تعرضت مواقع البرلمان الإيراني لهجوم إلكتروني الثلاثاء، ما أدى إلى تعطلها، وفقًا لوسائل إعلام رسمية.
أعلنت مجموعة معارضة في المنفى، تدعى “الانتفاضة حتى الإطاحة”، مسؤوليتها عن عملية القرصنة، حيث استهدفت 600 خادمًا متصلا بالبرلمان.
ونشرت شعارات معادية للسلطة. يأتي هذا الهجوم في ظل اقتراب موعد الانتخابات التشريعية في الأول من مارس، وهو الاقتراع الوطني الأول منذ حركة الاحتجاج في إيران.”