• الخارجية الأمريكية: نتخذ كل الإجراءات لحماية شركاء واشنطن في المنطقة
  • المنشر | لكل ممنوع من النشر
الجمعة, ديسمبر 5, 2025
موقع المنشر الاخبارى
  • الرئيسية
  • يحدث في مصر
  • عربي
  • العالم
  • بروفايل
  • تقارير
  • كواليس
  • رأي
No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • يحدث في مصر
  • عربي
  • العالم
  • بروفايل
  • تقارير
  • كواليس
  • رأي
No Result
View All Result
موقع المنشر الاخبارى
  • الرئيسية
  • يحدث في مصر
  • عربي
  • العالم
  • بروفايل
  • تقارير
  • كواليس
  • رأي
Home أخبار رئيسية

نهاية القومية العربية.. اقتراح البرهان العودة إلى علم الاستقلال يشعل جدلا سياسيا واجتماعيا في السودان

حيدر الموسوى by حيدر الموسوى
ديسمبر 2, 2025
in أخبار رئيسية, تقارير, عربي
Reading Time: 1 min read
0
نهاية القومية العربية.. اقتراح البرهان العودة إلى علم الاستقلال يشعل جدلا سياسيا واجتماعيا في السودان 2025
0
SHARES
9
VIEWS
Share on FacebookShare on Twitter

اقتراح البرهان بتغيير علم السودان إلى “علم الاستقلال” يثير جدلاً واسعاً في الأوساط السياسية والاجتماعية
بورتسودان، السودان – شهدت الساحة السودانية جدلاً واسعاً ومتبايناً في الآراء بعد إعلان الفريق أول عبد الفتاح البرهان، رئيس مجلس السيادة الانتقالي وقائد الجيش، يوم الاثنين 1 ديسمبر 2025، اقتراحه للعودة إلى علم السودان القديم، المعروف بـ”علم الاستقلال” الذي اعتُمد عام 1956.

جاء إعلان البرهان خلال خطاب ألقاه في بورتسودان أمام “القوة المشتركة لحركات الكفاح المسلح”، حيث وصف العلم المقترح بأنه رمز “رفعه أجدادنا وآباؤنا في زمن الاستقلال”. وأكد أن هذه الخطوة تأتي ضمن رؤية أوسع لـ”إعادة صياغة الدولة السودانية من الأول وبناء السودان على أسس صحيحة”، في خضم الصراع المستمر مع قوات الدعم السريع.

تفاصيل العلم المقترح ورمزيته
علم الاستقلال (1956-1970) يتميز بتصميم بسيط يتكون من ثلاثة ألوان أفقية متساوية العرض:

الأزرق: في الأعلى، يرمز إلى نهر النيل والسماء.

الأصفر (الذهبي): في الوسط، يرمز إلى الصحراء.

الأخضر: في الأسفل، يرمز إلى الزراعة والأراضي الخصبة.

الفرق عن العلم الحالي: العلم الرسمي المستخدم حالياً (منذ عام 1970 في عهد جعفر النميري) يختلف بوجود ألوان القومية العربية وإضافة خط أسود مثلث الشكل في الجهة اليسرى.

سياق الاقتراح: ربط الهوية بإنهاء الحرب
يُفسر الاقتراح على أنه بادرة رمزية تهدف إلى توحيد الهوية الوطنية في وقت يسعى فيه الجيش إلى ترسيخ شرعيته وقيادته لمرحلة ما بعد الحرب. وقد ربط البرهان هذه الرؤية بشكل مباشر برفضه لأي مبادرة سلام لا تتضمن “تفكيك قوات الدعم السريع وتجريدها من السلاح”.

ويأتي هذا التحرك وسط تصعيد عسكري، حيث وصف البرهان هدنة إنسانية أعلنها قائد الدعم السريع محمد حمدان دقلو (حميدتي) بأنها مجرد “مناورة سياسية”.

انقسام حاد: دعم للرمزية ورفض للتوقيت
أثار الاقتراح انقساماً كبيراً على منصات التواصل الاجتماعي وفي الأوساط السياسية والمدنية، تركز حول الرمزية السياسية وتوقيت القرار في ظل أزمة الحرب:

الدعم: رمز الاستقلال الثاني
يرى المؤيدون، وخاصة من الجيش والحركات المسلحة، أن العودة للعلم القديم تمثل رمزاً لـ “الاستقلال الثاني” من “المليشيات”.
وقد نشطت هاشتاجات مثل #علم_الاستقلال، حيث أشار بعض النشطاء إلى أن العلم الجديد يعكس العودة إلى الجذور السودانية بعيداً عن الأيديولوجيات السياسية.
كتب الصحفي مالك الروقي: “تقول هذه السردية بأن المعركة التي يخوضها الجيش مع الدعم السريع هي معركة استقلال جديد”، مشيراً إلى الرموز الطبيعية للعلم (النيل، الصحراء، الأرض الخصبة).

نشطت هاشتاجات مثل #معالعودةللعلمالقديم و#علمالاستقلال، مع تغريدات تُشيد بالمبادرة كخطوة نحو “إعادة بناء السودان”، كما في تغريدة Mahdi Suleiman: “دي مبادرة مهمة تستحق الإشادة والدعم”.

وقال الناشط السوداني عبد الرحمن ديجس” قالو البرهان اقترح نرجع للعلم القديم بتاع السودان، علي فكرة العلم الجديد و القديم كلهم اتنين جاء حسب مزاج أفراد ما كان اتفاق بين السودانين، الموجود الان دا جاء حسب مزاج جعفر النميري بعد السكره فكت منه قال نغيير العلم ومشي عمل علم بتاع الوحدة العربية، لأول مرة ممكن اتفق مع البرهان في تغيير العلم و رجوع الي العلم القديم لكن شكلتنا القديم في مكانوا”.


فيما قالت أشراقة سيد محمود، رئيسة الهيئة القيادية للحزب الاتحادي الديمقراطي إن “اليوم سيكتب التاريخ أن البرهان هو القائد القوى الذى أنحاز لتاريخ بلاده وإرثها وحضارتها ورمز استقلالها. اليوم يسطر التاريخ باحرف من نور للبرهان انه القائد الذي انحاز بكل شجاعة للنيل وللصحراء والارض الخضراء رمزا للغابة والصحراء وللمزيج السودانى عربا وافارقة شكلوا هذه الأمة السودانية الخلاسية التى ناضلت ضد الاستعمار وحققت الاستقلال . ورفعت العلم بالألوان الثلاثة”.

الرفض: مخاوف من التغيير الجذري
عبّر المعارضون، بمن فيهم ناشطون مدنيون، عن قلقهم من أن يكون تغيير العلم غطاءً لـ “تغييرات جذرية” في بنية الدولة قد تُفاقم الانقسام بدلاً من توحيد الصفوف. كما انتقد البعض التوقيت، معتبرين أن التركيز يجب أن ينصب على إنهاء الحرب.

أشار بعض المنتقدين إلى أن العلم الحالي هو رمز صمود الأجيال الحالية، وحذروا من أن التغيير قد يفتح “باب التأويلات العميقة” التي تُربك الهوية الوطنية في مرحلة حساسة.

يُظهر الجدل أن الاقتراح، رغم رمزيته، يعكس انقساماً عميقاً في البلاد، ويبقى السؤال معلقاً حول ما إذا كان العلم الجديد سيصبح رمزاً للوحدة أم سيُفاقم الشقاق في الأيام القادمة.

هل يستطيع البرهان تحقيق ذلك؟
ويقول الصحفي السوداني عثمان ميرغني ، دون سابق تمهيد، ومن منبر خطاب جماهيري، اقترح رئيس مجلس السيادة الفريق أول عبد الفتاح البرهان تغيير علم السودان، بالعودة إلى علم الاستقلال التاريخي المعروف بألوانه الأفقية: الأزرق والأصفر والأخضر.


وأضاف أن البرهان قال في خطابه إن الدولة السودانية في حاجة ماسة إلى إعادة تأسيس، مستلهماً فكرة تغيير العلم لتكون مدخلاً تاريخياً يعيد السودان إلى مرحلة لم يكتمل نضجها مع فجر الاستقلال.
ولمكن تساءل ميرغني هل يقدر على استكمال شروط النهضة، التي من بينها صياغة دولة جديدة في مضمونها ورموزها ورمزياتها؟ الإجابة المباشرة: لا.. إلا إذا..وعبارة «إلا إذا» هنا تضع الشروط الواجب توفرها كي يتمكن البرهان من تخليد اسمه في سفر التاريخ بابتدار الجمهورية الثانية في السودان.
إلا إذا – وبصورة مجملة – غادر كل ماضيه، واستدبر تجربته منذ تسلم الحكم يوم الجمعة 12 أبريل 2019 وحتى اليوم.
قراءة أوسع للمشهد

الاقتراح أشعل نقاشاً وطنياً واسعاً تجاوز عشرات الآلاف من التفاعلات على منصة X، مع ربطه بالصراع على الهوية السودانية في مرحلة حرب مدمرة أودت بحياة عشرات الآلاف وشرّدت ملايين.
ويرى محللون أن الجدل يعكس انقساماً حاداً:

الجيش يسعى لاستعادة رموز “الاستقلال الأول” لتعزيز شرعية الدولة.

المدنيون يخشون من استخدام الرمز لتبرير تغييرات جذرية في بنية السلطة.

حتى الآن، لم تُعلن أي خطوات رسمية لاعتماد العلم الجديد، لكن الجدل المستعر يجعله واحدة من أبرز القضايا الوطنية في المشهد السوداني الراهن.

ويبقى السؤال مفتوحاً: هل ينجح “علم الاستقلال” في توحيد السودانيين؟ أم يتحول إلى فصل جديد من الانقسام في بلد أنهكته الحرب؟

Post Views: 150
Tags: أخبار عاجلهالبرهانرمزية علم السودانعلم الاستقلالعلم الاستقلال البرهانعلم الاستقلال السودانعلم السودان
Previous Post

لي جيه ميونغ يوجه رسالة “عودة الاتصالات” إلى زعيم كوريا الشمالية

Next Post

عقيلة صالح في اليونان: استقرار ليبيا ومذكرة التفاهم مع تركيا على طاولة المباحثات

حيدر الموسوى

حيدر الموسوى

Related Posts

رصاصة خربين التي أربكت الدوحة.. هل خطف السوري بطاقة العبور من قطر؟" 2025
أخبار رئيسية

رصاصة خربين التي أربكت الدوحة.. هل خطف السوري بطاقة العبور من قطر؟”

ديسمبر 5, 2025
مادورو بين سريرين وهاتفين.. رئيسٌ يحكم كاراكاس وهو يهرب من شبح الضربة الأمريكية!" 2025
أخبار رئيسية

مادورو بين سريرين وهاتفين.. رئيسٌ يحكم كاراكاس وهو يهرب من شبح الضربة الأمريكية!”

ديسمبر 5, 2025
كأس العرب تقلب الطاولة: فلسطين تُسقط الدوحة وسوريا تُصعق تونس في ليلة سقوط الكبار!" 2025
أخبار رئيسية

كأس العرب تقلب الطاولة: فلسطين تُسقط الدوحة وسوريا تُصعق تونس في ليلة سقوط الكبار!”

ديسمبر 5, 2025
"إصلاح أم عبث كروي؟ 48 منتخبًا و12 مجموعة وقرعة تُربك هوية كأس العالم 2025
أخبار رئيسية

“إصلاح أم عبث كروي؟ 48 منتخبًا و12 مجموعة وقرعة تُربك هوية كأس العالم

ديسمبر 5, 2025
لاتسيو ضد ميلان.. هل يتحول الأولمبيكو إلى محكمة انتقام بعد ليلة الـVAR السوداء في سان سيرو؟" 2025
أخبار رئيسية

لاتسيو ضد ميلان.. هل يتحول الأولمبيكو إلى محكمة انتقام بعد ليلة الـVAR السوداء في سان سيرو؟”

ديسمبر 5, 2025
"يونايتد يعود للحياة على جثة الهامرز.. لكن من يحاسب إدارة أهملت الفريق حتى صار يخشى وست هام؟" 2025
أخبار رئيسية

“يونايتد يعود للحياة على جثة الهامرز.. لكن من يحاسب إدارة أهملت الفريق حتى صار يخشى وست هام؟”

ديسمبر 5, 2025
Next Post
عقيلة صالح في اليونان: استقرار ليبيا ومذكرة التفاهم مع تركيا على طاولة المباحثات 2025

عقيلة صالح في اليونان: استقرار ليبيا ومذكرة التفاهم مع تركيا على طاولة المباحثات

Recent News

رصاصة خربين التي أربكت الدوحة.. هل خطف السوري بطاقة العبور من قطر؟" 2025

رصاصة خربين التي أربكت الدوحة.. هل خطف السوري بطاقة العبور من قطر؟”

ديسمبر 5, 2025
مادورو بين سريرين وهاتفين.. رئيسٌ يحكم كاراكاس وهو يهرب من شبح الضربة الأمريكية!" 2025

مادورو بين سريرين وهاتفين.. رئيسٌ يحكم كاراكاس وهو يهرب من شبح الضربة الأمريكية!”

ديسمبر 5, 2025
كأس العرب تقلب الطاولة: فلسطين تُسقط الدوحة وسوريا تُصعق تونس في ليلة سقوط الكبار!" 2025

كأس العرب تقلب الطاولة: فلسطين تُسقط الدوحة وسوريا تُصعق تونس في ليلة سقوط الكبار!”

ديسمبر 5, 2025
"إصلاح أم عبث كروي؟ 48 منتخبًا و12 مجموعة وقرعة تُربك هوية كأس العالم 2025

“إصلاح أم عبث كروي؟ 48 منتخبًا و12 مجموعة وقرعة تُربك هوية كأس العالم

ديسمبر 5, 2025

هو مساحة الواقفين في الميدان على مفترق الطرق ، بين رؤية الانظمة ، و مقولات المعارضة!بين استبداد السلطة ، و عشوائية كثير من خصومها ! لذا ، كن على حذر عزيزي القاريء و ادخل برجلك اليمين و لا تتوقع أن تجد لدينا وجبة إعلامية تقليدية ، أبيض او أسود !
فنحن معارضون للنظام . لكننا مع الوطن !
نحن رافضون لأغلب سلوكيات المعارضة ، لكننا مع الديمقراطية و قبول الآخر .
ربما تحتار لكي تفهمنا و ربما يصدمك ما سوف تقرأه عندنا !
لأننا سوف ننتقد الجميع !
لكننا نعدك بأنك ستقابل عالما آخر.

Follow Us

أبواب الموقع

  • Uncategorized
  • أخبار رئيسية
  • اقتصاد
  • الرياضة
  • العالم
  • الفن
  • بروفايل
  • تقارير
  • حقوق الأنسان
  • خبر عاجل
  • رأي
  • صحافة المواطن
  • صحة
  • عربي
  • كواليس
  • يحدث في مصر

إدارة التحرير

المشرف العام :
Steven kingsley
المشرف على التحرير:
إياد بوعلمي
عدنان صباغ
عزيز المصرى
كيرة ناصر

عن المنشر

تقرأ ما يجعلك تفكر .. و تظل تفكر و تفكر .. على رأي عبدالمنعم مدبولي ..
و في كل الأحوال ..
شرفت و نورت .. و أهلا بك و بمقترحاتك و أفكارك دائما

Welcome Back!

Login to your account below

Forgotten Password?

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In

Add New Playlist

No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • عربي
  • يحدث في مصر
  • العالم
  • تقارير
  • بروفايل
  • كواليس