نفت مصر، رسميا ما تردد عن إرسال توابيت فرعونية إلى إسرائيل لفحصها.
وأكد مؤمن عثمان رئيس قطاع المتاحف بالمجلس الأعلى للآثار أنه لم يتم خروج أي قطع أثرية من المتاحف المصرية للفحص أو الدراسة بالخارج، نافيا ما تم تداوله على مواقع التواصل الإجتماعي مؤخرا بنقل أغطية توابيت فرعونية من أحد المتاحف المصرية لإسرائيل لفحص التصوير المقطعي بأحد المستشفيات.
وكانت قد ترددت أخبار عن نقل أغطية توابيت يتجاوز عمرها آلاف السنين، لإجراء فحص بالأشعة المقطعية في مستشفى شعاري تسيدك بالقدس.
وزعمت تلك الأخبار أنه تم فحص أغطية التابوت من أجل التعرف على العمليات التي قام بها الحرفيون أثناء تصنيع الأغطية منذ آلاف السنين.