تداولت بعض صفحات التواصل الاجتماعي منشورات تزعم انتشار عصابات لتجارة الأعضاء، مزعمة وجود أطباء يستدرجون الأطفال ويختطفونهم لبيع أعضائهم في عدة محافظات مصر.
و نفت وزارة الداخلية هذه الأنباء، مؤكدة أنها غير صحيحة وأنه لم يتم رصد أي شكاوى أو بلاغات بشأن حوادث مماثلة في المحافظات.
وأكدت الداخلية على أن تلك الادعاءات مجرد شائعات لا أساس لها من الصحة، داعية المواطنين إلى عدم الانسياق وراءها، مع تأكيدها على اتخاذ الإجراءات القانونية ضد المروجين لهذه الأكاذيب.
وفي سياق متصل، نفت وزارة الصحة والسكان أيضًا هذه الأنباء، مؤكدة أنها مزيفة وتم نشرها بشكل متكرر منذ عام ٢٠١٧ بنفس العبارات.
كما شددت وزارة الصحة والسكان على أن لا علاقة للأطباء بما تحتويه تلك المنشورات من ادعاءات.