وقع انفجار بالقرب من السفارة الإسرائيلية في الدنمارك بعد خمسة أيام من الانفجار السابق، على مسافة نحو 500 متر من السفارة الإسرائيلية في كوبنهاغن.
وقال مصدر إسرائيلي لتايمز أوف إسرائيل إن الانفجار الذي وقع يوم الاثنين في كوبنهاغن ربما يكون ناجما عن قنبلة صوتية.
وأضاف المصدر أن القنبلة ألقيت بالقرب من منزل أحد أفراد الطائفة اليهودية، وليس على السفارة نفسها.
تم تصميم هذه الأنواع من القنابل اليدوية لإصدار صوت وضوء مكثفين من أجل تعطيل حاسة السمع والبصر لدى الأشخاص.
ووقع انفجار يوم الاثنين على بعد حوالي 500 متر من السفارة الإسرائيلية في كوبنهاجن وبعد خمسة أيام من الانفجار السابق
وقعت سلسلة من الانفجارات المثيرة للقلق بالقرب من السفارة الإسرائيلية في كوبنهاغن، مما أثار تداعيات أمنية في المنطقة. الانفجار الأخير، الذي يُعتقد أنه ناتج عن قنبلة صوتية، وقع على بعد حوالي 500 متر من السفارة، في وقت حساس للغاية بعد انفجار سابق في المنطقة.
تم تسجيل اعتقالات لمواطنين سويديين في الحوادث السابقة، مما يشير إلى وجود رابط محتمل بين هذه الأحداث. الشرطة المحلية تعمل على التحقيق في الروابط بين الانفجارات، بينما تشير وكالة الاستخبارات السويدية إلى احتمال تورط جهات معينة في هذه الأعمال.
الانفجارات تعكس حالة من التوتر وعدم الاستقرار، خاصةً في ظل المخاوف من استهداف الجاليات اليهودية. من المهم متابعة التطورات الأمنية والبحث عن الأسباب الكامنة وراء هذه الأعمال.