• الخارجية الأمريكية: نتخذ كل الإجراءات لحماية شركاء واشنطن في المنطقة
  • المنشر | لكل ممنوع من النشر
السبت, ديسمبر 13, 2025
موقع المنشر الاخبارى
  • الرئيسية
  • يحدث في مصر
  • عربي
  • العالم
  • بروفايل
  • تقارير
  • كواليس
  • رأي
No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • يحدث في مصر
  • عربي
  • العالم
  • بروفايل
  • تقارير
  • كواليس
  • رأي
No Result
View All Result
موقع المنشر الاخبارى
  • الرئيسية
  • يحدث في مصر
  • عربي
  • العالم
  • بروفايل
  • تقارير
  • كواليس
  • رأي
Home رأي

بلال اللقيس // الصراع الدولي وتبعاته على الإقليم

المنشر by المنشر
يناير 26, 2023
in رأي
Reading Time: 1 min read
0
بلال اللقيس // الصراع الدولي وتبعاته على الإقليم 2025
0
SHARES
0
VIEWS
Share on FacebookShare on Twitter

 بلال اللقيس

نهايةَ الحرب العالمية الأولى، كان قد تغيّر النظام الدولي بتغيّر بنيته الأولى؛ انتقل العالم من الإمبراطوريات إلى القوميات، بغضّ النظر عن مدى تماشي وانسجام الفكرة في بيئاتنا كما كانت الحال في أوروبا حيث أُشبعت مسألة القوميات معنىً وانتماءً، فكانت فكرةً لها محدّداتُها ومعالمها. لقد اعتُبرت فكرةُ بروز الدولة القومية إحدى أهم نتائج الحرب، إضافة إلى التطور في التصور لنظرية الأمن بالانتقال بها إلى نظرية الأمن الجماعي الذي تمظهر حينها في عصبة الأمم. واعتبرت نقاط ودروو ولسن ركيزة النظام الناشئ وقاعدة ارتكازه. وفي ظل غياب فكرة جامعة عند شعوب ونخب وقيادات منطقتنا توحّدُ وتحفظ الخصوصيات، بقيت شعوبنا تتمزق وتتنافر على وقع نظرياتٍ قومية متعددة شاملة (العروبية، القومية، الشيوعية،…) أو أخرى جزئية من قبيل: الفينيقية والفرعونية و…إلخ.

خلال الحرب العالمية الثانية، وبعدها بعقد تقريباً، نجحت أميركا في وراثة الاستعمار التقليدي والانتقال بالمعرفة والممارسة الهيمنويّة إلى مقاربات أكثر عمقاً وجدّة وأخطر تأثيراً، إن بالقواعد والقيم، أو بالاقتصاد واصطناع المؤسسات التي ستكون متكأها «الشرعي» لتأكيد هيمنتها من منظور بنيوي أي الهيمنة بالبنية. السؤال اليوم، هل لا تزال هذه المقاربة ناجعة لمن صكّها، أم أنّ النظام الدولي القديم الذي قام على جملة قواعد ومبادئ ومعايير وتوازنات قد اختلّ بكلّه، فاستفاد منه خصوم أميركا أو ما يحبّ أن يسمّيهم بعض كبار كتّابها «الأشرار الثلاثة»، أي إيران والصين وروسيا. واليوم، وفي ظل مسرح الصراع العالمي الجديد وخصائصه أو الملامح الأولى لخصائصه، لا شكَّ أنَّ جديداً يُعمل له من الجميع، قوامه السعي لتثبيت أو لتغيير دوائر النفوذ وتعريف قواعد اللعبة الصراعية الجديدة ومنطقها وروايتها. فأيّ دورٍ لمنطقتنا، في ضوء ذلك، وما هو انعكاس ذلك عليها؟

يرى بعض المحلّلين أنَّ الاتجاهات الناشئة والمتوسّعة في الغرب تُمعن في ضرب أيّ مقدس، أو حتّى أيّ ثابت (ولو نسبي)، ليس لأنّها تستهدف المقدّس الديني وتَمثّله في دولة أو حركة، إنّما هي لم تعد تؤمن بفكرة الدولة القومية بمعناها السياسي السيادي كقاعدة للبناء الدولي، بل أكثر من ذلك تراهم يتّجهون لضرب الفكرة السياسية كميزة للاجتماع الإنساني ويذهبون إلى تمييع معناها وإزالة محدداتها. كأنهم يريدون أن يُلحقوا السياسة بالاقتصاد، وشتّان بين الأمرين، والانتقال إلى إدارة عالم، أو ربما توجيهه، بطريقة مختلفة وعلى أُسس مغايرة. يربطون استدلالهم بضرورة ضرب المقدّس بضراوة الهجوم على ما تشبه ثابتة الاجتماع البشري، ارتكاز البشرية على ثنائية الذكر/ الأنثى، ببدء إدخال المثلية كمعيار علاقاتي؛ فمن يعمل لإطاحة قاعدة البناء الإنساني، هل سيوفّر قاعدة الارتكاز النسبي للمجتمعات الذي نسمّيه الدولة؟!

أفرط هيغل في تبنّي الدولة وجعلها كالروح العامة وتجسّد الإله؛ فربّما نكون إزاء خطر تطييرها وجعلها الشيطان المانع من التقدّم وتطوّر الفرد، والمبرّر هو فشل الديموقراطية في السياسة بعدما فشلت في الاقتصاد. وإذا كانت الثانية أنتجت التاتشرية وأضعفت الحكومات لأبعد مدى، فهل سنكون إزاء ما يضعف الدول إلى الحدّ الأبعد في الآتي؟ لا نطرح في هذا المقال تقييمنا للأفكار أو وضع قيمة عليها، وإنما توصيفات للمسارات، وما يقلقنا هو حالة الجزع والضعف والوهن الذي يصيب استراتيجيّي الغرب وسوء التقدير وقصر النظر (وتذكّروا أنهم يمتلكون إمكانيات هائلة) ما يزيد من قلق الشعوب وهواجسها. فالديموقراطيّات رهن تلاطم اتجاهات وتقاذف مسؤوليات وتطرّف وتطرّف مقابل (من أميركا، فالغرب، إلى إسرائيل).

هل هناك من يريد قراءة العالم الجديد بغير طريقة 190 دولة (في الأمم المتحدة)، وهل هذا الاتجاه قادر على إنفاذ رؤيته، وهل رؤيته هذه رؤية مراوِغة بحيث يُروّج في ساحات الآخرين ويعمل لثقافة إضعاف الدولة إلى حدّ الهشاشة كما نلحظُ في عالمنا العربي – مع بعض الاستثناءات القليلة التي يحتاجون إليها وظيفياً خلال هذه المرحلة – وتقوية العمل من تحت الأنظمة ومن خلفها وتعزيز الاتجاهات التي سترى في الدولة عبئاً وفشلاً.

قد يقول البعض إنَّ ما يمنعهم من الإسراع في هذا المسار عالمياً هو غياب بديل واضح ونهائي عندهم لـ«الما بعد»، أي عدم توافق رؤاهم إزاء نسبة صلاحية النظام الدولي القائم من عدمه (هل انتقلوا من التقسيم، بحسب رؤاهم للشرق الأوسط الجديد والكبير، إلى التذرير والتآكل المؤدي إلى الهشاشة وتضييع معنى السياسة لحساب مجالات أخرى، وبالتالي رفض المقاربات الكلية التي ترتكز على السياسة كمدلول ومعنى إلى الجزئيات، واستراتيجيات الماكرو والجيوبوليتيك لمصلحة المايكرو).

مقابل الكلام الآنف، هناك من يرى أنّ الاتجاهات المقبلة تقوم على إعادة تأهيل أميركا الدولة القومية في هذا الوقت الحاسم للتمكّن من استعادة الهيمنة العالمية من خلال تأكيد أهميّة الدولة في الجوار الأميركي وفي ذاتها، وحيث مصلحتها مقابل ضرب القوى الأخرى بعضها ببعض: روسيا، أوروبا، الصين، وجوارها، مع الحلف الأطلسي الجديد الناشئ في الشرق، وربّما لا تستمر مقاربتها لمنطقتنا بمنطق الاستقرار؛ فلتغرق الساحات في الحروب وليموّل الأميركي استنزاف الجميع ويتدخّل في اللحظة المناسبة لجني الأرباح… على غرار تجارب الحربين العالميتين. ويستشهدون بميزانيات وزارات الدفاع والحرب في كلّ الدول، ولا سيما ما تسمى ديموقراطية أو «متحضرة»، بما يوحي أنّنا دخلنا مرحلة المدرسة الواقعية مجدداً، وبأشد أشكالها تطرّفاً كوننا لم نخرج منها أصلاً، رغم كل الدعوات، من حكيمٍ هُنا أو هناك، بما يؤشّر إلى أنّ الأعوام الآتية تحمل مفاجآت وهي أعوام صراعيّة بامتياز لتغليب القوّة أو لإنجاز التفاوض بالقوّة.

بينما اعتبر اتجاه ثالث أن لا مناص من بقاء الدولة، لكنَّ تآكل مؤسسات الغير والسلام الاقتصادي، أي السلام النابع من حاجات اقتصادية، هي عدّتهم في المرحلة المقبلة في الإقليم وأغلب دول العالم.

في كلّ الأحوال، بين المقاربات أو النقاشات الجارية وتنوّعها، لا بدَّ من القول إنّه عندما نكون في لحظة تحوّل دولي أوّلُ ما يجب التنبّه له هو معرفة حلبة الصراع، أي طبيعة الحلبة، كي لا تلعب في المكان الغلط أو بالقواعد القديمة. عندما نكون في لحظة تحوّل عالمي، وهي لحظتنا اليوم، علينا أن نتوقّع ونتهيّأ لتغييرات أعمق وليس فقط بالتوازنات المتبدّلة أو توزّع القوة الناشئ، بل أيضاً في مسار تحوّلات القيم والمعايير والقواعد.

وأعداؤنا، كما نحن يفترض، يتحضّرون لـ«ما بعد»، ولا شكَّ أنَّ أسئلة «أيّ منطقة نريد وبأيّة شاكلة ووفق أي رؤية وما الذي سيجمعها ويوحّدها ويحفظ تنوّعها؟» اقتربت من طرق أبوابنا، وخصوصاً مع تنامي التحدّيات العالمية وتزايد الفرص الراشحة عنها لمحور المقاومة في الإقليم والعالم.

( الأخبار اللبنانية )

Post Views: 29
Previous Post

عمران خان : سأعود إلى السلطة الصيف القادم

Next Post

للتنقيب عن الذهب ….عصابات وراء مقتل ضابط شرطة في أسوان

المنشر

المنشر

Related Posts

أردوغان يحذّر: تحويل البحر الأسود إلى ساحة صراع يهدد التجارة العالمية ويشعل الحرب 2025
أخبار رئيسية

أردوغان يحذّر: تحويل البحر الأسود إلى ساحة صراع يهدد التجارة العالمية ويشعل الحرب

ديسمبر 13, 2025
قاذفات صينية وروسية قادرة على حمل صواريخ نووية تحلق على مسافة تهدد طوكيو 2025
أخبار رئيسية

قاذفات صينية وروسية قادرة على حمل صواريخ نووية تحلق على مسافة تهدد طوكيو

ديسمبر 13, 2025
مظلوم عبدي: اتفاق 10 مارس آذار يجب أن يكون أساساً لسوريا الجديدة قسد ملتزمة به 2025
أخبار رئيسية

مظلوم عبدي: اتفاق 10 مارس آذار يجب أن يكون أساساً لسوريا الجديدة قسد ملتزمة به

ديسمبر 13, 2025
الإمارات تحشد لدولة الجنوب.. وحضرموت تتحول إلى بؤرة صراع نفوذ إقليمي بين الرياض وأبوظبي "فيديو" 2025
أخبار رئيسية

الإمارات تحشد لدولة الجنوب.. وحضرموت تتحول إلى بؤرة صراع نفوذ إقليمي بين الرياض وأبوظبي “فيديو”

ديسمبر 13, 2025
موسيقى الراب تشعل صراعا ثقافيا بين إيران وأمريكا 2025
أخبار رئيسية

موسيقى الراب تشعل صراعا ثقافيا بين إيران وأمريكا

ديسمبر 13, 2025
لوكا بيونق يكتب هل ستُجرى الانتخابات في جنوب السودان في ديسمبر 2026؟ 2025
رأي

لوكا بيونق يكتب هل ستُجرى الانتخابات في جنوب السودان في ديسمبر 2026؟

ديسمبر 13, 2025
Next Post
للتنقيب عن الذهب ….عصابات وراء مقتل ضابط شرطة في أسوان 2025

للتنقيب عن الذهب ….عصابات وراء مقتل ضابط شرطة في أسوان

Recent News

أردوغان يحذّر: تحويل البحر الأسود إلى ساحة صراع يهدد التجارة العالمية ويشعل الحرب 2025

أردوغان يحذّر: تحويل البحر الأسود إلى ساحة صراع يهدد التجارة العالمية ويشعل الحرب

ديسمبر 13, 2025
قاذفات صينية وروسية قادرة على حمل صواريخ نووية تحلق على مسافة تهدد طوكيو 2025

قاذفات صينية وروسية قادرة على حمل صواريخ نووية تحلق على مسافة تهدد طوكيو

ديسمبر 13, 2025
مظلوم عبدي: اتفاق 10 مارس آذار يجب أن يكون أساساً لسوريا الجديدة قسد ملتزمة به 2025

مظلوم عبدي: اتفاق 10 مارس آذار يجب أن يكون أساساً لسوريا الجديدة قسد ملتزمة به

ديسمبر 13, 2025
الإمارات تحشد لدولة الجنوب.. وحضرموت تتحول إلى بؤرة صراع نفوذ إقليمي بين الرياض وأبوظبي "فيديو" 2025

الإمارات تحشد لدولة الجنوب.. وحضرموت تتحول إلى بؤرة صراع نفوذ إقليمي بين الرياض وأبوظبي “فيديو”

ديسمبر 13, 2025

هو مساحة الواقفين في الميدان على مفترق الطرق ، بين رؤية الانظمة ، و مقولات المعارضة!بين استبداد السلطة ، و عشوائية كثير من خصومها ! لذا ، كن على حذر عزيزي القاريء و ادخل برجلك اليمين و لا تتوقع أن تجد لدينا وجبة إعلامية تقليدية ، أبيض او أسود !
فنحن معارضون للنظام . لكننا مع الوطن !
نحن رافضون لأغلب سلوكيات المعارضة ، لكننا مع الديمقراطية و قبول الآخر .
ربما تحتار لكي تفهمنا و ربما يصدمك ما سوف تقرأه عندنا !
لأننا سوف ننتقد الجميع !
لكننا نعدك بأنك ستقابل عالما آخر.

Follow Us

أبواب الموقع

  • Uncategorized
  • أخبار رئيسية
  • اقتصاد
  • الرياضة
  • العالم
  • الفن
  • بروفايل
  • تقارير
  • حقوق الأنسان
  • خبر عاجل
  • رأي
  • صحافة المواطن
  • صحة
  • عربي
  • كواليس
  • يحدث في مصر

إدارة التحرير

المشرف العام :
Steven kingsley
المشرف على التحرير:
إياد بوعلمي
عدنان صباغ
عزيز المصرى
كيرة ناصر

عن المنشر

تقرأ ما يجعلك تفكر .. و تظل تفكر و تفكر .. على رأي عبدالمنعم مدبولي ..
و في كل الأحوال ..
شرفت و نورت .. و أهلا بك و بمقترحاتك و أفكارك دائما

Welcome Back!

Login to your account below

Forgotten Password?

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In

Add New Playlist

No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • عربي
  • يحدث في مصر
  • العالم
  • تقارير
  • بروفايل
  • كواليس