تتعالى الأضواء مجددًا حول النجم الرياضي مجدي عبد الغني، الذي يجمع بين الحضور الإعلامي البارز والتحديات القانونية المستمرة، في مشهد يعكس تناقضات حياة أحد أبرز نجوم كرة القدم المصرية.
أزمات قانونية تتصدر المشهد
قضية الميراث المستعصية: لا تزال محاكم الدقي تشهد فصلًا جديدًا من النزاع العائلي حول تركة تضم 3 محطات وقود وأراضي ومصنع طوب، حيث أُدين عبد الغني بعدم تسليم حصص أقاربه، وصدر ضده حكم بالسجن عامين مع الشغل في سبتمبر 2024.
حادثة السيارة بدون لوحات: أُخلي سبيله بكفالة مالية في يناير 2025 بعد ضبطه يقود سيارة جديدة دون ترخيص، وهو ما أثار جدلًا حول التزامه بالأنظمة.
ثروة مُثيرة للجدل
كشف عبد الغني في تصريحات تلفزيونية عن امتلاكه ثروة تقدر بمليار جنيه، مشيرًا إلى استثماراته في:
محطات الوقود (3 محطات).
مصنع الطوب الذي أسسه مع أشقائه بعد عودته من البرتغال.
قطاع المقاولات والعقارات، مما يوضح تنوع أنشطته خارج الملاعب.
حضور إعلامي لافت
يستمر عبد الغني في تحليل الأحداث الرياضية عبر برنامج “ملعب البلدوزر”، حيث ناقش مؤخرًا:
أداء النادي الأهلي في كأس العالم للأندية، معتبرًا أن المدرب كولر “لم يُضِف جديدًا”.
غيابات لاعبين أساسيين مثل رايشوفيتش وتأثيرها على فرص الفريق.
يمثل مجدي عبد الغني حالة فريدة تجمع بين الإرث الرياضي والتحديات الشخصية، مما يجعله دائمًا في صدارة الأخبار، سواءً على أرض الملعب أو في أروقة المحاكم.










