• الخارجية الأمريكية: نتخذ كل الإجراءات لحماية شركاء واشنطن في المنطقة
  • المنشر | لكل ممنوع من النشر
الجمعة, ديسمبر 19, 2025
موقع المنشر الاخبارى
  • الرئيسية
  • يحدث في مصر
  • عربي
  • العالم
  • بروفايل
  • تقارير
  • كواليس
  • رأي
No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • يحدث في مصر
  • عربي
  • العالم
  • بروفايل
  • تقارير
  • كواليس
  • رأي
No Result
View All Result
موقع المنشر الاخبارى
  • الرئيسية
  • يحدث في مصر
  • عربي
  • العالم
  • بروفايل
  • تقارير
  • كواليس
  • رأي
Home أخبار رئيسية

سحابة ترامب الباردة

حيدر الموسوى by حيدر الموسوى
مايو 11, 2025
in أخبار رئيسية, رأي
Reading Time: 1 min read
0
سحابة ترامب الباردة 2025
0
SHARES
2
VIEWS
Share on FacebookShare on Twitter

بقلم :أحمد عز الدين
لا أريد أن أخوض في مفردات هذا السيل من الأخبار والتعليقات ، التي تضخ في الرأي العام قناعة زائفة بأن ترامب قد خرج من معادلته الأثيرة ( سلام القوة ) وأنه أخرج إسرائيل من حساباته التكتيكية أو الإستراتيجية ، سواء بفتح نافذة للتفاوض مع إيران ، أو القبول بوقف لإطلاق النار مع الجيش اليمني ، أو بدفع شركتين أمريكيتين من العسكريين المتقاعدين لتوزيع بعض فوائض الطعام على الذين يحتضرون جوعا في غزة ، ذلك أن الترويج لمثل هذه القناعة إنما يعني تخفيض درجة الإحساس الوطني والإقليمي بالخطر ، بينما تتأهب الإستراتيجية الأمريكية لوثبة جديدة في الإقليم .

  1. لقد أعلنت إسرائيل حالة تعبئة لقوات الاحتياط ، تحت دعوى رفع سقف التصعيد العسكري ضد حماس ، مصحوبة بنشر دبابات الميركافا في أنساق دائرية فوق تباب مرتفعة في رفح ، وهي تصوب مدفعياتها نحو سيناء ، مع تمركزات عسكرية كثيفة على طول الحدود ، ومحطات رصد وتجسس في محور فيلادلفيا ، ونقل وحدات من القبة الحديدية ، إضافة إلى استمرار عمل طائرات الاستطلاع الإسرائيلية ( أيتان شحنون ) واستمرار المراقبة الجوية المباشرة بالمناطيد ، وهو ما يعني تحويل جبهة المجهود الرئيسي في اتجاه مصر ، مصحوبا بضغوط عسكرية مباشرة ومنظورة ، تلويحا بعمل عسكري يستهدف سيناء .
  2. لقد نشر موقع مدى مصر عن عرض سعودي قُدم للوليات المتحدة ببسط جزيرتي تيران وصنافير تحت أقدام الجيش الأمريكي ، لإقامة قاعدة عسكرية عليها ، وهو ما تلى رفضا مصريا حاسما لطلب أمريكي مزدوج بمشاركة قوات مصرية في الحرب على اليمن ، وعبور السفن الأمريكية عسكرية وتجارية في قناة السويس ، دون دفع الرسوم ، والحقيقة أن تكذيب ما نشره الموقع المذكور الذي تموله وتحتضنه أجهزة أمريكية وبريطانية بعينها ليس شأنا مصريا ، وما كان ينبغي أن يكون ، فهذا شأن طرفيه ، لأن ما كان يبدو تخليقه في فضاء الإقليم مستحيلا قد أصبح واقعا ، وما كان يبدو ضربا من الجنون أصبح يمثل العقل الخالص ، وما كان يبدو محرما أصبح تجسيدا شاذا للمشروعية .
    إن تطبيق القواعد القديمة على مستجدات التوجه الإستراتيجي الأمريكي في الإقليم ، وعلى المتغيرات التي يواجهها الأمن القومي ، فوق أنه عمل عقيم فإنه عمل مضلل .
    غير أن الأكثر بؤسا من ذلك هم أولئك الذين تتطوعوا للبرهنة على أن الجزيرتين لا تصلحان لإقامة قاعدة عسكرية ، تارة لأنها صخرية ولا تصلح للدبابات ، وتارة لأن أمريكا لديها ما يفيض عن حاجتها من القواعد مثل قاعدتها في جيبوتي ( التي تبعد 7 ميل بحري فقط عن قاعدة صينية ) أو أن قاعدة أمريكية فوق الجزيرتين لا علاقة لها بالملاحة في قناة السويس ، لأنها يمكن أن تمنع المرور في البحر الأحمر من اتجاه واحد .
    إن من المؤكد – أولا – أن الجزيرتين ما تزالان تحت الإدارة المصرية ( بغض النظر عن موضوع السيادة الذي يستحق إعادة النظر )
    ومن المؤكد – ثانيا – أن الجيش المصري كان مصدر القوة الدافعة لعدم تسليم الجزيرتين ، وذلك بسبب مشروع سابق لوضع أجهزة استشعار وكاميرات مراقبة ، فوقهما بتوافق سعودي إسرائيلي ، وقد تدخلت الولايات المتحدة لتليين الدفاعات المصرية ، ودعت إلى اجتماع ثلاثي مشترك ، تنحت مصر عن المشاركة فيه .
    ومن المؤكد – ثالثا- أنه في زاوية حرجة من الحرب الجيو إستراتيجية الأمريكية ، فإن الولايات المتحدة تريد الاستحواذ على البحر الأحمر بكامله ومن جانبيه ، جنوبه وشماله ، من باب المندب وممره إلى المحيط الهندي ، ومن قناة السويس التي تملك القفل والمفتاح معا بين نصفي الكرة الأرضية الغربي والشرقي .
    ومن المؤكد – رابعا – أن ما ينبغي التركيز عليه ، هو حجم التهديد الذي تمثله فرضية وجود قاعدة أمريكية فوق الجزيرتين ، ليس بالنسبة لانكشاف وحدات الجيش المصري على نحو كامل في سيناء فحسب ، وإنما أننا في هذه الحالة سنكون في مواجهة قاعدة تواجه شرم الشيخ ، التي هي في حد ذاتها قاعدة الدفاع إستراتيجيا بالدرجة الأولى عن كامل جنوب سيناء .
  3. لقد قلت في مقال سابق أن مصر دخلت في مقدمة استدارة إستراتيجية ، كان أحد الوجوه المباشرة لها مناورة ( نسور الحضارة ) مع القوات المسلحة الصينية بما تلاها واستبقها من سعي مصري لسد فجوات كبيرة في تكنولوجيا السلاح ، تجاوزا لما فرضته أمريكا على مصر من واقع تسليحي على امتداد أربعين عاما ، سواء على مستوى سلاحها الجوي ، أو قواتها المدرعة ، أو الصاروخية ، فلم تسمح الولايات المتحدة لمصر بالحصول على أنظمة دفاع جوي بعيدة المدى ، وإنما أصرت على إبقاء دفاعاتها الجوية تحت سقف الدفاعات القصيرة والمتوسطة ، وهو ما ينطبق على السلاح الجوي حيث حظرت تزويد طائرات الأف 16 بأي أنواع من الصواريخ يزيد مداها عن 150كم ، وما ينطبق بدورة على مدافع الدبابات من طراز إبرامز ، والصواريخ المضادة للدروع ، ودون دخول في التفاصيل فإن الأمر نفسه طال كثيرا من المفاوضات مع دول الغرب ، للحصول على أسلحة تمثل أجيالا متقدمة من تكنولوجيا السلاح ، وعلى سبيل المثال فقد استمرت المفاوضات بين مصر وفرنسا عبثا لمدة 8 سنوات للحصول على غواصات من طراز ( سكوربيون ) .
    لكن الشاهد أن سعي الجيش المصري كان محموما ، لسد فجوات تكنولوجية في السلاح ، فُرضت عليه لمدة أربعين عاما ، وأنه تمكن من إحراز نجاح ملموس في ذلك ، ومن الحتمي استكماله ، لتكتمل معه هذه الاستدارة الإستراتيجية ، في الوقت نفسه فقد تمكن بما ابتناه من قواعد لوجوستية وأنفاق وقواعد صواريخ ومطارات وحشد للقوات في شبه جزيرة سيناء ، من إلغاء أهم ما كان يتمتع به الجيش الإسرائيلي من ميزة نسبية عالية وفرتها له بنود اتفاقية كامب ديفيد ، وهي طول المسافة بين الحدود وقواته الضاربة والتي تبعد عن قناة السويس 217 كم ، وهي مسافة كان نقل الذخائر وحدها معها وفق التقديرات الإسرائيلية يحتاج إلى عشرة أيام كاملة .
  4. إن جانبا رئيسيا من دانات المدفعية الثقيلة التي استبقت زيارة ترامب قد طالت دور المملكة العربية السعودية ، والحقيقة أن السعودية قد فتحت بنفسها الأجواء أمام هذه المدفعيات ، وقربت لها المسافات ، تحت وهم استحقاقها للقيادة الإقليمية ، وجلوسها منفردة على قمة النظام الإقليمي العربي ، فقد مدت يدها بقوة إلى تركيا ، بعد أن التهم الجيش التركي نصيبه من الكعكة السورية ، ونظرت إلى النظام الإرهابي في سوريا بأعلامه الطائفية بعيون مماثلة على أنه قابل لولاياتها عليه ، لكن ضربات الطيران الإسرائيلي مؤخرا بعشرين غارة جوية على دمشق وحماه ودرعا ، بما في ذلك جانب من القصر الجمهوري ، وما استبقها من جلوس الأتراك والإسرائيليين على مائدة تقاسم النفوذ في أذربيجان كما فرضه ترامب ، قد أنهى الاختبار السعودي لأي دور أو مكانة هناك ، والحقيقة أن الإخفاق السعودي في سوريا كان وجها آخر للإخفاق في لبنان ، رغم التحالف مع فرنسا التي استهدفت سواء في سوريا أو لبنان الحصول على موطئ قدم شرق المتوسط ، وقد كان أوضح مظاهره غياب القدرة على فرض انسحاب إسرائيلي من تسع نقاط في الجنوب ، وفرض موقف بعينه على سلاح المقاومة .
    إننا في النهاية أمام دوائر متصلة من الإخفاق السعودي ، وأمام دور يشبه في المرايا المتتالية دور ( هاملت ) بدأ بالحرب على اليمن وانتهى برفض تمويل ما يمكن أن يبني ردعا عربيا في مواجهة العدو ، أو تمويل إعمار لغزة ، أو الصعود إل مستوى أعلى ولو معنويا في مواجهة التمدد الإسرائيلي ، فقد أصبحت السعودية في موضع مساومات بالمال ، لشراء الأمن ودون تأثير إقليمي إيجابي ، لكن الدور والمكانة والقيادة تُشترى بأشياء أُخر ، قرأ اليمنيون آياتها بإرادة صُلبة وبصوت جهور .
  5. إن ترامب يحيط زيارته الخليجية بسحابة باردة تحجب شمس الحقيقة ، وتمد ظلالها فوق غابات مشتعلة ، وخرائط فوضى وخراب ، وحرائق قابلة للتمدد والانتشار :
    أولا : في ثنايا البيان العماني عن وقف إطلاق النار بين أمريكا والجيش اليمني ، تعبير كاشف هو ( اتفق الطرفان ) وهو تعبير يكاد أن يصوغ معادلة بين قوتين متناظرتين ، ومن المؤكد أن الاتفاق هو تعبير عن اعتراف فاجع بسقوط الردع الأمريكي في شمال البحر الأحمر ، لكن ذلك لا ينبغي أن ينفي أن بُعدا آخر قد يكون مستترا في خلفيته ، وهو أن إيقاف النيران في الشمال ، هو مقدمة لنقل النيران وتكثيفها في الجنوب ، أي في الدوائر التي تتلامس مع قناة السويس وشبه جزيرة سيناء .
    ثانيا : إن الحديث عن تعيين حاكم عسكري أمريكي لغزة يعطي انطباعا بأن عملية تهجير الفلسطينيين أصبحت مهمة أمريكية قبل أن تكون إسرائيلية ، والمهم في ذلك أن عملية التهجير نفسها لا يمكن لها أن تتم دون إشعال حريق أكبر كثيرا من مساحة غزة .
    ثالثا : ثمة تقديرات عسكرية غربية تؤكد أن الولايات المتحدة ليست كاملة الاستعداد عسكريا لتنفيذ حرب كبيرة لفرض إستراتيجيتها في الإقليم بالقوة المسلحة ، وهي تحتاج إلى عدة شهور لإعادة بناء خرائطها وملئها بالقوات وبأعمال المخابرات المتقدمة عليها والمصاحبة لها ، ولذلك فإننا في الأغلب الأعم أمام سحابة باردة لتمرير هذه الشهور بأشكال مختلفة من التلاعب والمفاوضات والتهدئات الموقوتة.
    رابعا : يتأهب ترامب لانتزاع أربع تريليونات دولار من دول الخليج مقابل تغيير اسم (الخليج الفارسي) في الخطاب الأمريكي إلى (الخليج العربي) ، ليكون الاسم مؤهلا ليتحول إلى ( الخليج الأمريكي ) ومقابل إرسال جنوده المتقاعدين باسم تقديم الغذاء والدواء للفلسطينيين بهدف حشرهم بين محوري فيلادلفيا و موراج ، وتسهيل مهمة ترحيلهم بعد تعيين حاكم أمريكي عليهم .
    خامسا : تلك سحابة باردة في سماء الإقليم وضعها ترامب فوق رأس زيارته ، ولكن بقاءها لن يطول .
Post Views: 366
Tags: أحمد الشرعأحمد عز الدينأخبار عاجلهإسرائيلإيرانالخليجالسعوديةالمنشراليمنترامبترمبسحابة ترامبسورياسيناءغزةمصرنتنياهويحدث في مصر
Previous Post

لماذا لا يُتهم نجيب ساويرس بالإرهاب رغم تصريحاته عن الجيش؟

Next Post

بين الماضي النووي وتنظيم القاعدة : جدل حول خلفية عائلة المتحدث باسم الجيش الباكستاني

حيدر الموسوى

حيدر الموسوى

Related Posts

إبراهيم تراوري: أصغر رئيس دولة في العالم ووجه جديد للقيادة الأفريقية 2025
أخبار رئيسية

إبراهيم تراوري: أصغر رئيس دولة في العالم ووجه جديد للقيادة الأفريقية

ديسمبر 19, 2025
مصرف سوريا المركزي يحذر من الشائعات حول العملة الجديدة ولا يوجد موعد رسمى حتى الأن لإطلاقها 2025
أخبار رئيسية

مصرف سوريا المركزي يحذر من الشائعات حول العملة الجديدة ولا يوجد موعد رسمى حتى الأن لإطلاقها

ديسمبر 18, 2025
صفقة الغاز مع مصر تشعل صراعًا داخل حكومة إسرائيل بين وزارتي المالية والطاقة 2025
أخبار رئيسية

صفقة الغاز مع مصر تشعل صراعًا داخل حكومة إسرائيل بين وزارتي المالية والطاقة

ديسمبر 18, 2025
مصر تحدد خطوطًا حمراء في السودان وتلوّح بخيارات عسكرية للحفاظ على أمنها القومي 2025
أخبار رئيسية

مصر تحدد خطوطًا حمراء في السودان وتلوّح بخيارات عسكرية للحفاظ على أمنها القومي

ديسمبر 18, 2025
تصريحات ضاحي خلفان تفتح النار على ملف انفصال جنوب اليمن 2025
أخبار رئيسية

تصريحات ضاحي خلفان تفتح النار على ملف انفصال جنوب اليمن

ديسمبر 18, 2025
حكمت الهجري يصدر بياناً مع نهاية 2025: تمسّك بحق تقرير المصير ووقف الانتهاكات 2025
أخبار رئيسية

حكمت الهجري يصدر بياناً مع نهاية 2025: تمسّك بحق تقرير المصير ووقف الانتهاكات

ديسمبر 18, 2025
Next Post
بين الماضي النووي وتنظيم القاعدة : جدل حول خلفية عائلة المتحدث باسم الجيش الباكستاني 2025

بين الماضي النووي وتنظيم القاعدة : جدل حول خلفية عائلة المتحدث باسم الجيش الباكستاني

Recent News

إبراهيم تراوري: أصغر رئيس دولة في العالم ووجه جديد للقيادة الأفريقية 2025

إبراهيم تراوري: أصغر رئيس دولة في العالم ووجه جديد للقيادة الأفريقية

ديسمبر 19, 2025
مصرف سوريا المركزي يحذر من الشائعات حول العملة الجديدة ولا يوجد موعد رسمى حتى الأن لإطلاقها 2025

مصرف سوريا المركزي يحذر من الشائعات حول العملة الجديدة ولا يوجد موعد رسمى حتى الأن لإطلاقها

ديسمبر 18, 2025
صفقة الغاز مع مصر تشعل صراعًا داخل حكومة إسرائيل بين وزارتي المالية والطاقة 2025

صفقة الغاز مع مصر تشعل صراعًا داخل حكومة إسرائيل بين وزارتي المالية والطاقة

ديسمبر 18, 2025
مصر تحدد خطوطًا حمراء في السودان وتلوّح بخيارات عسكرية للحفاظ على أمنها القومي 2025

مصر تحدد خطوطًا حمراء في السودان وتلوّح بخيارات عسكرية للحفاظ على أمنها القومي

ديسمبر 18, 2025

هو مساحة الواقفين في الميدان على مفترق الطرق ، بين رؤية الانظمة ، و مقولات المعارضة!بين استبداد السلطة ، و عشوائية كثير من خصومها ! لذا ، كن على حذر عزيزي القاريء و ادخل برجلك اليمين و لا تتوقع أن تجد لدينا وجبة إعلامية تقليدية ، أبيض او أسود !
فنحن معارضون للنظام . لكننا مع الوطن !
نحن رافضون لأغلب سلوكيات المعارضة ، لكننا مع الديمقراطية و قبول الآخر .
ربما تحتار لكي تفهمنا و ربما يصدمك ما سوف تقرأه عندنا !
لأننا سوف ننتقد الجميع !
لكننا نعدك بأنك ستقابل عالما آخر.

Follow Us

أبواب الموقع

  • Uncategorized
  • أخبار رئيسية
  • اقتصاد
  • الرياضة
  • العالم
  • الفن
  • بروفايل
  • تقارير
  • حقوق الأنسان
  • خبر عاجل
  • رأي
  • صحافة المواطن
  • صحة
  • عربي
  • كواليس
  • يحدث في مصر

إدارة التحرير

المشرف العام :
Steven kingsley
المشرف على التحرير:
إياد بوعلمي
عدنان صباغ
عزيز المصرى
كيرة ناصر

عن المنشر

تقرأ ما يجعلك تفكر .. و تظل تفكر و تفكر .. على رأي عبدالمنعم مدبولي ..
و في كل الأحوال ..
شرفت و نورت .. و أهلا بك و بمقترحاتك و أفكارك دائما

Welcome Back!

Login to your account below

Forgotten Password?

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In

Add New Playlist

No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • عربي
  • يحدث في مصر
  • العالم
  • تقارير
  • بروفايل
  • كواليس