تصريحات سموتريتش تجاه بلده حوارة واهلها، تؤكد على انه ارهابي حتى لو تم تغليفه بورق الوزارة وان مكانه سجن المحكمة الجنائية الدولية في لاهاي.
طلب الادارة الامريكية من نتنياهو إدانة الإرهابي سموتريتش لا تكفي. يجب فتح تحقيق بحقه، إسقاط الحصانة عنه وزجه في السجن حيث يجب ان يكون. ومثله الكثيرين. وقد
طالبت وزارة الخارجية الفلسطينية من الإدارة الامريكية اعتقال الإرهابي الفاشي دافيد بن تصيون، نائب رئيس مجلس مستوطنات شمال الضفة، المتواجد حاليا في الولايات المتحدة الأمريكية، وصاحب الدعوة الأصلية لحرق حوارة ومحيها عن الوجود.
ترى الوزارة، بدلا من مطالبة الإدارة الامريكية من نتنياهو الاعتذار عن تصريحات سموتريتش المقززة والارهابية، وجب على الإدارة الامريكية اعتقال الصاحب الأصلي لتلك المقولة والمتواجد في امريكا حاليا للترويج للاستيطان غير الشرعي وغير القانوني على أرض دولة فلسطين المحتلة.