• الخارجية الأمريكية: نتخذ كل الإجراءات لحماية شركاء واشنطن في المنطقة
  • المنشر | لكل ممنوع من النشر
الأربعاء, ديسمبر 17, 2025
موقع المنشر الاخبارى
  • الرئيسية
  • يحدث في مصر
  • عربي
  • العالم
  • بروفايل
  • تقارير
  • كواليس
  • رأي
No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • يحدث في مصر
  • عربي
  • العالم
  • بروفايل
  • تقارير
  • كواليس
  • رأي
No Result
View All Result
موقع المنشر الاخبارى
  • الرئيسية
  • يحدث في مصر
  • عربي
  • العالم
  • بروفايل
  • تقارير
  • كواليس
  • رأي
Home أخبار رئيسية

الصومال.. «المنشر» يسلط الضوء على المحظور في قضايا المرأة

عامر هلال by عامر هلال
فبراير 11, 2025
in أخبار رئيسية, تقارير, حقوق الأنسان, عربي, كواليس
Reading Time: 2 mins read
0
Halimo Abdirahman Ismail, 12 years old, and her friend attend class in Mogadishu, Somalia on 23 January 2021.

On 24 January, we celebrate the International Day of Education. The United Nations General Assembly proclaimed the day to mark our collective responsibility to support all girls and boys to access quality education. 

UNICEF Somalia supports different education activities across the country. Education brings hope of a better future for many children in the country. It promotes peace, tolerance and social inclusion. It is key to eradicating poverty and it equips children to succeed in school, perform productive work, take care of themselves, and lead fulfilling lives.

In Somalia, education is also a lifeline for some children. Going to school can bring stability and help the children to cope with the trauma they have experienced during the conflict. Schools can also protect children from abuse and physical dangers around them.

Halimo Abdirahman Ismail, 12 years old, and her friend attend class in Mogadishu, Somalia on 23 January 2021. On 24 January, we celebrate the International Day of Education. The United Nations General Assembly proclaimed the day to mark our collective responsibility to support all girls and boys to access quality education. UNICEF Somalia supports different education activities across the country. Education brings hope of a better future for many children in the country. It promotes peace, tolerance and social inclusion. It is key to eradicating poverty and it equips children to succeed in school, perform productive work, take care of themselves, and lead fulfilling lives. In Somalia, education is also a lifeline for some children. Going to school can bring stability and help the children to cope with the trauma they have experienced during the conflict. Schools can also protect children from abuse and physical dangers around them.

0
SHARES
3
VIEWS
Share on FacebookShare on Twitter

حاولت الجماعات المتطرفة في الصومال مثل حركة “الشباب”، استغلال الخطاب الذكوري لخدمة أجنداتها. فعلى سبيل المثال يصورون أنفسهم في بعض الأحيان على أنهم حماة “شرف” المرأة و”القيم الإسلامية” لكسب الشرعية داخل المجتمعات المحافظة ومع ذلك، في الواقع، يفرضون قيوداً صارمة على حقوق المرأة، بما في ذلك الحد من حصولها على التعليم والعمل وحرية التنقل.

وتحظى الحركة النسوية الصومالية بدعم المنظمات الدولية للمرأة مثل هيئة الأمم المتحدة والاتحاد الأفريقي وعديد من المنظمات غير الحكومية التي توفر التمويل والتدريب والدعم في مجال المناصرة. وتساعد هذه الشراكات على إيصال صوت المرأة الصومالية على الساحة العالمية وتوفير الموارد للمبادرات المحلية.

وتقود الحركة النسوية في الصومال مجموعة متنوعة من الناشطين والمنظمات والشبكات، وتشمل مجموعات مثل مركز تنمية المرأة الصومالية (SWDC)، ومركز “جالكايو” التعليمي للسلام والتنمية (GECPD)، ومنظمة إنقاذ النساء والأطفال الصوماليين (SSWC).

وتحظى الحركة أيضاً بدعم المنظمات الدولية والجهات المانحة التي تعمل على المساواة بين الجنسين وحقوق المرأة في الصومال.

وتعود جذور الحركة النسوية في الصومال إلى فترة ما قبل الاستقلال، عندما بدأت النساء بالدفاع عن التعليم والحقوق الاجتماعية خلال السبعينيات والثمانينيات، في ظل النظام الاشتراكي لسياد بري.

وتم تعزيز حقوق المرأة كجزء من سياسة الدولة وتمكنت المرأة خلالها من الوصول إلى التعليم والتوظيف والمشاركة السياسية، رغم أن هذه التطورات كانت في كثير من الأحيان من أعلى إلى أسفل وتحت سيطرة الدولة، حتى شهدت الحركة النسوية تطوراً في الصومال، كما الحال في عديد من البلدان الأخرى، استجابة للسياق الاجتماعي والسياسي والثقافي المحدد للمنطقة.

وفي ما يلي لمحة عامة عن أصولها وانتماءاتها والتحديات التي تواجهها، بما في ذلك استغلالها من قبل الجماعات المتطرفة.

وتهدف بعض الدول الأفريقية إلى دعم وتعزيز حركات المقاومة النسوية والجماعات التي تعنى بالمرأة في جميع أنحاء أفريقيا، وتمكينها من تعزيز العدالة بين الجنسين مع الحفاظ على شمولية ومرونة ضد الهجمات المتزايدة من الحركات المناهضة لحقوق المرأة.

وأوضح مصدر مطلع أن الجهات الدولية والحكومة سخرت برامج مكافحة التطرف عبر دعم العائلات وتصميم برامج الحماية للعائلات الراغبة، وهذا يشمل توفير ملاذ آمن للأسرة وتقديم الدعم النفسي والاجتماعي للزوجات لتمكينهن من التأثير، وتقديم التوعية والدعم النفسي وتعزيز البدائل الاقتصادية ودور المرأة في المجتمع.

مؤكدين أن الزوجات يمكن أن يكن عاملاً مهماً في تشجيع الرجال على الانشقاق عن حركة “الشباب” ولكن هذا يتطلب توفير بيئة آمنة وداعمة لهن، ولعائلاتهن برامج مكافحة التطرف بغية إضعاف الجماعات المتطرفة.

وأكد مختصون في الشؤون الأمنية والسياسية أنه غالباً ما تجد زوجات المسلحين في حركة “الشباب”، أنفسهن محاصرات في دورة من القمع والإكراه.

وكثيراً ما يتعرضن لتفسيرات صارمة للشريعة الإسلامية التي تفرضها الجماعة. وفي كثير من الحالات، تجبَر النساء على الزواج من مقاتلي “الشباب”، وغالباً في سن مبكرة ومن دون موافقتهن، مما يديم نظام الاستغلال والإساءة.

وبمجرد زواجهن، يتوقَع أن يلتزمن بصرامة تفسير الحركة المتشددة للشريعة الإسلامية، وهي مدونات سلوك صارمة، تملي عليهن كل شيء من ملابسهن إلى أنشطتهن اليومية.

ويمكن أن يؤدي أي “انحراف” عن هذه القواعد إلى عقاب شديد، بما في ذلك العنف الجسدي أو حتى الموت، مما يسلط الضوء على الواقع الوحشي الذي تواجهه النساء داخل تمرد “حركة الشباب”، كما أن جو الخوف والترهيب المتفشي يمنع النساء من تأكيد حقوقهن أو طلب المساعدة، ويحاصرهن في حلقة من القمع والعنف.

وأوضحت مصادر مطلعة أن الجماعات المتطرفة تتكون في الغالب من الرجال، ولكن تم الإبلاغ أيضاً عن تجنيد نساء وأطفال، غالباً من خلال الإكراه والتلاعب واستغلال السكان الضعفاء عبر التجنيد القسري.

ومعروف أن حركة “الشباب” تجند النساء والأطفال قسراً، لا سيما في المناطق الخاضعة لسيطرتها. وكثيراً ما تتعرض الأسر للتهديد، ويتم اختطاف الأطفال من المدارس أو المنازل لتدريبهم كمقاتلين أو لاستخدامهم في أدوار داعمة.

بين أن الجماعات المتطرفة تعمل لاستغلال الحركات النسوية عبر تشويه الروايات لخدمة أجندتها الإرهابية، عن طريق إنشاء تمكين زائف. وقد تتلاعب الجماعات المتطرفة بالقضايا المتعلقة بالنوع الاجتماعي لجذب النساء، وتصور قضيتهن بشكل خطأ كوسيلة للتمكين أو التحرير.

كما أن الدعاية الزائفة موجهة غالباً إلى الفئات الشابة، ويستخدم المتطرفون النساء في الدعاية لتقديم واجهة من الشمولية أو لجذب جماهير أوسع، بمن في ذلك أولئك المتعاطفون مع القضايا النسوية.

ولفت مختصون إلى أن تكتيكات حركة “الشباب” تشكل جزءاً من نمط أوسع تشهده المنظمات الإرهابية على مستوى العالم، إذ تستغل الفئات السكانية الضعيفة، بما في ذلك النساء والأطفال، لتحقيق أهدافها.

وتتطلب مكافحة هذا الاستغلال معالجة الأسباب الجذرية مثل الفقر، ونقص التعليم، وعدم الاستقرار السياسي، فضلاً عن مكافحة الدعاية المتطرفة.

وقدم مخبر رئيس تابع للحكومة الصومالية وجهة نظره بأن “كل منشق (عضو في حركة الشباب) لديه زوجة. في بعض الأحيان يكون لديهم اثنان أو ثلاثة أو أربعة. لا يوجد لدى عناصر حركة “الشباب” زوجة واحدة فقط”.

ومع ذلك، ورغم الرأي الشائع بأن جميع مسلحي “الشباب” لديهم زوجات، هناك كثيرون في المجموعة لا يستطيعون الزواج.

ويؤثر الموقع الذي يتمركز فيه عنصر الحركة المتطرفة على احتمال زواجه، إذ أوضح المخبر ذاته أنه “عندما تستولي حركة “الشباب” على بلدة، فإنها تزوّج عناصرها من نسائها، لتشجيع الرجال في المجموعة على الزواج.

وعندما يكونون في الأدغال، فإنهم يثبطون الزواج، لأنهم ليسوا في المدينة، لذلك لن يصلوا إلى الاحتياجات الأساسية. ويمكن للرجال الأكبر سناً مواصلة زواجهم، بينما يوقفون “الشباب” عن الزواج عندما يكونون في الغابات”.

كما أوضح عضو سابق كبير في المجموعة أن “80 في المئة من الأعضاء غير متزوجين. وعدد قليل فقط منهم متزوجون، وهؤلاء ليسوا من ‘الشباب’. هؤلاء هم الذين تزوجوا قبل انطلاق الحركة”.

وقال مسؤول مطلع، إن “شن تمرد ناجح يتطلب مجتمعاً تمكينياً، إذ يميل المسلحون إلى أن يكون لديهم زوجات وعائلات تدعمهم. ويشكل المقاتلون وعائلاتهم شبكة معقدة ونظاماً مترابطاً يحتاج إلى تحليل، لفهم كيفية عمل مجموعة مسلحة حقاً.

وجزء رئيس ولكن غير مدروس من هذه الصورة، هي زوجات المسلحين”، مشيراً إلى أن “الكفاح من أجل إنهاء العنف ضد النساء والفتيات عالمي.

ومع ذلك، فإن عدم المساواة بين الجنسين هو السبب الجذري للعنف ضد النساء والفتيات السائد بصورة خاصة في المناطق المتضررة من الأزمات، بما في ذلك النزاعات والانقلابات العسكرية والنزوح والصدمات المناخية والجوع”.

ويسلط تورط الزوجات في حركة “الشباب” الضوء على استغلال الجماعة للأدوار التقليدية للجنسين والهياكل الأسرية لدعم عملياتها.

وغالباً ما تُستخدم النساء كأدوات للتجنيد والدعاية والحفاظ على النسيج الاجتماعي للجماعة. ومع ذلك غالباً ما تتسم حياة الزوجات اللاتي يعشن في المناطق التي تسيطر عليها حركة “الشباب” بالصعوبة والخوف والاستقلالية المحدودة.

وتتشكل تجاربهن من خلال تفسير الجماعة الصارم للشريعة، والتهديد المستمر بالعنف، والسيطرة الشاملة على الحياة اليومية. وفي ما يلي نظرة متعمقة على حياتهن وأسباب مغادرتهن وما ينتظرهن في المناطق التي تسيطر عليها الحكومة.

Post Views: 39
Tags: الارهابالاسرةالصومالالعنفالفقرالمرأةحركة الشباب
Previous Post

جريمه   بشعه تهز مدينة  كفر الدوار بشمال مصر .. وبيان شديد اللهجة من الشرطة 

Next Post

«أعطيت دولا عربية مساحة للإنكار العلني».. هل يعاني نتانياهو من حرقان الرفض؟

عامر هلال

عامر هلال

Related Posts

عشيرة عيسى تحشد مقاتليها من إثيوبيا وجيبوتي في مواجهة أرض الصومال "فيديو" 2025
أخبار رئيسية

عشيرة عيسى تحشد مقاتليها من إثيوبيا وجيبوتي في مواجهة أرض الصومال “فيديو”

ديسمبر 10, 2025
الصومال: اشتباكات دامية بين عشيرتين في باكول تخلف قتلى بينهم نساء وأطفال 2025
أخبار رئيسية

الصومال: اشتباكات دامية بين عشيرتين في باكول تخلف قتلى بينهم نساء وأطفال

ديسمبر 9, 2025
صدع القرن الأفريقي الذي “يمزق” إثيوبيا: وادٍ بطول 4000 ميل يتحول يومًا ما إلى بحر جديد 2025
أخبار رئيسية

صدع القرن الأفريقي الذي “يمزق” إثيوبيا: وادٍ بطول 4000 ميل يتحول يومًا ما إلى بحر جديد

ديسمبر 7, 2025
جوبالاند تطيح بالفيدرالية: برلمان كيسمايو يحذف صفة "الولاية العضو" ويثير أزمة سيادة مع مقديشو 2025
أخبار رئيسية

جوبالاند تطيح بالفيدرالية: برلمان كيسمايو يحذف صفة “الولاية العضو” ويثير أزمة سيادة مع مقديشو

ديسمبر 7, 2025
ترامب يهاجم المهاجرين الصوماليين… وغضب شعبي في مقديشو: “بلادنا ليست نتنة!” 2025
خبر عاجل

ترامب يهاجم المهاجرين الصوماليين… وغضب شعبي في مقديشو: “بلادنا ليست نتنة!”

ديسمبر 3, 2025
بعد وصفها بـ"القمامة".. هل تتحول إلهان عمر إلى الكابوس الأكبر لترامب في معركة الهجرة والانتخابات؟ 2025
أخبار رئيسية

بعد وصفها بـ”القمامة”.. هل تتحول إلهان عمر إلى الكابوس الأكبر لترامب في معركة الهجرة والانتخابات؟

ديسمبر 3, 2025
Next Post
«أعطيت دولا عربية مساحة للإنكار العلني».. هل يعاني نتانياهو من حرقان الرفض؟ 2025

«أعطيت دولا عربية مساحة للإنكار العلني».. هل يعاني نتانياهو من حرقان الرفض؟

Recent News

الولايات المتحدة تهدد بفرض قيود ورسوم على الشركات التكنولوجية الأوروبية 2025

الولايات المتحدة تهدد بفرض قيود ورسوم على الشركات التكنولوجية الأوروبية

ديسمبر 16, 2025
السودان: تقرير يفضح محاولات قوات الدعم السريع لإخفاء مجازر الفاشر 2025

السودان: تقرير يفضح محاولات قوات الدعم السريع لإخفاء مجازر الفاشر

ديسمبر 16, 2025
الرابح الأكبر من حرب ترامب على «بي بي سي»… كيف استغلت GB News الأزمة لتوسيع نفوذها السياسي والإعلامي؟ 2025

الرابح الأكبر من حرب ترامب على «بي بي سي»… كيف استغلت GB News الأزمة لتوسيع نفوذها السياسي والإعلامي؟

ديسمبر 16, 2025
من قادة الخليج وأجانب: ميلوني تطرح هدايا قادة العالم في مزاد روما 2025

من قادة الخليج وأجانب: ميلوني تطرح هدايا قادة العالم في مزاد روما

ديسمبر 16, 2025

هو مساحة الواقفين في الميدان على مفترق الطرق ، بين رؤية الانظمة ، و مقولات المعارضة!بين استبداد السلطة ، و عشوائية كثير من خصومها ! لذا ، كن على حذر عزيزي القاريء و ادخل برجلك اليمين و لا تتوقع أن تجد لدينا وجبة إعلامية تقليدية ، أبيض او أسود !
فنحن معارضون للنظام . لكننا مع الوطن !
نحن رافضون لأغلب سلوكيات المعارضة ، لكننا مع الديمقراطية و قبول الآخر .
ربما تحتار لكي تفهمنا و ربما يصدمك ما سوف تقرأه عندنا !
لأننا سوف ننتقد الجميع !
لكننا نعدك بأنك ستقابل عالما آخر.

Follow Us

أبواب الموقع

  • Uncategorized
  • أخبار رئيسية
  • اقتصاد
  • الرياضة
  • العالم
  • الفن
  • بروفايل
  • تقارير
  • حقوق الأنسان
  • خبر عاجل
  • رأي
  • صحافة المواطن
  • صحة
  • عربي
  • كواليس
  • يحدث في مصر

إدارة التحرير

المشرف العام :
Steven kingsley
المشرف على التحرير:
إياد بوعلمي
عدنان صباغ
عزيز المصرى
كيرة ناصر

عن المنشر

تقرأ ما يجعلك تفكر .. و تظل تفكر و تفكر .. على رأي عبدالمنعم مدبولي ..
و في كل الأحوال ..
شرفت و نورت .. و أهلا بك و بمقترحاتك و أفكارك دائما

Welcome Back!

Login to your account below

Forgotten Password?

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In

Add New Playlist

No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • عربي
  • يحدث في مصر
  • العالم
  • تقارير
  • بروفايل
  • كواليس