تعد صناعة الأسمدة واحدة من أهم الصناعات المصرية التي تمتاز بها مصر، والتي تحصل من خلالها على حصة تصديرية مناسبة،بالإضافة إلى تغطية احتياجات الزراعة محليا ، من خلال 10 معلومات وآليات نرصد امكانية مضاعفة صادرات تلك الصناعة الفترة المقبلة.
1- بلغت صادرات مصر من الصناعات الكيماوية والأسمدة 6.5 مليار دولار فى 2023، مقابل 8.63 مليار دولار تقريبا في عام 2022، بتراجع نسبته 25%.
2- من المهم أولا حل إشكالية الأسمدة المدعمة التى تباع تقريبا بنصف تكلفتها للمزارعين، وتتحمل الشركات التكلفة ؛مما يكبدها أعباء مالية كبيرة.
3- تحرير سعد السماد بما يساهم في القضاء على السوق السوداء لها، وزيادة الصادرات.
4- سرعة ضخ استثمارات فى شركات الاسمدة لتطويرها وتدشين مصانع جديدة.
5- فتح أسواق جديدة لصادرات الأسمدة المصرية خلال الفترة المقبلة.
6-فتح المجال امام الشراكات بين القطاعين العام والخاص؛ لتدشين مصانع اسمدة جديدة تتوافق مع البيئة، وتتوافق مع رؤية الاتحاد الأوربي لاستيراد الأسمدة الفترة المقبلة وهى اسمدة مصنعة من طاقة متجددة بالكامل.
7- تنويع إنتاج الأسمدة وعدم التركيز علي نوع واحد وتصنيع الأنواع مرتفعة الثمن والمتخصصة ولها جاذبية كبيرة.
8- مضاعفة الطاقات الانتاجية التي تبلغ حاليا نحو 7.8 مليون طن تقريبا من الأسمدة النيتروجينية، و7 ملايين طن من صخر الفوسفات،و4 ملايين طن من الأسمدة الفوسفاتية.
9- توفير حصص كافية من الغاز للشركات وإتاحة الفرصة لتصدير حصص أكبر.
10- التركيز على مضاعفة الصادرات لنحو 15 مليار دولار خلال عامين.