفضان إدانة اعتراف إسرائيل بأرض الصومال 2025

    أزمة مقديشو: كينيا وإثيوبيا ترفضان إدانة اعتراف إسرائيل بأرض الصومال

    ديسمبر 28, 2025
    قراصنة "حنظلة" الإيرانيون يزعمون اختراق هاتف رئيس ديوان نتنياهو ويتوعدون بتسريبات "حساسة" 2025

    قراصنة “حنظلة” الإيرانيون يزعمون اختراق هاتف رئيس ديوان نتنياهو ويتوعدون بتسريبات “حساسة”

    ديسمبر 28, 2025
    اغتيال أم حادث عرضي؟ غموض يلف مقتل "مولوي نعمان" الرجل الثاني في استخبارات طالبان بكابول 2025

    اغتيال أم حادث عرضي؟ غموض يلف مقتل “مولوي نعمان” الرجل الثاني في استخبارات طالبان بكابول

    ديسمبر 28, 2025
    لماذا غابت الإمارات والمغرب عن "الإجماع العربي" الرافض لاعتراف إسرائيل بأرض الصومال؟ 2025

    لماذا غابت الإمارات والمغرب عن “الإجماع العربي” الرافض لاعتراف إسرائيل بأرض الصومال؟

    ديسمبر 28, 2025

    هو مساحة الواقفين في الميدان على مفترق الطرق ، بين رؤية الانظمة ، و مقولات المعارضة!بين استبداد السلطة ، و عشوائية كثير من خصومها ! لذا ، كن على حذر عزيزي القاريء و ادخل برجلك اليمين و لا تتوقع أن تجد لدينا وجبة إعلامية تقليدية ، أبيض او أسود !
    فنحن معارضون للنظام . لكننا مع الوطن !
    نحن رافضون لأغلب سلوكيات المعارضة ، لكننا مع الديمقراطية و قبول الآخر .
    ربما تحتار لكي تفهمنا و ربما يصدمك ما سوف تقرأه عندنا !
    لأننا سوف ننتقد الجميع !
    لكننا نعدك بأنك ستقابل عالما آخر.

    Follow Us

    أبواب الموقع

    • Uncategorized
    • أخبار رئيسية
    • اقتصاد
    • الرياضة
    • العالم
    • الفن
    • بروفايل
    • تقارير
    • حقوق الأنسان
    • خبر عاجل
    • رأي
    • صحافة المواطن
    • صحة
    • عربي
    • كواليس
    • يحدث في مصر

    إدارة التحرير

    المشرف العام :
    Steven kingsley
    المشرف على التحرير:
    إياد بوعلمي
    عدنان صباغ
    عزيز المصرى
    كيرة ناصر

    عن المنشر

    تقرأ ما يجعلك تفكر .. و تظل تفكر و تفكر .. على رأي عبدالمنعم مدبولي ..
    و في كل الأحوال ..
    شرفت و نورت .. و أهلا بك و بمقترحاتك و أفكارك دائما

    Welcome Back!

    Login to your account below

    Forgotten Password?

    Retrieve your password

    Please enter your username or email address to reset your password.

    Log In

    Add New Playlist

    No Result
    View All Result
    • الرئيسية
    • عربي
    • يحدث في مصر
    • العالم
    • تقارير
    • بروفايل
    • كواليس